بلغني من بعض المواقع أنّو تم الإعلان عن تأسيس الجمعية التونسية للعلمانية من طرف مجموعة من المثقفين والجامعيين ورجال القانون التوانسة وذلك في إنتظار إتمام الإجراءات القانونية للحصول على الترخيص وتولّي الأمور رسمية. بصراحة الخبر هذا فرّحني، خاصة وأنها الجمعية ما عندهاش توجه سياسي حسب المؤسسين متاعها، بل هدفها المعلن هو ثقافي وفكري بالأساس. علاش فرحت تقول إنتي؟ على خاطر بادرة كيما هاذي فكرت فيها شخصيا وفي ضرورة أنهم الناس الواعية بأهمية العلمانية وخاصة بحقيقتها تتحمل مسؤوليتها في بلادنا وتاقف ضد الرجوع إلى الوراء اللي يتسبب فيه الفراغ الفكري والثقافي كيف يتخلط مع البهامة الرّبـّانية والصعوبات الإقتصادية والإجتماعية كيما قاعدين نشوفو في أغلب البلدان العربية باش ما نقولش كلّها، وبما فيها بلادنا العزيزة، أبلد بلاد وأحلى بلاد
العلمانية كلمة يخافوا منها برشة العرب بصفة عامة، حتى أنهم بعض الإخوان في دول الخليج يعايرونا ساعات بالعلمانية، نحنا دول شمال إفريقيا العلمانيين، وكأنها العلمانية سبّة أو تهمة أو جريمة لازمنا نحشموا بيها. الخوف هذا، كيفو كيف معظم أشكال الخوف الأخرى، السبب الأول فيه هو الجهل. مثلا برشة ناس تخاف من الجنّ والعبابث (الأشباح يعني) وكي تجي تشوف قليل ياسر باش تلقى واحد منهم عمل قهوة مع عبّيثة وإلاّ حكى في السينما مع جنّي، ويمكن كان الفرصة توفرت راهم ولاّو أصحاب وعجبوا بعضهم وماعادش لا خوف ولا حكايات فارغة
المفيد قلتلكم الناس في عالمنا اللي ماهوش متطور ياسر ياسر، تعتقد أنها العلمانية هي الإلحاد، يعني الناس العلمانيين هوما الناس اللي ما تؤمنش بوجود أيّ ربّ أو حتى ربروب في الدنيا هاذي، وهو كي تجي تشوف الحكاية هاذي تدخل في الحريات الشخصية، يعني اللي حتى حدّ ماهو ملزوم عليه باش يؤمن أو ما يؤمنش، ماكانش عاد نرجعوا لعهد الفتوحات والغزوات وإجبد سيفك وقابلني. لكن المشكل هو أنّهم بعض الناس، عن جهل أو عن قصد حسب الحالة (الحليلة)، ينشروا في فكرة أنّ العلمانية هي الكفر (بمعنى الإلحاد موش التربريب) وبالتالي ينفـّرو منها الناس اللي ماعندهاش الوعي الكافي (ولا الجندوبي) باش تمشي تلوّج المعنى الصحيح للأشياء
في الحالات هاذي فمّا المدونة متاعي مسكينة قاعدة تعمل في مجهود في إطار حملات رفع الجهالة ومقاومة الحثالة باش تفسّر المسائل هاذي بالفلاّقي للناس ، أما يبقى مجهود ضعيف شوية بالمقارنة مع البلاء الأزرق اللي الواحد يشوف فيه كل يوم في مجتمعنا القمقوم. قلنا عاد يا سيدي العلمانية يرحم والديكم وينوب عليكم ماهيش أنّك تنكر الدين وتقول العالم هذا خلقوه المرمّاجيّة، لا. العلمانية ما تهمّهاش الحكايات هاذي متاع علم الغيب اللّي تدخل في معتقدات كل فرد يختارها على ذوقو. يؤمن بالله، بالمسيح، ببوذا، بالبقر، بالثعالب، هاذي حاجة تعنيه وحدو، وفي الحقيقة من المؤسف والمحزن والمعفـّط جملة وتفصيلا أنّو في عام 2007 مازالت ناس ما إقتنعتش بالكلام هذا وما دخلش لدماغهم، وهاذي هي المعركة الفكرية الأولى للعلمانية، على خاطر بلاش الإقتناع بحرية المعتقد داخل المجتمع يكون زايد باش نمرّوا للفكرة الثانية اللّي هي الجانب العملي للعلمانية
الجانب العملي للعلمانية يتمثل في فصل الدين عن الدولة وعن الشأن العام بصفة عامة، وأنا هنا مقتنع أكثر بفصل الدين عن الدولة، أما بالنسبة للشأن العام فيظهرلي الدين ديما يقعد من المسائل الموجودة بالسيف علينا كإطار عقائدي للمجتمع. إنّجموا ننتقدو برشة أشياء في الدين مثلا، ولكن حتى حدّ ما ينجم يقنعني أنّو في صورة غياب الوازع الديني في تونس اليوم، ومع البطالة والميزيريا، نسبة المجرمين ما تتضاعفش عشرة مرّات على الأقل.
ما نحبّش نهرب على الموضوع أما نعرف اللّي فمّا برشة منكم باش يقولولي على حكاية الوازع الأخلاقي الموجود حتى في غياب الدين عند برشة ناس، لكن للأسف نقوللكم أنهم الفلاسفة من النوع هذا قليل عددهم خاصة في البلدن المتخلفة، وهاذاكة علاش أنا مقتنع أنّو إذا كان ما فمّاش عشرين ألف واحد وضعيّتو الإجتماعية تشجّعو باش يهجم عليّا الليلة ويحاول باش يسرقوني راهو على خاطر قبل الخوف من أنّي نشدّو إنّحّيلو والديه، وقبل الكلب اللي ينبح في الجنينة، وقبل مركز الشرطة اللي في الدورة، قبل هذا الكلّ فمّا الوازع الديني، وهو حاجة هايلة ياسر وأحسن من أقوى سيستام دالارم في الدنيا. الوازع الديني هذا يتمثـّل في الأنبوبة اللي تشعل في وسط دماغ المجرم أو السارق الإفتراضي وحدها وتقولّو راهو كان تمشي تسرق دار "بيغ تراب بوي " راهو ربّي يشوشتك في جهنّم وزيد فلوسك تولّي فلوس حرام ما تثمرش، هذا بالطبيعة بخلاف أنّو كان يطيح فيك ربّي ويشدّك راهو ينحيلك دين والديك ويهزك لمركز الشرطة في الدورة يزيدو يفرهدوك مليح.
هذا الكلّ باش نقول اللي أنا، كيف برشة ناس علمانيين، مانيش ضد الدين وضد دور الدين في المجتمع، على الأقل في الحفاظ على السلم الإجتماعي في الحالات من النوع المذكور وغيرها، ولكن المهم هو أن يبقى الدور متاع الدين في حدود مضبوطة لا يتجاوزها
الحدود هاذي هي طبعا حدود الشأن العام اللي تتدخل فيها الدولة، يعني هذا أنها الدولة رعاها الله لازمها تكون محايدة فيما يتعلق بالدين، فالدولة هي طريقة لتنظيم المجتمع قبل كل شيء، يعني بالرغم أنها عندها الشخصية المعنوية بلغة القانون لكنها ما عندهاش عقيدة خاصة، وهاذاكا علاش ربّي عمرو ما قال راني باش نحاسب الدول نهار القيامة بل قال باش نحاسب البشر كل واحد وحدو.
الناس اللي تحكي على دولة مسلمة ودولة مسيحية ودولة كافرة بكل صراحة نراه كلام فارغ، لا معنى. توة بالله تقولولي دولة دينها الإسلام كيما موجود في دستورنا، إي آش معناها؟ عمركمش شفتو الدولة تتوضّى وماشية تصلّي؟ يجي منّو دولة خارجة من الميضة متاع الجامع مشمّرة سروالها ولابسة قبقاب؟ كلام فارغ، دولة عندها دين، تصوّروها معايا بالله: دول العالم واقفين على الصرات نهار القيامة يستنّاو في الحساب، صفّ للدول المسلمة وصفّ للدول الكافرة، شفتو؟ كلام فارغ.
في النظرة العلمانية الدولة تتعامل مع مواطنين موش مع عقائد ومجموعات دينية. المواطن ينجم يكون من أي دين أو غير منتمي لأي دين، الدولة العلمانية من واجبها تحميه وتحمي معتقداتو مهما كانت الحالة، كما أنّو من واجبها باش تتعامل مع الناس الكلّ نفس المعاملة من غير أي تمييز ما بين دين فلان ودين فلتان. ومادامت الحرية موضوع الساعة في المدونات فإنّها العلمانية هي من بين الشروط اللي تتحقق بها حرية المعتقد المنصوص عليها بمعاهدات حقوق الإنسان وهذا كلّو يدخل في إطار هاذيكا اللي ديما يحكيو عليها، هاني نسيت إسمها... دولة المعجون والمترفسات؟ لا... دولة الصابون والمتشقنسات؟ لا... آه لقيتها: دولة القانون والمؤسسات، هاذيكا هي، ياخويا ماحلا إسمها قدّاشو مذخم، ظاهرلي شاريينو من الكاري دي لاك
حاسيلو عاد قلنا العلمانيةحاجة لازمة بل وأكيدة باش المجتمع يعرف الحرية الحقيقية ولازمة باش الدين يقعد في قدرو ومقامو العالي، يعني أنّو الدين ما يقعش ضحية المصالح متاع السياسي فلان أو المفتي فلتان، موش تدخل فيه السياسة ويولّي اللي يجي يلعب بالأحكام والفتاوى والأحاديث، وكلّ فطشاطة تحبّ تأوّل الدين على كيفها وإلاّ تفرض دينها على الأقليّة وتقمعها وندخلو في باب الصراعات والفتن كيما قاعد يصير في برشة بلدان في العالم، لعلّ أتعسها العراق
لكلّ هذه الأسباب ولغيرها أنا سعيد بالمبادرة متاع تأسيس الجمعية التونسية للدفاع عن العلمانية وإنشالله تاخذ الترخيص وتكون جمعية ناشطة وتعرف تتواصل مع المجتمع، موش تاقف عند المؤتمرات في النزل الفخمة والمحاضرات مابين الزعمة زعمة مثقفين، على خاطر الخطر متاع الإنزلاق في الدين المتسيّس أو السياسة المتديّنة ماشي ويكبر، ومن غادي عاد قصّة وحدة وتلقى روحك في معبوكة مع جماعات الإرهاب والتطرف، ووقتها عاد... آش باش يسلّكها؟ مبادرة تأسيس الجمعية المذكورة هي مبادرة شجاعة وتستحق كل التشجيع، وأنا من ناحيتي نقول لأصحاب الفكرة: كون علماني... وربّي معاك
Bravo BTB !
