هيّا على سلامتكم ومرحبا بيكم كيف العادة
اليوم باش نحكي على ظاهرة، ولو هي ماهيش ظاهرة للناس الكلّ ولكنّها ظاهرتلي لي أنا وزيد ظاهرة بمعنى "فينومان" يلاحظوه الناس المهتمين بالأمور السياسية والإقتصادية في العالم، ألا وهي حكاية ما يسمّى بالمشروطية أو الكونديسيوناليتي اللّي تشكي منها البلدان الفقيرة كيف تجي باش تاخذ فلوس من عند البلدان أو المنظمات المالية الدولية اللّي عندها الفلوس، ولهنا نقصد بالأساس البنك الدولي وصندوق النقد الدولي أف ام إي.
المشروطية هاذي فاش تتمثـّل؟ الحكاية بسيطة برشة: البلدان الأوروبية وكيفها أمريكيا والمنظمات اللي تعطي الهبات والقروض وتموّل المشاريع الكبيرة في البلدان الفقيرة قالتلك يا سيدي أنا ما نعطيك فرنك إلاّ ما تستويلي روحك وتمشي على السكـّة، والسكة هاذي هوما بالطبيعة اللّي يسطروهالك.
بالأساس الأطراف المانحة ( باش ما نقعدوش نعاودو نسميو فيها في كل مرّة) تشرط على البلدان اللّي جاية تساسي في يا كريم متاع الله أنّها تعمل إصلاحات للإقتصاد متاعها (ومن هنا جات مخططات "الميز آنيفو" في برشة بلدان) باش يضمنو من ناحية نجاعة الإستثمارات، يعني موش نعطيك فلوس باش تعملّي بيها قنطرة في بلاصة يتعدّى فيها بهيم كلّ جمعتين، ومن ناحية أخرى باش يضمنو إسترجاع فليّساتهم بالنسبة للقروض.
وكيف تجي تشوف، الشيء هذا معقول ومعمول بيه حتى في المعاملات الخاصة، يعني إنتي كيف تمشي للبانكة باش تتسلّف فلوس ما يوافقولك كان ما تجيبلهم دراسة متاع المشروع وإلاّ ما يثبت أنّك باش تشري كرهبة وإلاّ دار ولاّ إلّي هو، على خاطر كيف تاخو قرض بـ60 مليون باش تسكر بيهم وإلاّ تشري بيهم هدايا لصديقاتك اللّي تعرّفت عليهم البارح في مطعم "السّـعدي" أو "الموّال"، فمّا إحتمال كبير أنّك ناوي باش تعمل "عو" للبنكاجي وتجيه من بعد بخيالك بعد ما يضربك الصبّاط، وهذا علاش الأطراف المانحة ولاّت تاخو حذرها من البلدان الفقيرة وتشرط عليها باش تخدم حسب مقتضيات "لابون قوفرنانس" أو ما يسمّى بالعربي "القيادة الرشيدة"، على خاطر تبيّن أنّها البلدان الفقيرة طلعت كيفك إنتي، تحبّ تفرفش وتسهر في "السعدي" و"الموّال" ساعة ساعة.
