اليوم جاء واحد يحكيلي ويشكيلي في حكاية كسّرتلي كرايمي وقلت لازم نحكيلكم عليها.
الحكاية صارت في الأسابيع القليلة الماضية، في طريق المرسى على مستوى الدورة متاع الشرقيّة والوقت هو وقت خروج الخدّامة، آش فمّا؟ رافل على الموتورات من نوع 103 اللّي يستعملوها الخدّامة المزمّرين مكبوبي السّعد باش يوصلو للخدم اللّي كي وذني اللّي ياكلو منها في الخبز.
تقولو إنتوما حاجة عاديّة والقانون يتطبّق على الناس الكلّ، باهي. أما المشكلة حسب ما حكالي السيد والعهدة عليه هي أنّو الرافل هذا ما ياقفش عند الأمور الهامة كيف أوراق الموتور أو السيقورتة أو الكاسك، أما زادة يفكّ الموتور ويعدّيه للفوريار على مخالفات "سخيفة" كيما البياسات متاع العجل وإلاّ الطرمبة متاع الهواء، وهي أمور حسب رأيي وحسب المنطق والعقل ما تهمّش الصالح العام وما فمّاش علاش باش تراقبها السلط العمومية، يقول القايل أنا آشكون يسالني كان ما يظهرليش باش نصلّح العجلة متاعي كي تتنقب وإلاّ تتفشّ؟ ياخويا أنا حرّ، نلوّح الموتور وناخو تاكسي وإلاّ نمشي على ساقيّا، تسالني؟
والأغرب من هذا الكلّ قالّك ياسيدي اللّي يركب على الموتور لازم عندو زادة تحتو الطباشير، باش كيف يعمل لا قدّر الله حادث وياكل راسو يلقاو الطباشير باش يصوّرو بيه بلاصة الجثة متاعو على الكيّاس وما يقعدوش يستـنـّاو حتى تصير المعاينة وإلاّ يلوّجو من بلاصة لبلاصة على صبع طباشير. والله أنا إذا كان تصحّ الحكاية هاذي نقترح باش يزيدو يفرضو الطباشير على جماعة الكراهب على خاطر في حالة حادث ينجّم الواحد يتنطّـر من الشباك متاع المرسيدس 600 ويقعد ملوّح على الكيّاس كيف اللّي يسوق في موتور 103 .
لهذا أنا قلت علاش موش نزيدو نفرضو على السواق الكلّ، كراهب وموتورات، موش بركة الطباشير، أما زادة الطلاّسة باش كان تصير غلطة في الرشيمة متاع الجثة ينجّم اللّي رشم على الكياس يفسّخ ويعاود، والطلاسة لازمها تكون مبلولة باش تفسّخ مليح، أما الطلاسة وحدها ما تكفيش، ما فيها باس كان نزيدو نفرضو على اللّي يسوقو باش يهزّو معاهم أقلام ملوّنة باش اللّي يصوّر بلاصة الجثّة على الكياس يبيّن مليح كان فمّا دمومات سايلة وإلاّ عين زرقة، وعلاش لا نزيدوهم نقود مزيّفة باش كان المرحوم في جيبو زوز صوردي تفرّتو على القاعة في وقت الحادث يزيدو يحطّوهم، ونزيدوهم الأقراص والأعواد باش كان الميّت خلّى ورثة نرشمو على القاعة عدد الأولاد بالأعواد وعدد البنات بالأقراص، وهكّا نضمنو أنّو حتّى حدّ ما يضيع عليه حقّو ونخدّمو المكتبات على طول العام، موش كان في أسبوع العودة المدرسية.
وفي إطار التسريع في الإجراءات الإدارية نزيد نقترح باش نفرضو على كل إنسان يسوق موتور أو كرهبة أو حتى بهيمة باش يهز معاه كفن باش كان شربها في حادث مريع أهوكا من حينك يكفّـنوه وكان لزم يدفنوه على بلاصتو
حاسيلو باش نرجعو للجدّيات شويّة، أنا يظهرلي ما يجيش منّو باش نسكّرو السبل قدّام الزوّالي بالطرق هاذي، توّة بالله هو مسكين كان جاء لاباس عليه لواش راكب على موتور من أصلو؟ ماهو يجري على خبزة صغارو ومعرّض روحو للخطر باش يوصل للخدمة، علاش نزيدو نفكّولو الموتور ونخسّروه في ثلاثين دينار حقّ الحجز في الفوريار و زيد يبدى يسكن في الورديّة ولاّ الكبّاريّة، منين جاه باش ياخو تاكسي لآخر الدنيا على حكاية ما لها معنى؟
إنشالله الحكاية هاذي تطلع غالطة واللّي حكاهالي يكذب، أو على الأقل كانها صحيحة تطلع حالة منعزلة. بصراحة الأمن والأمان باهي أما تكثر من العسل يمساط
Il est vrai que les motocyclistes ont du pain sur leur planche concernant leur attitude routière. En ce qui concerne l'assurance et le port de casque , je suis vivement pour un contrôl sévére et une application rigoureuse de la loi vu que le motocycliste est plus vulnérable et plus exposé que quiconque qui utilise la voie publique. mais je ne sais pas si le contrôle dépasse vraiment ce cadre pour que la réprimande touche également l'absence de pompe ou autre De toute façon j'aimerai intervenir sur deux points que je vois aussi importants que le port de casque:
RépondreSupprimer1- L'état catastrophique des routes et des voies publiques sur le grand Tunis: L'absence de traçage, les nids de poules, l'encombrement et les embouteillages interminables, ajouté à cela une signalisation trés mal adaptée au trafic constituent, à l'avis de tous-sauf peut être les autorités concernées- un problème qui s'accentue malgré la frénésie remarquable pour la construction de ponts(eux aussi trés mal conçus et ne résolvent qu'une infiume partie du problème).
- Les taxes et les droits de douanes prohibitifs appliqués sur les engins motorisés à deux roues ce qui empêche une bonne frange de motocyclistes de se contenter des affreuses mobilettes 103 polluentes (sur le point de vue sonore et environnemental)obsolètes techniquement, et qui en plus n'offrent aucune protection passive ou active à son utilisateur.
il faut bien qu'ils remplissent la fourière, c'est une obène pour l'etat, donc tout est bon pour harceler les classes populaires!
RépondreSupprimerce pays ne se remettra jamais...
يهلكك ربي
RépondreSupprimer:))
من نهارة تحكم على كريم ما ضحكت كان اليوم من البوست متاعك
زايد معاك
:)
@+
Si cette histoire se révèle vraie, malheureusement ce ne serait pas étonnant
RépondreSupprimerJe pense qu'un haut responsable incompétent essaye de diminuer les chiffres effrayants des accidents de la route en donnant des consignes inappropriées
Et c'est toujours le zaouali qui ramasse
Welcome to "La Tunisie", balad il amn wil amen, wel silm wil salem........ Belahi je veux savoir ki propose c mesures de soin disant "amen"?
RépondreSupprimerwallahi ya oukhay, c vrai, perso j'ai vu hier le contrôle et il y avait 3 ou 4 103. Pour la même occasion ils m'ont arrêté avec les motos (contrôle papier alors que l'agent n'a rien vu enfin).
RépondreSupprimerqu'est ce qui se passe vraiment? sécurité?????? j'arrive pas à piger tout cela.