RépondreSupprimerسعدت بدوري بالمبادرة منذ سمعت عنها خصوصا و أن كثيرين من المثقفين الحقيقيين الذين أقرأ و أفخر بهم ضمن الهيئة المؤسسة
RépondreSupprimerشخصيا سأنتمي أليها ما إن يسمح لي بذلك
تبقى مسألة أنها غير سياسية في حين ان العلمانية أو اللائكية خيار سياسي خصوصا و أن الفصل الاول يقر دينا للدولة ،
شخصيا كنت من بين المنادين بتغيير هذا الفصل و النص على المواطنة و المساوات التامة بما فيها الميراث و تجنب الإشارة لدين للدولة
ما رأي الأخ القائد ، بحملة لتغيير الفصل الأول من الدستور ،
:))
هل سيتهمومنا بالخيانة العظمى و الكفر و العمالة و و و
;))
Mdr mais graav
RépondreSupprimerJe retiens ces deux phrases comme un must...
1وهاذاكة علاش أنا مقتنع أنّو إذا كان ما فمّاش عشرين ألف واحد وضعيّتو الإجتماعية تشجّعو باش يهجم عليّا الليلة ويحاول باش يسرقوني راهو على خاطر قبل الخوف من أنّي نشدّو إنّحّيلو والديه، وقبل الكلب اللي ينبح في الجنينة، وقبل مركز الشرطة اللي في الدورة، قبل هذا الكلّ فمّا الوازع الديني، وهو حاجة هايلة ياسر وأحسن من أقوى سيستام دالارم في الدنيا
2 توة بالله تقولولي دولة دينها الإسلام كيما موجود في دستورنا، إي آش معناها؟ عمركمش شفتو الدولة تتوضّى وماشية تصلّي؟
Sinon pour le fond, merci pour l'info, j'attendrai ke l'asso' voit le jour avant de ...
إي نعم... الدول كيف العباد, ثمّ اللي تعبد البقر و اللي تبّع في حزب الديك و ثمّ اللي قاعدة في التوالات ما خرجتش منها و اللي خارجة من الميضة و اللي ما تعرفشي الميضة وين و في بعض الدول البعيدة تمشي فيك استفيدة اذا دخلت للجامع و ثم زادا دول تخلّص موظفين باش يجبرو الناس على الصلاة وقت الاذان
RépondreSupprimerبحيث انّو الموضوع هذا متشعّب و فيه برشة حسابات و حكاية جمعية العلمانية زايدة في تونس ...
ثمّ اش مقلّقك انتي
تحب تعمل كعبات اشكون يكلّمك ...
جاكشي نهار واحد قالك صلي بالسيف ...
و إلا شفتش ادارة تسكر وقت الصلاة او عشيّة الجمعة...
تقول انتي زيادة الخير ما فيها ندامة بمعني نعملو جمعية تدعم العلمانية و تحافظ على مكاسبها ؟ لوجيك ...
او نعملو الجمعية هاذي باش نتفخّرو و نتبجّحو بيها قدام اوروبا و امريكا " شوفونا رانا لاييك و ماناش دولة اسلامية ... "؟ هاذي تظهرلي لوجيك اكثر على خاطر احنا في تونس نفرحو و نتحلّو و نهزو كان لزم ساقينا كيف يشكرونا و "ينوّهو بالمستوى الذي بلغته بلادنا في كل المجالات "
و انتي خويا البيق تراب قاعد تعمل في الدعاية لجمعية "سيبرفلو " اي زايدة
على النصاب
توارد الخواطر
RépondreSupprimerhttp://tareknightlife.blogspot.com/2007/06/blog-post_13.html
لكن نختلفو شوية المرة هذية... لأني نعرف الجميعة إلي عاملين إل الجمعية هذية... و فيها طابع سياسي.... برشة سياسي... بالمناسبة إسمها "الدفاع عن اللائيكية" مش "العلمانية" و هذيكة مجرد وحدة من الإشارات على طابعها السياسي
D'abord, je ne veux pas que tu prennes ce commentaire comme une attaque personnelle ni comme une réponse d'un fanatique qui a horreur de tout ce qui vient de l'occident!
RépondreSupprimerJe pense que la laïcité n'a pas de place dans les pays musulmans parce qu'elle n'apporte rien de nouveau! Il ne faut pas oublier que les pays qui ont adopté la laïcité dans leur consitution sont rares.. En général c'était pour contrer une possible accaparation du pouvoir par le clergé (France, ou encore Turquie avec qques détails près)
Comme tu l'as dit, la laïcité est supposée garantir la liberté du culte (principe qui a été adopté par l'islam des siècles avant!).. Pourtant l'épisode français concernant le voile des musulmanes montre qu'on peut tjs ne pas respecter ces valeurs...
tu dis que :
هاذاكا علاش ربّي عمرو ما قال راني باش نحاسب الدول نهار القيامة بل قال باش نحاسب البشر كل واحد وحدو
il fallait enquêter encore plus avant de balancer de telles affirmation! Regarde ces versets de sourate alma2ida :
إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآَتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48)
Il est vrai qu'un état est une personne morale! N'empêche les citoyens vont devoir rendre compte à sa place... Comme musulmans, nous avons un ordre clair de gérer notre société comme Dieu le veut. Nous avons le droit de choisir le système politique qui nous arrange : royauté, république : présidentielle, parlemantaire... le plus important est que justice soit faite et que nous réalisons nos missions sur cette terre : à savoir (entre autres) adorer Dieu..
Sur ce, je te demande de me lister ce que la laïcité permet de faire et qui ne se trouve pas déjà dans l'islam..
à bon entendeur..
ملاحظة 1
RépondreSupprimerنقولو "الكاغي دي لاك" موش "الكاري دي لاك" حقوق الانتاج لبيغ تراب بوي
ملاحظة 2
آنا ما نتصورش الوازع الديني هو اللي يمنع الناس من أنهم يسرقوا و إلا يخطفوا سينون راهي السعودية و إلا إيران كانت من أفضل البلدان في المسائل هاذي. تعرفشي قداش نسبة اللي يتعاطاوا في المخدرات في إيران و إلا نسبة اللي يتعاطاوا في اللواط في السعودية؟ آنا نشوف المسألة تتعلق بقيم إنسانية و الناس يمارسوا على ضوئها من غير ما يعقلنوها و البعض منهم اللي هو مؤمن بالفعل يربط المسائل هاذي بالدين متاعو
نشكرك على هذا النص اللي يجعل مفهوم العلمانية في متناول الجميع
واصل "و ربي معاك" وكيف العادة الحقوق محفوظة لبيغ تراب بوي
حلو ياسر
RépondreSupprimerأما راهو النّاس مزالو بعاد على فهم المسألة هاذي حتّى من بين المثقّفين زعما زعما، الخلط مابين العلمانيّة والكفر أو على الأقلّ رفض الدّيانات منتشر حتّى عند النّاس إلّي عاملة روحها فاهمة
هذا بغضّ النّظر على النّاس إلّي فاهمة بالحقّ معنى الكلمة أمّا باش تقلّك إلّي هذي حكاية زايدة و مناش في حاجة ليها توّة
واللّه أنا ماذابيه نشوف آش تنجّم يعطي الحكاية هاذي على خاطرني أنا زادة مع كوني مؤمنة، مقتنعة تماما بالكلام إلّي تقول فيه، أمّا شوف عاد وين باش ترسّي، إنشاللّه ما يهاجموهمش بركة والنّاس تتعلّم تسمع و تتناقش
كيف أنا حكيت فيه الموضوع كان فمّا نقاش كبير
Comprendre ce qu'est la laïcité sous-entend une certaine maturité rationnelle, à laquelle tu fais référence... J'espère de tout coeur que ce nouveau groupe prendra de l'ampleur et regroupera de nombreuses personnes. Ça ne peut qu'aider tout le monde à plus de maturité intellectuelle.
RépondreSupprimerLa société n'est pas laique, ou laique pas en raison des lois mais par la force de ses croyances. En Tunisie, on vit sous forme laique mais avec des extremes aussi, les athées et les fanatiques réligieux. Sinon, et à mon simple avis, nous avons en Tunisie, les muslmans pratiquants, les muslmans non pratiquants, les chrétiens avec catholiques, orthodoxes,..., les juifs, les athés et les apostats (qui ont une association en Tunisie).
RépondreSupprimerLa religion est sociale et l'intolérence est humaine.
sur votre remarque, Big trap boy, sur دولة دينها الإسلام je me suis permi d'écrire un artcile pour vous répondre. http://idees-betes.blogspot.com/2007/06/sa-religion-est-lislam.html
Biensur je ne represente que mon humble avis!
RépondreSupprimerDans un pays laique, faire une association de ce genre n´a pour but que de plaire au régime totalitaire, et ramasser une fortune des pays qui defendent notre médiocrité.
Je pense que défendre la laicité est un theme déplace car il n´est pas theme de discussion dans notre pays.
Le vrai probleme est le manque de liberté de qui que ce soit meme boudhiste, ainsi que le manque de sécurite qui engendre un mal de vivre et une istabilité economique.
On devrait assurer au lieu de ca le enforcement des investitions nationales et étrangeres afin afin que personne ne te mettra les batons dans les roues lorsque tu vises de dimiuer le taux de chomage et faire entrer des devises aux pays.
Ou lorsqu´il un petit con entrera par force comme partenaire sans avoir a contribuer meme au capital.
Et demande aux responsables de credits en banques le nombre de personnes honnetes qui prennent un credit pour monter une affaire en Tunisie.
C´est vraiment lamentable de priver de terroriser les tunisiens qui veulent investir et apres se demander comment est ce que l´etranger n´a pas confiance en notre systeme economique.
Apres la solution sera comme toujours sacrifier la valeur du dinar, le SMIG en Tunisie pour ainsi rendre le peuple ESCLAVE.
Je suis désolé mais je suis contre tous les projets qui sont du genre "poudre aux yeux".
Y´a beaucoup d´autres problemes qui sont encore plus important que defendre la laicite, qui n´a jamais éte mis en question en Tunisie.