الحكاية تطوّرت في المدّة الأخيرة على خاطر فمّا نوع متاع شروط قاعد يكثر والجماعة في بلدان "لله يا محسنين" متقلّـقين منّو ياسر: البلدان اللّي تعطي في الفلوس ولاّت تشرط عليهم في إصلاحات تدخل في مجال السياسة وبالأساس ولاّو يشرطو أنّها البلدان الفقيرة تعمل خطيوتين وإلاّ ثلاثة في ميدان الديموقراطية وحقوق البشر، على خاطرهم إكتشفو أنها المشاريع تنجح أكثر في البلدان اللّي فيها ديموقراطية بما أنهم المسهولين متاعها معرّضين للمحاسبة بالفرنك والناس الكلّ تعسّ على بعضها والعياذ بالله، واللي يتحرّك هكّا ولاّ هكّا يعطيوه الكلاط. وزيد قالوا يا سيدي نحنا متاع آش نعطيو فيكم في الفلوس إذا كان إنتوما في عوض تحسّنو بيها حياة البشر وتنهضو بيه شدّيتو نحّيتولو والديه وحرمتوه من حقوقو وعفستولو على كرايمو؟ لا ياخويا، نحنا ناس متاع فلسفة الحريّات و الأنوار ما يجيش منّو نشاركوكم بفلوسنا في إرساء الدّمـّار
هو صحيح الأمور هاذي فيها تدخـّل في الشؤون الداخلية متاع الفقراء، أما يا خويا اللّي يحبّ روحو بقدرو وبكلمتو آش لزّو ماشي يساسي ويمدّ في يديه؟ ماهو يقعد هو حر مستقلّ ياكل في قلب الشعب متاعو بالضرب ويبدا الشرّ ياكل فيهم الكلّ في كامل العزّة والكرامة كيما عامل هاك القمبور بومرايات متاع كوريا الشمالية... موش خير؟
أما إنتي آش تحبّ تعمل؟ فمّا ناس كيما يقولوها "الفقر والعفرتة"، يحبّو ياخذو الفلوس والإعانات وما يحاسبهم حدّ كيفاش يتصرّفوا فيها، وكان ما عجبكشي زادة يزيدو يسمّعوك الكلام وإنتي لازمك ترحّملهم على والديهم وتبدى تشكر وتمجّد في سياستهم الحكيمة اللّي عملوها بفلوسك. البلدان هاذي عاملة كيف الطالب الركيك حاشاكم، لا حشمة ولا جعرة، ياكلو في الغلّة ويسبّو في الملّة، وعلى رأسهم للأسف العريــبة الّي كيف العادة ردّوها مؤامرة إمبريالية صهيونية أمريكية للإعتداء على سيادتهم المقدّسة والتدخـّل في أمورهم العائليّة جدّا جدّا
توّة تقولو إنتوما أنا آش مجبّدني في الحكاية هاذي من أصلو؟ ماهو أنا الجمعة اللّي فاتت مشيت باش نشرب حاجة مع صديق من أصدقائي الأوفياء في نزل في جهة البحيرة، موش بعيد ياسر من المقر الرسمي للتدوين التونسي في "البيوا" ، حاسيلو حبّيت نعمل كاسين من ما يسمّى بالجعّة الممتازة بعد يوم من العمل الشاق في خدمة الوطن، ولكن ويالهول المصيبة، تبيّن أن النزل وهو من صنف 5 نجوم ما عندوش رخصة لبيع المشروبات الكحولية لأمثالي من السوكارجية، وقتها عاد تذكّرت أنّهم المموّلين الخليجيين وقت اللّي عطاونا الفلوس باش نردمو بحيرة تونس أو ما كان يسمّى بـ"قمبطـّة" ونردّوها ما أصبحت عليه من بناءات فخمة ومقاهي للبورجوازية وجو كبير، إشترطو علينا باش المنطقة هاذي لا يباع فيها لاكحول ولا خمور بمختلف أنواعها، وكأنها السعودية بيدها ما فيهاش شراب وإلاّ السعوديين ما يشربوش البيرة.
عادة ما نطوّلش عليكم أنا قلت شوف كيفاش الكرب متاع وذني، النهار وطولو يتشكّاو من البنك الدولي ومن الإتحاد الأوروبي كيفاش يحبو يفرضو عليهم الإصلاحات الاقتصادية والسياسية، وما شافوش هالسعودي بوكشطة هذا اللّي يحبّ يحرّم عليّا حتى كعبات بيرّة في بلادي الحرة المستقلة من عام 56. توّة هاذا موش استعمار زادة؟ ياخي يحبّو يحكمو فينا في بلادنا بفلوسهم؟ يا سيدي أنا واحد من الناس ما يساعدنيش الريق هذا، رجّعولو فلوسو السيّد هذا ورجّعوهالنا قمبطّة سبخة شايطة كيما كانت أتوّة نهزّ معايا كعباتي في شكارة ثـلج ونقعد نسكر حر مستقلّ على روحي، ونبدى عادة حاطط ساق على ساق ونشمّ في ريحة السيادة الوطنية ونصلّي عالنبي
حاسيلو جاب ربّي ماجات كان في الشراب، تصوّروا كان زادو حرّموها البحيرة على البنات من هاك النوع، ظاهرلي ماعاد يدور فيها حدّ ويولّي الكراء فيها أرخص من حي التضامن
اليوم باش نحكي على ظاهرة، ولو هي ماهيش ظاهرة للناس الكلّ ولكنّها ظاهرتلي لي أنا وزيد ظاهرة بمعنى "فينومان" يلاحظوه الناس المهتمين بالأمور السياسية والإقتصادية في العالم، ألا وهي حكاية ما يسمّى بالمشروطية أو الكونديسيوناليتي اللّي تشكي منها البلدان الفقيرة كيف تجي باش تاخذ فلوس من عند البلدان أو المنظمات المالية الدولية اللّي عندها الفلوس، ولهنا نقصد بالأساس البنك الدولي وصندوق النقد الدولي أف ام إي.
المشروطية هاذي فاش تتمثـّل؟ الحكاية بسيطة برشة: البلدان الأوروبية وكيفها أمريكيا والمنظمات اللي تعطي الهبات والقروض وتموّل المشاريع الكبيرة في البلدان الفقيرة قالتلك يا سيدي أنا ما نعطيك فرنك إلاّ ما تستويلي روحك وتمشي على السكـّة، والسكة هاذي هوما بالطبيعة اللّي يسطروهالك.
بالأساس الأطراف المانحة ( باش ما نقعدوش نعاودو نسميو فيها في كل مرّة) تشرط على البلدان اللّي جاية تساسي في يا كريم متاع الله أنّها تعمل إصلاحات للإقتصاد متاعها (ومن هنا جات مخططات "الميز آنيفو" في برشة بلدان) باش يضمنو من ناحية نجاعة الإستثمارات، يعني موش نعطيك فلوس باش تعملّي بيها قنطرة في بلاصة يتعدّى فيها بهيم كلّ جمعتين، ومن ناحية أخرى باش يضمنو إسترجاع فليّساتهم بالنسبة للقروض.
وكيف تجي تشوف، الشيء هذا معقول ومعمول بيه حتى في المعاملات الخاصة، يعني إنتي كيف تمشي للبانكة باش تتسلّف فلوس ما يوافقولك كان ما تجيبلهم دراسة متاع المشروع وإلاّ ما يثبت أنّك باش تشري كرهبة وإلاّ دار ولاّ إلّي هو، على خاطر كيف تاخو قرض بـ60 مليون باش تسكر بيهم وإلاّ تشري بيهم هدايا لصديقاتك اللّي تعرّفت عليهم البارح في مطعم "السّـعدي" أو "الموّال"، فمّا إحتمال كبير أنّك ناوي باش تعمل "عو" للبنكاجي وتجيه من بعد بخيالك بعد ما يضربك الصبّاط، وهذا علاش الأطراف المانحة ولاّت تاخو حذرها من البلدان الفقيرة وتشرط عليها باش تخدم حسب مقتضيات "لابون قوفرنانس" أو ما يسمّى بالعربي "القيادة الرشيدة"، على خاطر تبيّن أنّها البلدان الفقيرة طلعت كيفك إنتي، تحبّ تفرفش وتسهر في "السعدي" و"الموّال" ساعة ساعة.