Très bonne pédagogie de la laïcité (l'humour en plus :)
RépondreSupprimerMais le fervent laïc que je suis n'est pas favorable à de telles "associations" car :
1° la laïcité est une culture qui doit être enseignée à l'école de la république et non un épouvantail qu'on agite pour chasser les esprits rétrogrades.
2° il ne s'agit pas d'opposer la laïcité à l'esprit religieux mais de l'inculquer aux citoyens. c'est pourquoi une "association de défense de la laïcité" risque de créer un climat conflictuel dans la société, d'amplifier et de polariser le sentiment anti-laïc et de faire de la laïcité une nouvelle religion, avec ses adeptes et ses opposants. ce qui n'est bon ni pour la laïcité ni pour les valeurs qu'elle incarne.
أنا أيضا باش نطير بالفرحة و شايخ ب هالجمعية و متشوق باش نشوف أنشطتها.... نشكر بيغ تراب على هالمجهود في إزالة اللبس و الإلتباس عن مفهوم العلمانية... و بما أني غالبا ما نحس بالإتفاق مع خونا البيغ..و نحيي طريقتو في الطرح (هوكا بديت نبندر) فإني متشوق باش نعرف هل البيغ تراب يبوس ولا ما يحبش يبوس كيما "بن كريشان"..
RépondreSupprimerhttp://benkerishan.blogspot.com/2004/12/blog-post.html
لأنو سي البيغ مآنفك يختارلنا في كتابات هالواحل في الرمال والمعقد مالبترول اللي حرقلو مخو ...
c 'est une question personnelle que j'adresse à Mr.BIG ... vous avez , bien sure , tout le droit de ne pas répondre, de supprimer mon commentaire,de me dire arja3 ghodwa... de m'insulter..de m'apprécier...de reponde seulement par oui ou non... de me dire ach yhemmek! ...de me...."à vous de décider".... et à moi d'attendre votre avis, votre réaction ou même votre ignorance de ce komment. !
toujours autant de plaisir à lire tes notes à la fois pertinentes et drôles ..
RépondreSupprimerle problème de la laïcité ne se pose point tant que le gouvernement en place ne s'oppose pas à le rligion
chez nous c'est un peu le cas .. en atteste le traitement réservé aux femmes voilées .. n'est ce pas une liberté bafouée ?
ces femmes n'ont elles pas le droit de se voiler dans le cadre de la liberté de foi et de religion ?
sachant que constitutionnellement elles auraient du être protégées .. notre constitution stipulant que la religion de la république est bien l'Islam ..
mon avis personnel ? et bien chacun est libre tant qu'il n'agresse pas les autres ..
un chrétien qui respecte mon islam est mon ami
de même pour les juifs et les athées ..
mokh el hadra : oui à la liberté de la religion, non aux blasphèmes et propagandes
"lakom dinouom wa leyya dini"
annestou
Très bonne initiative. Merci d'en avoir rendu compte.
RépondreSupprimerJe serais le premier défenseur de la laïcité qui fait une séparation entre l'Etat, le droit et les affaires religieuses. Malheureusement, comme tu l'as bien dit, il existe une confusion dans les esprits des uns et des autres. Pour certains, le terme "laïcité" est souvent craint, refoulé par ce que tout simplement confondu avec l'athéisme.
D'autre part, dans l'esprit de certains agnostiques ou athées, le terme "laïcité" veut dire, dans le cas de notre pays désislamisation de la société.
Si l'action de cette association permet, entre autre de lever cette confusion de la tête des uns et des autres, son action sera d'un grand apport pour notre cher pays.
@ Tarek kahlaoui, Clandestinoة Business Man et Ancien Combattant:
RépondreSupprimerصحيح أن العلمانية من ناحية الأجهزة الرسمية للدولة ليست في حاجة عن مدافعين ولا مطالبين، لكن يا جماعة البلاد قاعدة تتبدّل وما تعرفش على البلاء. يعني إذا كان يجي النهار اللي الأفكار الرسمية تلقى قدرتها على الإقناع بالأسلوب "الرسمي" منعدمة، لازم يكون فمّا أصوات أخرى من وسط المجتمع المدني تعبّر على وجهة نظر مخالفة للفكر الثيوقراطي اللي قاعد يعمل في
comeback
قوي برشة، والله يهدي اللي كان السبب
في الحقيقة أنا ما عنديش معرفة شخصية بالمجموعة اللي أعلنت عن تأسيس الجمعية على خاطر المعلومات اللي وصلتني محدودة، وحتى إسمها وصلني بالغالط على ما يبدو، لكن دفاعي على الفكرة كان من حيث المبدأ
يبقى أنو طارق يعرف الجماعة هاذم، ويمكن يكونو مسيّسين الحكاية، وخونا عماد حبيب يقول خاطيهم. في الحالة هاذي أنا نقول نستنّاو ونشوفو، موش لازم نحاسبوهم على نواياهم
ce que dit ancien combattant n'est pas faux. en fait ce qui peut gêner ici, c'est que le mot "association" en Tunisie est souvent problématique, il n'y a pas de conception sereine du travail associatif qu'il défende des actions ou des idées, il y a tjs un fond de pouvoir et de conflits. Le travail doit probablement être bcp plus ouvert et large que ça. parce que dès qu'une idée est représentée par une minorité, aussi distinguée soit-elle, il y a tjs des réactions contre la minorité en elle même par principe avant même d'arriver au fond du sujet.
RépondreSupprimeron verra bien ce qu'il en est en tout cas
SADIQY !
RépondreSupprimerT AS EFFACE MON POST ... MERCI tout de meme , t´as pas besoin de defendre la laicite si t´es contre la liberté d ´expression ...
Bon si tu veux tu peux reposter mon commentaire :
Biensur je ne represente que mon humble avis!
Dans un pays laique, faire une association de ce genre n´a pour but que de plaire au régime totalitaire, et ramasser une fortune des pays qui defendent notre médiocrité.
Je pense que défendre la laicité est un theme déplace car il n´est pas theme de discussion dans notre pays.
Le vrai probleme est le manque de liberté de qui que ce soit meme boudhiste, ainsi que le manque de sécurite qui engendre un mal de vivre et une istabilité economique.
On devrait assurer au lieu de ca le enforcement des investitions nationales et étrangeres afin afin que personne ne te mettra les batons dans les roues lorsque tu vises de dimiuer le taux de chomage et faire entrer des devises aux pays.
Ou lorsqu´il un petit con entrera par force comme partenaire sans avoir a contribuer meme au capital.
Et demande aux responsables de credits en banques le nombre de personnes honnetes qui prennent un credit pour monter une affaire en Tunisie.
C´est vraiment lamentable de priver de terroriser les tunisiens qui veulent investir et apres se demander comment est ce que l´etranger n´a pas confiance en notre systeme economique.
Apres la solution sera comme toujours sacrifier la valeur du dinar, le SMIG en Tunisie pour ainsi rendre le peuple ESCLAVE.
Je suis désolé mais je suis contre tous les projets qui sont du genre "poudre aux yeux".
Y´a beaucoup d´autres problemes qui sont encore plus important que defendre la laicite, qui n´a jamais éte mis en question en Tunisie.
@ Free Race:
RépondreSupprimerما تخافش يا ولدي، راني ما نفسّخ كان التعليقات اللي فيها كلام سفاهة أو سبّان مجاني
بالنسبة لسؤالك ولو ماهوش واضح بالضبط أما باش نجاوب عليه
بن كريشان مدون ممتاز، وبالرغم من إختلافي معاه حول بعض النقاط فإني نعتبرو من أحسن المدونين العرب اللي قريتهم ويمكن حتى أحسن واحد، هذا طبعا رأي شخصي ماهوش حقيقة علمية، أما بصراحة، آشنوة الفايدة منها هالمدونات الكلّ إذا كان باش نقعدو نقراو في نفس الأفكار الموجودة في الجرايد والمجلات والكتب المنصوبة على دينارين في ساحة برشلونة قدام محطة الترينوات؟
لازم نتعلمو نقبلو الإختلاف والأفكار اللي ما تعجبناش. وعلى كل كيف أنا نحط رابط لمدونة ما تعجبش القراء الكرام ماهمش مجبورين باش يقراوها، هي مجرد إقتراحات لنصوص قريتها وعجبتني
حاسيلو خرجت بينا على الموضوع خرجة هايلة
:)
@ Islam-Ayeh:
RépondreSupprimerسامحني راني ما إنجمش إنّاقشك في أمور متاع تفسير الآيات القرآنية المذكورة، أما نأكدلك أنها العلمانية جات بحاجات جديدة مختلفة على ما جاء بيه الدين، ولو الدين الإسلامي شجع على إحترام الأديان الأخرى في برشة حاجات، أما زادة ما ننكروش أنها الدولة اللي تكون الشريعة الإسلامية هي قانونها والقرآن هو دستورها ما تعطيش نفس الإمتيازات والحريات لغير المسلمين ولغير المتدينين أو ما نسميوه بالملحدين، أو حتى الناس اللي كانوا مسلمين و ظهرلهم باش يكمّلوا الكاريار متاعهم في دين آخر أو بلاش دين. ما نتصورش كان الدولة العلمانية ما عندهاش إضافة بالنسبة للسيّد هذا اللي الشريعة قالتلنا قصّولو راسو
هذا مجرّد مثال ماهوش الحالة الوحيدة
@ Hamadi:
RépondreSupprimerشكرا على إجابتك ببوست على مسألة دين الدولة
كيف نقول الدولة ما يلزمش يكون عندها دين ما يعنيش أنّو المجتمع ما يلزمش يكون عندو دين
تنجم تبدا بلاد فيها مليار مسيحي ومسلم واحد، المفيد أنها الدولة تعامل الناس الكل كيف كيف وما تتدوخلش في معتقدات الناس
توة تقول إنتي كان موش الفصل الأول هذا زعمة التوانسة باش يبطّلو ماعادش يقعدو مسلمين؟
فكّر في المسألة من الناحية التطبيقية تو تلقى أنو الفصل هذا لا يزيد ولا ينقّص، حديث وبرّة، وبورقيبة كيف حرص باش تكون الكلمة هاذي في الدستور كانت أمور متاع حسابات سياسية باش يعطي للدولة الجديدة شرعية دينية وباش ما يتهموهش بالفرنسة والكفر، خاصة وأنو كان في صراع مع التيار اليوسفي الأقرب منّو للمرجعية الدينية ، هذا بالإضافة إلى كونو أزاح من الحكم الباي اللي كان ذو شرعية دينية ويعتبر في مقام أمير المؤمنين
هاذي هي الحكاية، أما من الناحية القانونية الدستورية فالعبارة هاذي عبارة مبهمة لا معنى لها ولا أثر لها في التطبيق إلاّ في بعض الأمور الشكلية كيما وجوب كون رئيس الدولة مسلم، وكأنها بلاد 99 بالمئة من المسلمين باش تنتخب رئيس يهودي أو بوذي، هذا بخلاف صعوبة إثبات إنتماء شخص لدين أو لآخر بصفة موضوعية
شكرا لفرصة نقاش هذه الأفكار، وهو ما يذكّرني بضرورة استئناف حلقات الدراسات الدستورية من جديد
:)
@ Business Man:
RépondreSupprimerهيّا تصلّيشي عالنبي يا ولدي؟ تي أهوكا غادي تعليقك ما تحرّكش من بلاصتو، لا فسّختو ولا درت بيه. كيفاش بالله نفسّخو ونجاوب عليه؟
:))
bon a ce q il parait q ejjahl mitfachi 3andna 7atta ma bin elli yi7sbou fi rou7hom mit'tha9fin! ama inti tfakkar kifi wa9t illi kont 3ala niyet rabbi 9bal...il ya d choses elli ma ta3refhech : welli il gharb y7ib yzeyyenhelna: je te passe ce link http://www.freewebs.com/tonysomers/newworldorder.htm
RépondreSupprimer& شكرا لفرصة نقاش هذه الأفكار
Chouf ya btb, si un état décide d’adopter une constitution islamique ça sera la conséquence du fait que la très grande majorité de sa population est musulmane « pratiquante » et veut vivre dans un cadre « islamique » ! il est normal donc que démocratiquement cette majorité va être au pouvoir et occuper les postes clés de l’état ! ce sont les seuls privilèges que je peux imaginer! je ne sais pas si t'as déjà entendu parler de la "constitution" (et c'en était une) qu'a écris le prophète saws quand il est arrivé à la médine ? voici un lien si ça t'intéresse! En tout cas :
RépondreSupprimerيقول المستشرق الروماني جيورجيو: "حوى هذا الدستور اثنين وخمسين بندا، كلها من رأي رسول الله. خمسة وعشرون منها خاصة بأمور المسلمين، وسبعة وعشرون مرتبطة بالعلاقة بين المسلمين وأصحاب الأديان الأخرى، ولاسيما اليهود وعبدة الأوثان
Pour l'histoire de 9assan erryouss :p je t'assure que c t réservé au récidiviste! hani bach na3tik exemple pratique très récent :
Dernièrement, en égypte, un tribunal a refusé d'autoriser à une quarantaine de musulmans de devenir chrétiens et de noter ça dans la case religion de leur CIN. a7na ka twensa, en9oulou 3aleh ? za3ma khayfin la tar7et elekhwen i9oulou a9imou 3aléhom el7ad ?
Un égyptien te dirait c'est simple et c'est classique : ce sont des ex chrétiens qui sont devenus musulmans juste pour pouvoir divorcer car l'église copte n'autorise le divorce que dans les cas d'adultère.
aussitôt divorcés, ils voulaient retrouver leur chrétienneté : yékhi 9aloulhom yabta fel habta!
hédhéka 3lech 7ad erréda 9assi, bach ma iwallich eldine le3eb welli hédha dékhel kharej!
A mon avis, la laicité crée plus de problèmes qu'elle en résoud, et peut engendrer les problèmes qu'on a essayé d'éviter en instaurant laicité.
RépondreSupprimerLa laicité se concrétise par une séparation entre la religion et l'Etat. ceci se matérialise sur terrain par l'arrêt du financement du culte par l'Etat. En Tunisie, nous avons plus de 7000 mosquées, si l'Etat arrête de les subventionner, il serait légitime de se demander qui va les financer. En gros, comme les 3ilmaniyin, en majorité ne fréquentent pas les mosquées, elle seront trés vite une proie à leurs bailleurs de fonds, et là réside tout le problème, car les mosquées peuvent devenir une sorte de porte parole des bailleurs de ces mosqués, et un centre de recrutement de futurs djihadistes si les mosqués tombent aux mains des intégristes, ce qui est fort probable. Le même problème se pose également en France avec le culte musulman, en effet certaines mosquées sont devenus tout simplement des centres de recrutement de futurs candidats au jihad en Afghanistan, Tchétchénie et en Irak.
le second volet concernant la laicité est l'éductaion, car l'éductaion islamique qu'on nous enseigne serait incompatible avec la laicité. En supprimant cette matière des programmes scolaires, on laisserait les futures génèrations proies à d'autres interprétations de la religion, qui risquent d'etre non laiques justement.
moi aussi je suis content de cette initiative
RépondreSupprimertoute fois je voulais poser une petite question a trapBoy que j'espere qu'il la prendra au bon sens : que represente l'Islam (ou la religion) pour toi, esque t'es musulman ou laique, c'est loin d'etre une attaque mais c'est juste pour savoir si tu t'attaque a l'islam en redigant quelques posts walla tu donne juste ton avis que tu voudrai que l'islam soit bien gardé et ne soit pas un outil pour les terroristes ou qu'on doit differencier l'islam de ... ect , voici le sens de ma question et j'attend une reponse sincere
esque t'es musulman ou laique
RépondreSupprimer@anonyme: On peut être musulman et pour la laïcité, apparement tu confonds la laïcité et l'athéisme.
...
RépondreSupprimer"الأخ القايد": تحية ثورية، و الله إش بش نقولك... أولا تونس ماهياش دولة علمانية... هذاية موضوع معقد... إذا حطينا على جنب البند الأول في الدستور (و إلي بعض الناس يحبو يؤولوه على كيفهم كي يقولو أن الإسلام مش دين الدولة و إنما دين تونس) إلي عنا على مستوى الممارسة هي حاجة أخرى إنجمو نسميوها "الإسلام الرسمي" و هذاية ماعندو حتى علاقة بالعلمانية بمفاهيمها الكلاسيكية الغربية... و هذية جزء من رؤية بورقيبة لدولة الاستقلال... أنو الدولة هي إلي تكون ناطقة باسم الإسلام... في الكتاب متاع لطفي حجي على بورقيبة "الزعامة و الإمامة" فما تفاصيل الزيارة إلي قام بيها بروقيبة لتركيا.... و المعروف أنو وقتها بورقيبة قال أكثر من مرة منها مثلا قدام البرلمان التركي إلي هو ضد تطبيق اللائيكية في الأقطار الإسلامية.... يعني فما برشة ناس تعمل خلط كي تسخايل إلي بورقيبة أتاتوركي.... الذكرى متاع الزيارة هذية متاع بورقيبة مازالت عايشة إل توة في أذهان الأتراك.... حتى وقتلي مشيت أنا لتركيا في 2004 و قابلت مثقفين كبار في العمر قالولي إلي إل توة يتذكروا التصريحات إلي عملها و إلي خلات برشة أتراك "لائيكيين" يهاجموه في الصحافة متاعهم....
من جهة أخرى بالنسبة لموضوع السياسة كيفما قتلك المبادرة متاع الجمعية هذية معمولة من قبل ناس غالبيتهم يعملو و إلا عملو السياسة و تحديدا في تنظيمات يسارية.... زيد على هذاكة المبادرة متاعهم حبت تستغل ظروف سياسية محددة و تقوم بنوع من "الخبطة الإعلامية".... شوف مقال آمال موسى إلي حطيتلو الرابط متاعو بالنسبة للنقطة هذية... على خاطر فكرة تأسيس الجمعية كانت موجودة قبل أما ما وقع طرحها بشكل جدي كان بعد شهر جانفي إلي فات.... المشكل لاخر يا خويا إلي الخلط بين اللائيكية و الإلحاد أو معاداة الدين ماهياش موجودة في أذهان الناس إلي معادية للعلمانية أكهو و إنما موجودة زادة في أذهان الناس اللائيكيين و خاصة في تونس.... هذية ناس بفعل ماضيها اليساري و خلفايتو الإيديولوجية كاينو قاعدو مهووسين بموضوع معاداة الدين.... نعرف الشيئ هذا عن قريب برشة و نتيجة لممارسة... و هذاية بتأثير التجربة الفرانساوية زادة... على خاطر شكل العلمانية في فرنسا يعني اللائيكية كان في حالة إستقطاب قوية و فيها برشة ضارب و مضروب مع الناس المتدينين... و أنا يظهرلي النموذج هذاية ما ينجمش يكون قدوة بالنسبة لبلدان كيف تونس.... على كل حال هاني طولت... كيفما قلت هاني بش ننشر مقال طويل على الموضوع عن قريب...
و في النهاية مش مهم أنا نختلفو المهم أنا ناقشو بعمق و بهدوء... محلاه النقاش كي يكون بكل تربية و منظم...
و تحيا ثورة الفاتح من يونيو البيغترابوبية
Je suis d'accord avec Traek Kahlaoui et la question pertinente est y a-t-il un autre projet caché derriérement se groupement de promotion de la laïcité.?
RépondreSupprimerAvons-nous réelement besoin d'un projet politique à contonnace laïque pour le moment?
et enfin notre politique réele a-t-elle une orientation religieuse ou laïque?
Je m'alligne aussi sur Ikbel revoquant un autre problème très important que j'ai déjà soulevé, celui de la gestion des Mosquées et de la prise en charge des Imams.
Je vous invite à lire ma note La Tunisie Laïque : Mythe ou Réalité
trop grave tu confond 3ilmania= Scientisme et laicité....
RépondreSupprimerelli mouch metenes belb5our..
ce groupe est encore une invention de ceux qui ont dejas plein de fausse associations et parties politiques meme tout ca pour etoufer la vrai opposition la vrai voix du peuple..
@ anonyme mta3 el bkhour:
RépondreSupprimerبالله قداش من مرة نقولوها، تعلموا ناقشوا الأفكار موش الأشخاص
يا سي متاع البخور، العلمانية اللي نحكي عليها حسب الموسوعة الحرة تطلع
"sécularisme" mouch "scientisme" elli howwa 7aja qui n'a rien à voir avec le sujet.