الحكاية تطوّرت في المدّة الأخيرة على خاطر فمّا نوع متاع شروط قاعد يكثر والجماعة في بلدان "لله يا محسنين" متقلّـقين منّو ياسر: البلدان اللّي تعطي في الفلوس ولاّت تشرط عليهم في إصلاحات تدخل في مجال السياسة وبالأساس ولاّو يشرطو أنّها البلدان الفقيرة تعمل خطيوتين وإلاّ ثلاثة في ميدان الديموقراطية وحقوق البشر، على خاطرهم إكتشفو أنها المشاريع تنجح أكثر في البلدان اللّي فيها ديموقراطية بما أنهم المسهولين متاعها معرّضين للمحاسبة بالفرنك والناس الكلّ تعسّ على بعضها والعياذ بالله، واللي يتحرّك هكّا ولاّ هكّا يعطيوه الكلاط. وزيد قالوا يا سيدي نحنا متاع آش نعطيو فيكم في الفلوس إذا كان إنتوما في عوض تحسّنو بيها حياة البشر وتنهضو بيه شدّيتو نحّيتولو والديه وحرمتوه من حقوقو وعفستولو على كرايمو؟ لا ياخويا، نحنا ناس متاع فلسفة الحريّات و الأنوار ما يجيش منّو نشاركوكم بفلوسنا في إرساء الدّمـّار
هو صحيح الأمور هاذي فيها تدخـّل في الشؤون الداخلية متاع الفقراء، أما يا خويا اللّي يحبّ روحو بقدرو وبكلمتو آش لزّو ماشي يساسي ويمدّ في يديه؟ ماهو يقعد هو حر مستقلّ ياكل في قلب الشعب متاعو بالضرب ويبدا الشرّ ياكل فيهم الكلّ في كامل العزّة والكرامة كيما عامل هاك القمبور بومرايات متاع كوريا الشمالية... موش خير؟
أما إنتي آش تحبّ تعمل؟ فمّا ناس كيما يقولوها "الفقر والعفرتة"، يحبّو ياخذو الفلوس والإعانات وما يحاسبهم حدّ كيفاش يتصرّفوا فيها، وكان ما عجبكشي زادة يزيدو يسمّعوك الكلام وإنتي لازمك ترحّملهم على والديهم وتبدى تشكر وتمجّد في سياستهم الحكيمة اللّي عملوها بفلوسك. البلدان هاذي عاملة كيف الطالب الركيك حاشاكم، لا حشمة ولا جعرة، ياكلو في الغلّة ويسبّو في الملّة، وعلى رأسهم للأسف العريــبة الّي كيف العادة ردّوها مؤامرة إمبريالية صهيونية أمريكية للإعتداء على سيادتهم المقدّسة والتدخـّل في أمورهم العائليّة جدّا جدّا
توّة تقولو إنتوما أنا آش مجبّدني في الحكاية هاذي من أصلو؟ ماهو أنا الجمعة اللّي فاتت مشيت باش نشرب حاجة مع صديق من أصدقائي الأوفياء في نزل في جهة البحيرة، موش بعيد ياسر من المقر الرسمي للتدوين التونسي في "البيوا" ، حاسيلو حبّيت نعمل كاسين من ما يسمّى بالجعّة الممتازة بعد يوم من العمل الشاق في خدمة الوطن، ولكن ويالهول المصيبة، تبيّن أن النزل وهو من صنف 5 نجوم ما عندوش رخصة لبيع المشروبات الكحولية لأمثالي من السوكارجية، وقتها عاد تذكّرت أنّهم المموّلين الخليجيين وقت اللّي عطاونا الفلوس باش نردمو بحيرة تونس أو ما كان يسمّى بـ"قمبطـّة" ونردّوها ما أصبحت عليه من بناءات فخمة ومقاهي للبورجوازية وجو كبير، إشترطو علينا باش المنطقة هاذي لا يباع فيها لاكحول ولا خمور بمختلف أنواعها، وكأنها السعودية بيدها ما فيهاش شراب وإلاّ السعوديين ما يشربوش البيرة.