ومادامك من هاك الجماعة المغرومين بالتصليح خليني نقوللك اللي "الموش مستانس بالبخور" هو اللي يعمل 85 غلطة في سطر واحد، يعني كان فمّا منّا واحد ناقص قراية بالمقارنة مع الآخر ما ينجم يكون كان حضرة جنابك
تحب نصلّحو؟ هيّا
dejas==> déja
fausse==> fausses
parties==> partis
etoufer==> étouffer
vrai==> vraie
هذا كلّو في سطر واحد، جاب ربي ما كتبتش فقرة كاملة. ظاهرلي فيه بخورك طلع مندّي المرة هاذي يا حدّة. حاسيلو زايد...
تي ماهو عندك تعليق وإلاّ فكرة قولها وناقش الأفكار وإحترم روحك، آش يهمك في بابا أنا مستانس بالبخور وإلاّ بالبسيسة؟ باهي هكّا تلزّني باش نقعد نسمع فيك في الكلام؟
هيّا برّا عمّر كانونك وسخّن بنديرك بعيد يا سي المستانس بالبخور وخلّينا رايضين
@ anonyme 4:51 PM
RépondreSupprimerأهلا بسؤال الملكين
إنتي منكر وإلاّ نكير؟
:)
بصراحة السؤال ما عندو حتى علاقة بالموضوع لكن الأكيد أني مانيش نهاجم في الإسلام
فصل الدين عن الدولة كان مابين أسباب تطور أوروبا وهذا يعني أنه بغض النظر عن الدين، إسلام أو غيره، العلمانية هي شيء إيجابي
أما بالنسبة لمعتقداتي الشخصية فهي مسألة شخصية جدا وأنا لا أتطرق لمسائلي الشخصية في هذه المدونة، هذا بالإضافة إلى أن عقيدتي لا تؤثر على مضمون المدونة بما أني لا أتناول المواضيع من منطلق عقائدي ولا أحاول التأثير على عقائد القراء
شكرا على تفهم الإجابة
@ Tarek Kahlaoui:
RépondreSupprimerصحيح يا طارق تونس ماهيش لائكية بالتعريف الغربي للمفهوم، أما زادة ماهيش دولة دينية وقانونها ماهوش ملتزم بتعاليم الإسلام ولو كان يجاريها في بعض الأحكام فهو يخالفها في أحكام كثيرة أخرى مخالفة صريحة
بالنسبة للإسلام الرسمي اللي حكيت عليه فهو حقيقة نلمسوها في الواقع ولكنو حسب رأيي -أنا القايد اللي ما يغلطش :)- ماهوش نابع من قناعة بدور ديني للدولة على قدر ماهي ضرورة سياسية فرضتها طبيعة المجتمع على النخبة الحاكمة، بما فيها بورقيبة اللي مهما كانت مصداقيتو النضالية ما كانش ينجم يخاطر بشعبيتو بإعلان نفسو صاحب مشروع يقطع مع البعد الديني للسياسة، وإنتي أكيد تعرف أكثر منّي أنو بورقيبة كان يعرف أحسن الطرق لكسب قلوب الشعب وهذا يدخل في حنكتو السياسية. أي تعامل فيه مسّ بقيمة الدين في وسط شعبي متدين بنسبة كبيرة كان ينجّم يمثل غلطة استراتيجية وتهوّر سياسي كبير، وبورقيبة الله يرحمو كان أذكى من أنّو يسقط في أخطاء كيف هاذي
حاسيلو هاذي أفكار للنقاش وأكيد باش نقرأ مقالك حول المسألة للوقوف على الجوانب الأخرى للمسألة
بالنسبة للمجموعة اللي أسست الجمعية ماذابيا كان نقرا القائمة متاع الأسماء على خاطر قالو ما بيناتهم حقوقيين، توة كيف نشوف الأسامي نعطيك فكرة على الناس اللي يمكن نعرفهم
يعطيك الصحة على "حنكتو السياسية"... هذاكة هو لب الموضوع.... أنو الواحد يكون واقعي... و يبحث على البرامج و المشاريع إلي تتلائم مع الظرفية التاريخية إلي هو فيها و مع المجتمع متاعو.... و هذاكة علاش أنا تحدثت في التدوينة متاعي على "العلمانية" الطوباوية.... على خاطر أنا في رايي العلمانية يلزمها تكون واقعية و إلا نصطعو في حيط والأكثر من هكاكة نستفزو مشاعر الناس و يولي الناس إل تحب على "الدفاع على الدولة الدينية" عندها حق الحضور بالمثل... الجميعة إلي مكسريلنا راسنا بموضوع العلمانية إليوم ما يعملوش في الشي هذاية إلا لأنهم إستانسو يتبعو أجندات إيديولوجية مسيسة مش يتبعو شنوة يصلح بينا كتوانسة.... بالمناسبة أنا نعرفهم تقريبا إل كل (يعني نعرف خلفياتهم السياسية و الإيديولوجية) و نعرف شخصيا برشة منهم و فيهم ناس صحابي .... لكني مانراش فايدة بش نحكي على الموضوع هذاية و نسمي الناس في الانترنت... لكن إلي إنجم نقولو و نكتفي بيه أنو العالبية كانت في تنظيمات يسارية... يعني ناس في الأساس ماهيشا متاع ثقافة (كيفما يقول أسم الجمعية) و لكن متاع سياسة... يعني كنت نقبل أنها تكون جمعية ثقافية لو كان فيها ناس معروف عليهم بعدهم النسبي على السياسة مقارنة بمكانتهم الثقافية (مثلا هشام جعيط) لكن النوعية إلي فمة في الجمعية حاجة أخرى... بالنسبة للقائمة متاع الأسماء شوف الرابط هذاية:
RépondreSupprimerhttp://news.maktoob.com/?q=node/621766
فصل الدين عن الدولة كان مابين أسباب تطور أوروبا وهذا يعني أنه بغض النظر عن الدين، إسلام أو غيره، العلمانية هي شيء إيجابي
RépondreSupprimerJe ne suis pas d’accord avec toi ! Mouch ay 7aja mchet 3aned lokhrine donc behyetelna we toslo7 3anedna!!!
N’oublie pas qu’en europe le clergé avait un pouvoir politique très puissant ! le pape, avec l’arme de l’excommunication, pouvait destituer des rois ou encore les obliger à s’engager dans des affaires avec lesquelles ils ne sont pas nécessairement d’accord (comme les croisades…). Biensûr, avec le pouvoir absolu viennent la corruption, l’injustice et l’arnaque… bel 3arbi : alsolta almotla9a, mafsadaton motla9a ! La première solution était le protestantisme de Martin Luther. La deuxième était la laïcité !
Personnellement, je crois profondément qu’être musulman laïc c’est être musulman non pratiquant (du moins pas à 100%) car l’islam joint la vie spirituelle à la vie pratique : il organise aussi bien la relation entre l’homme et son Dieu qu’entre l’homme et sa société !
L'idée en soit meme est assez louable, mais malheureusement elle se trouve être conditionée par des motivations plutot politiques pour ne pas dire partisanes. Ajoutons à cela qu'une telle initiative risque d'etre instrumentalisée par le pouvoir, le projet se trouve, en fin de compte dans une situation assez critique dans le mesure ou defendre sa neutralité et son objectivité devient une tache difficile.
RépondreSupprimerPar ailleurs, si j'ai bien compris les dires des initiateurs de ce projet, leur but n'est pas de defendre la laicité de l'Etat, mais de defendre le principe de la laicité tout court, ce qui fait une sacrée difference.
Maintenant, tout depend de savoir à quelle point cette initiative sera credible et si c'est auteurs sauront inscrire leur action dans le temps et ne pas se contenter de remuer cieux et terres juste pour repondre à une autre initiative qu'ils jugent menaçante...
Secundo, de par sa nature eletiste, ce projet risque de se trouver une tentative de convaincre des gens qui sont deja convaincus ???
أرجو أن تكون خطوه جاده و ليست مجرد مؤسسه صوريه
RépondreSupprimerأنا ضد العلمانية و نرى اللي يمشي على الناس ما يمشيش مع المسلمين و الدليل هو فشل العلمانية في تركيا برغم تبنيها من مدة طويلة حتى أنها عن قريب تولي تقارب القرن في التجربة هاذي.و هذا على خاطر المسلم هو انسان الدين عندو موشي سجادة و إلا جامع يمشيلو نهارة الجمعة .الدين بالنسبة للمسلمين هو طريقة عيش و قانون يشمل كل شيءو كل آداب الحياة بما فيها حتى آداب الأكل و آداب السلام. الدين عند المسلمين موش سبب التخلف و الدليل أنو بسبب الدين الاسلامي كانو المسلمين متفوقين خاصة و أنو يدفع الناس للعلم و التعلم و يمجد العلماء على عكس الكنيسة.و الدين عندنا عمرو ما يحط ملك أو حاكم في مرتبة هو موش كفء ليها بل بالعكس الانتخابات هي كانت عندنا نحنا قبل بقية الأمم و الدليل هو أنهم الناس قبل كانو يبايعو الخليفة و يحاسبوه كان لزم زادة على خاطرو موش فوق الشريعة...و اليوم من بعد ما ضيعنا كل شيء نراو صيغة فصل الدين عن الدولة هي صيغة فيها إيجابيات كثيرة و لكنوا اللي ثبت هو انها لإستراتيجيات التي راهنت عليها الدول الإسلامية عقب الاستقلال سارت بها إلى طريق الفوضى وتدمير الذات، وضاعفت من هزائمنا، على خاطرها كانت غريبة في روحها عما يحرك الشعوب الإسلامية. يعني المشكلة هاذي متاع فصل المؤسسات في الدولة هي في الأصل موش متاعنا و لكنا تخلينا عن مبادئنا فحصلنا في المحضور..و بالطبيعة الواحد ممكن يقول هاو اللي عاملين رواحهم مسلمين في الدول الأخرى عجنوها الدنيا في بعضها.لكن هذا ما يعنيش أنو ها الناس هاذي اللي سولتلهم نفسهم باش تشرع على كيفها و تحلل و تحرم هي ناس ماشية بالدين. و انما الناس هاذي خذات الدين مطية باش تبرر أفعالها الغير دينية...كيما ثمة حكام في بعض الدول اللي موش مسلمة ياخذو القانون مطية باش يعملو شاطح باطح و يبررو أفعالهم و الليستة معبية ما شاء الله بيهم كان في آسيا أو افريقيا أو أمريكا اللاتنية...و توة تقول انتي مالا الحل فين؟ الحل الوحيد هو بتغيير المنهج اللي انتهجوه اللي قبلنا و هذا ماهوش استنقاص أو احتقار للي كان و لكنو تطور لا بد منه للحاق بالأمم اللي فاتتنا حتى و لو من بعد سنين طويلة و هذا يتحقق ب:
RépondreSupprimer1-القطع مع نموذج الجيل الأول من السياسيين على مستوى الذهنية والخيارات واعتبار الآباء المؤسسين أخطأوا عن حسن أو سوء نية، وعلى كل حال لا مجال لتكرير تجربتهم المبنية على الشخصانية وحكم المخابرات وقمع حركة المجتمع الذاتية أو اعتبار أن جغرافيا الوطن ليست مرسومة على جلد كل مواطن وأن الوطنية الحقيقية شيء مغاير للمواطنية.
2-القطع مع مفهوم الرجل العنيف، والنموذج هتلر وستالين وصدام، للارتباط بمفهوم الرجل القوي والنموذج شارل ديجول وتشرشل أو مانديلا. هؤلاء حقا رجال أقوياء خدموا بلدانهم بكل قواهم وبكل قوة ثم انسحبوا لعلمهم أنه لا يوجد شخص يفوق شعبا، وهؤلاء هم الذين كرمهم التاريخ.
3-القطع مع مفهوم هيبة الدولة وقوتها مرتبطة بعدد البوليس في الشوارع وشراسة المخابرات وربطها بالشرعية التي لا تمنحها إلا انتخابات حقيقية وتصرفات أخلاقية تثير الاحترام، وحكم مؤسسات غير مغشوشة وقانون ينطبق على الجميع.
4-القطع مع مفهوم الدولة كجهاز مهمته مراقبة مجتمع خطير وتوفير المتطلبات الدنيا له لكي يسلم قياده، بل اعتبار المجتمع هو مصدر السلطة والدولة أهم مؤسساته مهمتها السهر على شؤون معينة بالتعاون مع سائر المؤسسات المدنية الأخرى.
5- إرساء مبدأ الكفاءة فالكفاءة ثم الكفاءه في كل مراكز القرار.
6-إرساء مبدأ التقييم المستمر عبر الصحافة الحرة وصندوق الاقتراع والتداول السلمي على السلطة.
@ anonyme 2:26 PM :
RépondreSupprimerسامحني عندي بعض الملاحظات بالرغم أنو جزء كبير من كلامك معقول ياسر
بالنسبة لتركيا ظاهرلي الحديث على فشل فيه مبالغة كبيرة. تركيا أكثر تقدّم على جميع الجوانب من مجموع البلدان العربية. إذا كان الموديل التركي فاشل إمّالا المودي السعودي أو الأفغاني أو السوداني آش عملوا؟ هوني لازم شوية نسبية، وظاهرلي كان تركيا كان باش ترجع إلى الوراء وتتحول إلى دولة دينية باش تشوف تراجع كبير على مستويات كثيرة
على كل حال ظاهرلي حتى الحزب ذو المرجعية الإسلامية اللي في الحكم ما قدّمش مشاريع متاع دولة دينية بالمعنى المتعارف عليه
أما بالنسبة للإصلاحات اللي طالبت بيها فهي مشروعة أما مافيهاش تحديد لدور الدين في الحياة العامة، يعني هاذي إصلاحات سياسية ما فيهاش توضيح أو تبرير لموقفك من اللائكية بما أنها تنجم تصير في إطار علماني أو حتى غير علماني
ملاحظة أخرى بالنسبة للوخيان اللي حكاو على دور الدولة في تسيير المساجد: الصبغة العلمانية للنظام راهي ما تمنعش الدولة باش تتعامل مع الدين كيفو كيف أي ظاهرة إجتماعية وتخلّيه خاضع لقوانين وتراتيب باش تحافظ على المصلحة العامة والنظام العام. هذا ما بين المهام الأساسية للدولة. يعني من الناحية التطبيقية الدولة اللائكية مايمنعها شيء باش تنظم تسيير الجوامع وتراقب محتوى الخطب واستغلال فضاءات العبادة لأغراض سياسية
التعامل مع الدين كظاهرة إجتماعية وارد، وهنا لازم نميزو مابين درجات مختلفة من اللائكية، على خاطر اللائكية ما تعنيش كيما قلت قطع العلاقة بصفة كاملة مع الدين، ما كانش الواحد يولّي لائكي أو علماني متطرّف وما عادش يحترم حق غيرو في التدين وممارسة شعائرو
@btb. pour faciliter la consultation de ton blog je suggère
RépondreSupprimer1° que les commentaires de chaque post s'affichent, par simple clic sur le mot "commentaires" non pas dans une fenêtre surgissantes (pop up) mais sur la même page que le post, à la suite de celui-ci (probablement une option blogger à activer)
2° que le simple fait de cliquer sur l'intitulé du post fasse apparaitre les commentaires. ouf ! j'en ai fini :)
@ ancien combattant:
RépondreSupprimerPour la 1ere recommandation je te dis
حاضر سيدي، تتدلل يا مودير
Ama pur la 2ème je ne sais pas si ce sera facile de le faire pour quelqu'un comme moi:
دخيل على عالم الكمبيوتر
:)
j'essaierais quand même!
أهلا و مرحبا بالمعلم سي بيغ تراب بوي
RépondreSupprimerهاذي أول مدونة تونسية مكتوبة بالعربي ندخللها,برجولية يعطيك الصحة! خدمة طيارة.
أول حاجة عجبتني هو اللوغ.سلتيا و هريسة و مرناق هاهاها!
ثاني حاجة هو استخدامك للهجتنا التونسية الحلوة اللي لازم نكونو فخورين بيها برشة
ثالثا خفة دم المدونة!حاجة تعشق!
رابعا النشيد الرسمي و الأغاني وذوق باهي
بالنسبة لموضوع انشاء الجمعية التونسية للدفاع عن العلمانية.حاجة تفرح برشة!
لازمنا نوعو الناس اللي العلمانية هي الحل الوحيد للخروج من مشاكلنا,اللي لعلمانية حاجة باهية و مفيدة و في مصلحة الناس الكل
زمن الدول الدينية و محاحكم التفتيش
و لى من غير رجعة في جميع أنحاء العالم
و يعطيك الصحة خويا على جهودك الطيبة و عاشت تونس حرة أبية وعاش المغرب العربي الأمازيغي!
خوك ولد الصحراء
je veux juste savoir lwin bach tousel ha ljam3ya hathi bellahi???
RépondreSupprimerti za3ma 3am Salah l3atar w Balha ennajar mochklethom el 3elmania,borjoulia dkhalna fi Rwaye9 les franciss mta3 jam3ya lekol mouwaten. je pense ke la laicité est un sujet tres tot à poser d'ailleurs on le constate de vos commentaire, mala t5ayel ya BTB kan 3am salah yesma3 mak twali men koffar rabbi w blastek mouch houni
zeyed, famma 3bed la 3morha bach etna77i les idées reçues elli 3anedha! ma7akem ettaftich copyrights européens : khatina belm 3arbi!
RépondreSupprimereddawla al islameya ma heyech théocratie bel mafhoum elgharbi khater l'islam mafihouch rijel din!
sinon, ya btb, matansech elli torkya kenet L'EMPIRE OTHOMAN!!!
s7i7, mar7alet en7itat al7adhara alislameya bdet 3ala idéha à partir du 18ème siècle mais c t du à plusieurs facteurs : menhom nationalisme turc, ehmel el3arabeya wel 3oulama2 el arabophone, ettarkiz 3ala el9ouwa el3askareya we hédhéka 3lech elenkichareya mathalan se sont opposés à toute réforme we kenou essbab lekbir fi takhallof elembratoureya el3othméneya we haza2emha fel 19ème siècle... (d'ailleurs mohamed ali pacha ma najjem yanhadh eb masser ken ki zazzer el mamalik fel 9al3a)
7asilou, 7abbit en9oul elli ce n'est pas la laïcité qui est responsable du développement de la turquie, au contraire c'est le travail de ses citoyens kima 3ezzedine arbaken, l'ingénieur mécanique, père de l'industrie automobile turque et de tous les mouvements islamiques turques..
en tout cas, j'espère que vous vous rappelez de la crise économique turque dans les années 90.. qui a pu rectifié le tir et s'en sortir ? les islamistes!
@btb. merci d'avoir été à l'écoute des tes chers lecteurs :)
RépondreSupprimerpour le point 2, voir le blog de Tarak Kahlaoui.
@KAMELTREIBER
RépondreSupprimer"لازمنا نوعو الناس اللي العلمانية هي الحل الوحيد للخروج من مشاكلنا,اللي لعلمانية حاجة باهية و مفيدة و في مصلحة الناس الك"
MON AVIS:
- el 3ilmeniya mawjouda deja depuis bourguiba, donc choufou 7all ekhour we mehech el 7all el wa7id
- el 7al el wa7id howa LA SECURITE POLITIQUE QUI ENGENDRE UNE SECURITE ECONOMIQUE QUI VA ENGENDRER UN INVESTISSEMENT SERIEUX moch marka Cerrefour wella GEant elly qui en profitent.
- Pas de securite alors pas d investissement => travailleurs esclaves et dinar a valeur encore plus basse que maintenant.
- "زمن الدول الدينية و محاحكم التفتيش
و لى من غير رجعة في جميع أنحاء العالم
"
bellehy mnin jibtha ; raww BTB ya7ky dans cet article en focus 3la Tounes, we fi Tounis mte3na me fammech hallougha li ta7ky 3leha inty, Khaterha wfet.
Je parle de maniere objective et priere de ne pas prendre mes paroles comme etant des moqueries, car ce n est pas le cas.
- J ai voulu dire en reponse a ton post "moi je crois qu en Tunisie elly a7na bled 3ilmania, alors comment tu oses dire que C la seule solution , ti hiya solution en application depuis en 51 ans Tunisie", donc si tu es d´accord alors donne moi apres toi LA SEULE SOLUTION tout en oubliant eL 3ILMANIA car elle est deja appliquée. Biensur une solution basée sur l´etat actuel c est a dire basée en pourrant etre appliquee avec le l´etat actual laique en Tunsie .
PS : Man nennt alle Araber in Deutschand Kameltreiber, bist du stolz drauf ??? ich nicht auf jeden Fall.
PS": @BTB , nchallah me tokounech mitghachech 3la fazet el Post elly na7sebik fassakhtou , je ne savais pas que tu allais le poster (tu peux alors effacer le post nr.2) ama 3andek el 7aq ba3d fazet Samedi soir wel klemm elly moustaweh zero elly tiktebb de facon non objective bech tu controlles les commentaires .