عادة ما نطوّلش عليكم أنا قلت شوف كيفاش الكرب متاع وذني، النهار وطولو يتشكّاو من البنك الدولي ومن الإتحاد الأوروبي كيفاش يحبو يفرضو عليهم الإصلاحات الاقتصادية والسياسية، وما شافوش هالسعودي بوكشطة هذا اللّي يحبّ يحرّم عليّا حتى كعبات بيرّة في بلادي الحرة المستقلة من عام 56. توّة هاذا موش استعمار زادة؟ ياخي يحبّو يحكمو فينا في بلادنا بفلوسهم؟ يا سيدي أنا واحد من الناس ما يساعدنيش الريق هذا، رجّعولو فلوسو السيّد هذا ورجّعوهالنا قمبطّة سبخة شايطة كيما كانت أتوّة نهزّ معايا كعباتي في شكارة ثـلج ونقعد نسكر حر مستقلّ على روحي، ونبدى عادة حاطط ساق على ساق ونشمّ في ريحة السيادة الوطنية ونصلّي عالنبي
حاسيلو جاب ربّي ماجات كان في الشراب، تصوّروا كان زادو حرّموها البحيرة على البنات من هاك النوع، ظاهرلي ماعاد يدور فيها حدّ ويولّي الكراء فيها أرخص من حي التضامن
هيّا أنّستو ببعضكم
:)
Premierement je voulais preciser que l'avenue Gambetta etait l'actuelle Mohamed V qui donnait directement sur les berges du lac de tunis. La zone que les tunisois appelaient Gambetta etait donc celle le long de la Z4 pres du parc du Club Africain.
RépondreSupprimerDeuxiemement le project des Berges du Lac est un investissement islamique. Ce nouveau genre d'investissements offre une garatie aux musulman que leurs investissements generent des profit Halal. Il y des audits qui se font pour verifier regulierement que ces investissements sont conformes a la Charia. Donc ce n'est pas un coup de tete des saoudiens. Mais il n'empeche que c'est une sorte de colonisation aussi.
Sinon j'ai bien rigole comme d'habitude. Bon courage.
يا ولدي زايد ! وحدك يا "بلوغ فاذر" ! أما وينو اللي يفهم كيفك ؟
RépondreSupprimerN'a-t-on pas toujours dit "ALLAH GHALEB":)
RépondreSupprimerMdr, rit mabanha ri7et essyeda elwatniya:o)
RépondreSupprimertayara
RépondreSupprimercomme d'hab ;-)
انا تفرجت في دوكيمنتار طيارة في الارتي اسمو "لا ميزون دي سعود" يحكي على الجماعة هذوما مللي كانو جبورة,وقت اللي الماريكان شايخين في البترول متاعهم بلاش..و يعدو فاها عليهم بالشينغوم و الدخان ماركة جمل و الوسكي..قالك وقتها سعود الفيصل ما يصحاش , كان مشى في زيارة ولا خرج للمصيد ديما المال متاع الكرهبة معبي بالويسكي اللي يشرب فيه ساك, لدرجة انو كرشو قريب تتنقب..
RépondreSupprimerالحاصيلو هوما ينطبق عليهم المثل متاع الفول و اللي معندوش فلوس... جماعة السعودية و الخليج عامة تاعبين .. توى تشوفهمش يمولو مشروع متاع روشارش.. يمولو جامعة ولا مفاعل نووي..يحبو كان الوتلى و البنيات الصغار و حتى لولاد ساعات مايفلتوهمش..و هذا لكل علاش ؟
على خاطرهم منـ... في امخاخهم .. و ربي يهدي جماعتنا المسؤولين اللي يخلو فيهم يحكمو باحكامهم في بلادنا
زايد معاه البيغ, وحدك يامعلم
RépondreSupprimerما نعرفش علاش معجبهم يمنعو الشراب كان في تونس هارعاة الإبل و السراحة نتاع وذني
ان عمري ما شفتش وتيل في الخارج تابع السعوديين مايبيعش الشراب, زعما ناقصين اسلام حنا و حابين يأسلمونا؟
أما اللوم على الي خلاهم يملكو في بلادنا
خوكم ولد الصحرا