Je suis tout à fait d'accord que la laiceté n'est pas la recette magique pour résoudre à tous les problèmes.
RépondreSupprimerIl convient en toute bonne logique que l'islamisme non plus!
Comme tu l'as dit, c'est le travail des citoyens qui est responsable de la prospérité ou de la faiblesse d'une société, d'un pays.
Cependant, je souligne que le laicisme n'est pas fait pour promettre le développement économique ou culturel d'une patrie, mais plutôt pour éviter des problèmes qui risqueraient d'être graves entre communautés religieuses.
Notre pays est bien chanceux d'être homogène sur ce plan, mais hélas, si nous n'agissons pas avec la solution laique, chacune des idéologies islamistes va revendiquer son territoire, et ce, parmi nous, les quelques 10 millions de Sunnites!
La question importante de la laiceté n'est pas encore urgente, mais elle le sera au moment le plus inopportun, et c'est désagréable!
Je suis Tunisien, je suis fier de l'être, et je n'ai rien à admirer ou à remercier à la oumma musulmane!
Etre musulman est une affaire personnelle, w n7ellou 3inina chouaya brabbi, ti 7atta fi match koura bin zouz jiren 3rab ( moslmin hehe matkich comme adjectif!), et ça génère des sentiments extrêmes nationalistes, comment tu peux homogéniser et effacer tout au nom de l'islamisme.
Nous sommes Tunisiens et nous sommes des êtres humains.
Qui dit non?
@Anonyme
RépondreSupprimermoi je dis OUI :-)
j´attends une reponse de ceux qui penses du genre "LA SEULE SOLUTION".
alors j ai dit NOUS sommes deja laiques alors proposez SVP une solution basee sur la laicite de la Tunisie.
sinon ca serait pour moi contourner le probleme en pensant a une solution qui existe!
alors je reprends une solution :
1_ soit nouvelle
2_ soit travillant en compatibilite avec la laicite actuelle tunisienne.
Et je ne pense pas que la Tunisie court un danger car les Tunisiens sont OPEN-MINDED et pas du tout cons.
Et d´un pays ayant un peuple dynamqieu comme la Tunisie aimant le travail (wallahy menich nikdheb) je suppose travailler les rendra encore plus forts mentalement et psychologiquement...
ti chnowwa tawwa 7add me yqoul kilma behya 3la ettwensa wella chnowwa.
ça génère des sentiments extrêmes nationalistes, comment tu peux homogéniser et effacer tout au nom de l'islamisme.
RépondreSupprimerhahaha! Ti, justement : elli habbel tar7et abajehl houwa kifech elislem a réussi à rendre frères : ohtman ibn 3affène l'arabe riche et "aristocrate", 3ammar ibn yasser l'arabe pauvre et de classe "inférieure", sohayeb arroumi (il est venu de la syrie et était romain) bilel al7abachi (esclave noir venant de l'ethiopie) et Salman alfarissi (le perse)
L'islam a aussi combattu enna3ra al9abaleya elli kenet ma bin la3rab :
كنا في غزاة فكسع رجل من المهاجرين رجلا من الانصار، فقال الانصاري: يا للانصار، وقال المهاجري: يا للمهاجرين، فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (ما بال دعوى جاهلية). قالوا: يا رسول الله، كسع رجل من المهاجرين رجلا من الانصار، فقال: (دعوها فانها منتنة).
7wija okhra :
قال صلى الله عليه وسلم : "أيها الناس، الرب واحد، والأب واحد، وأن الدين واحد، وليس العربية بأحدكم من أب ولا أم، وإنما هي اللسان، فمن تكلم بالعربية فهو عربي"
Pour montrer l'importance de cet aspect dans l'unification de tous les contrées musulmanes, essayez de lire à propos de l'épisode du "adhahir almaghribi" ou comment la France a commencé à semer la discorde entre les musulmans d'origine berbère et arabe au maghreb...
wa9etha ken famma 3oulama2 etfatnou we 9assou 3alehom elthneya! tawa malheureusement, eljahel kthor...
العلمانية في أوطاننا المسماة عربية إسلامية ضرورة ملحة وحيوية و المشكل هو أن الفكرة قبل أن تنمضج عندنا شوهها السلفيون وأصبح معناها يرادف الكفر و الإلحاد و معاداة الدين
RépondreSupprimerفالمطلع على أخبار العرب والمسلمين يلاحظ كيف يوظف الدين لنشر تلأفكار الرجعية والمعادية للتقدم لا من قبل الأصوليين فقط بل حتى من الأنظمة التي تدعي محاربتهم انظر كيف يدافع أتباع السلطة التونسية عن عقوبة الإعدام في الجرائد الرسمية مستعملين حجج القرضاوي و انظر إليهم كيف يبررون معاداتهم للمساواةبين الجنسين في الإرث لا فرق بينهم وبين السلفية إلا في الأسماء وأنا لي تجربة في العمل النقابي وأشاهد كل يوم كيف توظف ميليشيلت الحزب الحاكم الخطاب الديني لضرب العمل النقابي بترويج تهم الكفر و الإلحاد ضد النقابيين و مستعينة بعناصر نهضوية تائبة.
بل انظر كيف تتطابق مقولات السلفيين مع مقولات الليبر اليين الجدد و اليمين المسيحي الصاعد في أروبا وأمريكا في مسائل الاقتصاد و العلاقات بين الجنسين و الإجهاض و صراع الحضارات لا فرق في الرأي بين بوش و بن لادن
وانظر إلى الأصوليين كيف يتلاعبون بالمقدسات للوصول إلى السلطة
العلمانية عندي هي فصل الدين عن التسيس و ليس فصله عن المجتمع يعني نحن في حاجة إلى ان يفهم الناس أنه يمكن أن يكون المسلم علمانيا دون ان يتعارض موقفه مع الدين والعقيدة الإسلاميتين الحاصل ان العلمانية معركة مصير لم تبدا بعد أرجو من الله أن لا يجعل المسلمين يدركون جدواها إلا بعد
أن يحصد السنة نصف لبشيعة و ينحر الشيعة ربع السنة
J'ai du mal à comprendre les commentaires de certains!! est-ce que vous voulez qu'on utilise d'ici là, la constitution française?!!
RépondreSupprimerC'est pas normal!! Allez visiter vos parents aux cimitiéres et dites le vous avez combattu pour la libération d'un pays nous on veut le rendre français.
Si personne ne s'est senti visé je parle de Tounsi et consorts.
non monsieur tu ne m'a pas compris je voulais dire: allez visiter les cimetières d'Algérie ou de Soudan ou d'Iraq ou de Ghaza et faites vos sages contemplations natio-religieuses
RépondreSupprimerآش نو علاقة حنش بو فطيرة بنظريات مشروعية ماكلة جرانة أم قرقر حية وعلى غرة في الفترة المتراوحة بين العصر والمغرب، وباعتبار الفوارق في التوقيت والكمباتيبيليتيه.
RépondreSupprimerشكرا وعذرا على صراحتي.
Tout d'abord et avant tout, je tiens à te feliciter pour ce blog qui à mon avis, est l'un des achevements les plus significatifs dans le combat de ce que t'appelle "el jahel" dans notre pays, c'est vraiment impressionnant la façon dont tu expose tes sujets et surtout comment tu puise tes mots et ton disours de notre dialecte, si ça existe le dialecte "soutenu" ça serait ce que tu écris.
RépondreSupprimerQuant au sujet de la laïcité, je vais me permettre de commenter ce que t'as dis sur le rôle de "système d'alarme" de la religion, je suis tout à fait d'accord avec le fait qu'on est preservé d'une grande menace de criminalité grâce à la religion, mais le problème c'est que tu ne peux pas prendre à part les bienfaits de la religion et tu dis ah ça c'est bien on garde et tu te débarasse de ce qui ne t'arrange pas ou plutot ce qui n'arrange pas la société. la religion, et plus précisément la notre, si elle doit passer un test d'évaluation, elle doit le passer dans son integralité, et non en morceaux. Et c'est là que tu vas avoir du mal à la réconcilier avec ce que tu veux ramener dans la société en matière de laïcité. Rien que " la chari3a ", s'y opposera et t'empêchera d'avancer que ce soit de 1 mm dans ce sens. Il y a toute une science de "ousoul el feqeh" à laquelle il faudra se confronter, ses partisans aussi, des gens qui passent des vies entières à l'étudier à "el azhar" pour après sortir des lois à la con du genre celle dont tu as parlé dans un de tes sujets précèdents, il faudra leurs trouver des boulots après s'il va falloir les mettre au chomage. Il est évident qu'une société qui se prétend fondée sur un minimum de laïcité doit se passer de cet aspect législatif qui est fondamental en Islam. D'après toi, l'un n'empêche pas l'autre, du moment où les gens sont capables de mettre des frontières pour séparer leurs croyances et traditions d'une loi commune universelle. Mais je me demande bien comment tu vas expliquer à ces personnes, qui je te rappelle sont à un niveau intellectuel ou moral (appelle le comme tu veux) loin d'être suffisant pour les empêcher de sombrer dans la criminalité et de se réduir à suivre leurs instincts primaires de survie dans des conditions de pauvreté et d'incapacité, comment tu vas expliquer à ces gens là que la religion est un choix personnel, philosophique et fondamentalement libre et non une vulgaire liste d'instructions ou un mode d'emploi de la vie qu'il faut suivre à la lettre pour accèder au paradis. Franchement s'ils sont capables de saisir cela, c'est qu'ils sont assez éclairés pour se passer de quelconque conseil et ces reflexions n'ont pas lieu d'être.
E d'autres termes, Laïcité et Islam c'est incompatible, peut être pas absolument, mais du moins dans une société comme la notre, en l'occurence :
بنصيب محترم من الجهل
و لذا نقكلك إلي نظريتك متع
" المجتمع العلماني المتدين " هي غير قابلة لي التطبيق لكنها مع ذلك مشروعة و مفهومة في ظل وطأة الجهل الي نعانيو منو في بلادنا و قصر الحيلة قدامو
يا أخ نظريتك فوتوريست شويت لكنها محل كل الإحترام وا الإعجاب و يا ريت كان جا منك برشة في البلاد
Ahla ya sahbi. habbit n9ollok rak tekteb mlih mlih 3la mawadhi3 mohemma laken btari9a "sarcastique" blida barcha. tnjemech t9olli tarjmet "sarcastique" bil lisane el 3arabi. Aya zid ethefna ba hal postouwat.
RépondreSupprimerسامحني ما جاوبتكشي على سؤالك على الاقتراحات متاعي و قلت اللي ما حددتش دور الدين فيها؟ الحقيقة هو أني حددتو و قلت اللي الدين هو يشمل كل جوانب الحياة عند المسلم و هو ليس بمكانة عبادة فقط و انما هو يشمل كل شيء و هذاكا علاش قلتلك بأنو الاستراتجيات اللي تم تبنيها من قبل الدول الاسلامية بعد استقلالها كانت استراتجيات فاشلة على خاطر كانت غريبة في روحها عن طبيعة المجتمع المسلم.و تبني اللائيكية أو العلمانية (اللفضين يدلوا على نفس المعنى أما العلمانية هي ترجمة مشرقية للكلمة من الأصل الانقليزي و اللائيكية هي الترجمة من الفرنسية).اللي يلزمو يتغير هو ما ورد في اقتراحاتي و ليس تغيير لدور الدين.و اللي ينقصنا في تونس هو فقه القضاء و هو الشيء الأساسي لجعل القضاء مواكب لتغييرات العصر و من غيرو نعيشو نوع من التمزق بين عدم مواكبة القضاء و التشريع للعصر...بالنسبة للسعودية أو افغانستان...هاذية الدول مازالت ما مشاتش بتشريع الاسلام و هوما يحللو و يحرمو على كيفهمو حتى المرأة عندهم مازالت جاهلة و في حالة يرثى لها و السبب حسب رأيهم هو أنو التعليم موش مفروض عليها و ناسيين أحاديث الرسول ’ العلم واجب على كل مسلم و مسلمة’و غيرها من الأحاديث. و مازالو ما قراوش حرية المعتقد في القرآن و خاصة في سورة الكافرون.و ما شافوش في السنة أنو النبي ما كانش يحاوز و يجبر في الناس باش تولي تصلي في وقت الصلاة... و ذكرت فشل النظام التركي.و قلت هذا عن اقتناع و دراية تامة بالضروف اللي يعيش فيها الشعب التركي بالذات لأني كنت عايش فيها لمدة سنوات طويلة و عملت حتى فيها كمترجم في بعض الشركات اللي تعتبر حكومية. و بصراحة تنجم تعبر عن تركيا بالمثل التونسي القايل ’ ياللي مزين من برة آش حالك مالداخل’ على خاطر تركيا هي موش اسطنبول اللي نمشيولها باش نحوسو و نقضيو من أسواقها .مازالت البنات ما عندهاش الحق باش تمشي تقرى في المدرسة في تركيا و مازال الجهل متفشي بطريقة كبيرة فيها.في تركيا ثمة 5 ملاين أغنياءو 70مليون تحت خط الفقر.تركيا قبل 10 سنوات موش أكثر كانت قمة في التخلف حتى أنو العرب السوريين يضربو المثل بيها ’ لو تطلع بجيبتي حتلاقي أنقرة’ و القفزة هاذي جات من بعد ما نجحت في كسب الاستثمارات اللي كانت ماشية للعراق و زيد في كسب السيطرة على السوق العراقية اللي ما تقدرشي حتى تستورد حاجياتها من غير ما تعول على جيرانها و خاصة تركيا اللي عندها كارطة خضراء من اسرائيل و أمريكا ...في تركيا لا وجود لشيء اسمه الديمقراطية في أي وجه من الوجوه.حتى أنو في آخر استطلاع 70 %من الشعب يطالبو بحرية في ممارسة اعتقاداتهم الدينية. فالجيش يعتبر نفسو وصي على العلمانية و قام بعدة ضربات عسكرية ضد الحكومة المختارة من قبل الشعب على خاطرها مسلمة أو عندها حتى ريحة اعتقادات اسلامية و الضربات العسكرية هاذي ماصارتشي في حتى بلاد عربية و زيد ممارسة الشعائر الدين الاسلامي يعتبر نوع من ’الرجعية و التخلف’ حسب الجيش نفسو.الأغلبية الساحقة للشعب التركي ترى في الجيش نظام دكتاتوري يقمع في إرادتهمو يتعاون مع العدو ’ اسرائيل ’بما يخالف حرية الشعب في تقرير مصيره...قراءة القرآن و تعليمه للأطفال هو جريمة يعاقب عليها القانون التركي كيما يعاقب أي انسان تسولو نفسو باش يقول أي كلمة في حق أتاتورك أما ما يعاقبشي على القذف و السب في مقدسات الشعبو ما يعاقبشي على الدعارة...الفساد في المؤسسات التركية هو فساد يشمل حتى الحكومة و هذا من بين أسباب رفض الاتحاد الأوروبي قبول انضمامها. هاك تونسي برة غدوة قص تسكرة للتركيا و كان معاك فلوس بزايد توة من بعد شهر تولي عندك الجنسية التركية و كل حقوق المواطنة...الحكومة اللي شادة الحكم توة هي موش اسلامية و انما بعض الوزراء و أعضاء البرلمان ينتميو لحزب العدالة الاسلامي...و تسمى اسلامي موش على خاطرو عندو توجهات دينية و انما على خاطر زوجات أغلب الأعضاء متحجبات و الحزب هذا ما يرفضشي حرية المرأة في لبس الحجاب موش أكثر.و بسبب هذا تعرض أعضاؤو إلى التشهير في الصحافة التركية اللي يديرها الجيش...حتى أنهم ما خلاو ما عملولهم حتى أصبحو يقذفو في شخص زوجات الوزراء.الرئيس التركي الحالي هو انسان ملحد و عمل مع الجيش و القضاء للإطاحة بأفراد الحزب هذا و البحث عن تهم قضائية ضدهم لإقصائهم حتى أنو صارت الفضيحة الأخيرة في رفض القضاء تمرير صلاحية لرئاسة عبد الله غول...و الحكم القضائي جاء ضد الدستور التركي نفسو و هذا ما دفع بالوزير الأول بوصف الحكم بأنو ’ رصاصة في قلب الديمقراطية ’ ...و الهوني نحب نعرج على تتبعات استبدال الدستور التونسي بدستور لائكي يقر بأنو الدولة موش مسلمة: توة من غدوة تبدأ تسمع بحكاية الزواج المدني و الزواج الديني و اللي حققناه على مستوى قانون الأحوال الشخصية يولي غبار...توة تسمع بالزواج العرفي و تعدد الزوجات...و الخ تي حتى تولي تسمع بقوانين تؤيد في زواج الشواذ...و بصراحة دون قيد ديني توة يولي كل شيء نورمال و مشروع مادامو لوجيك
RépondreSupprimerbon 9bel koll chey ya3tik essa77a 3alli ktebtou 9bel mais je crois bien elli dhaya3t barcha we9t majhoud bech te7ki 3al laicité juste 7abbit en9oul elli ye3jebni barcha ton style (mouch badnek ya kazi) amma chapeau lelli ktebtou 9bel el koll mais hedhi ma jebtech fiha juste khater el sujet kif ma 9ritou fi jarida kif ma 9ritou fi post mte3ek malgré elli 9ritou wana sa7i w 3awedtou wena stall ma l9itech el "idhafa" mte3ek win :)
RépondreSupprimerbon ana mon netsawer elli bel laicite walla blech ma femmach 7atta difference khater elli eydaf3ou 3al laicité houma bidhoum elli ey3ardhou fiha w kif ma y9oul echa3er tji tefhem tdoukh..tji tdhoukh ma tguedech..w barra rabbi 3tak ..
note : brabbi 9rit comment mte3 we7ed 9allek "..ma an yosma7 li bidhalek.." w 7aweel tefhaaaaamni 7aweeeeeeeeel 7awel
@RELOADED
RépondreSupprimer"On peut être musulman et pour la laïcité"
mela hne ghalet yessir mon ami 3lakhater ken inty fehim la laicite (je suppose qu c vrai) mekich fehim l´islam car famma 7adidth yqoul elly me tnajjemch tofsol eddin 3la eddawla (ya3ny essiyessa):
voila le 7adith
"ديننا سياسة و سيايتنا دين"
bel 3arby akhtar hedha wella hedha.
je voudrais d'abord dire bravo pour cet article et l'originalté qu'il porte avec sa facon humoristique. mais je doute fort qu'il y a des personnes qui le comprendront et la preuve quelqies commentaires qui ont été mis, bref je voudrais dire que la société tunisienne donne la face d'une societé tolerante et ouverte mais en realité la mentalité n'a pas presque changé; et avec cette nouvelle vague de "retour a la religion" j'ai tres peur qu'on revienne 1400 en arriere. Je ne suis pas pessimiste, je suis tres heureuse de cette nouvelle association et j'espere, comme tu l'as dit, qu'elle sera active et donnera un plus a notre beau pays...
RépondreSupprimeril y a une phrase qui me fera toujours rire "revenir 1400 ans en arrière)
RépondreSupprimerpour commencer "la ilaha illa allah" existait bien avant 1400 ans! donc ne pas être convaincu par cette évidence C'EST revenir en arrière pire encore ne pas exister men aslou!!
le fait de sortir à peine vêtue de qq chose qui veut dire tous sauf un "vêtement" veut dire revenir à l'époque de "l'homme des cavernes" mouch ensa wa9teha kanou yelbsou presque rien walla ana ghalta??
etc etc...
l'islam il existait depuis 1400 ans et entre ces 1400 ans en question il continuait à exister rahou et il continue jusqu'à maintenant d'ailleurs! (raghma adda2i wal a3da2i) donc le mot revenir est mal placé vous ne trouvez pas??!!
sinon avec, par exemple, une carte graphique pour un PC on trouve nécessairement un driver sinon ça marche pas, avec chaque truc électronique ou un robot pour la cuisine etc on donne avec un mode d'emploi.. tout cela pour dire Dieu nous a crée et nous a donné le mode d'emploi.. bach ta3refou khir melli khla9kom??!!! il vous a créé donc il sait ce qui est meilleur pour vous normalement n'est ce pas?!
bah si vous êtes de ceux qui disent, et en sont fiers aussi (comble de la bêtise) qui sont les descendants des singes (primate bach indhakhmouha) bah bonne chance pour vous "grouda"(faut pas se sentir offensé par ce mot 3ad puisque vous défendez si fièrement cette "théorie" ) pour vos idées pour vivre en harmonie!
sans rancune!
allahi yéhlék eli ken sbab bech kaléb kifék ya7ki kima i7éb
RépondreSupprimer@ hiba:
RépondreSupprimerالله يهلك أمّك