mardi, juillet 24, 2007

الإتجاه المعاكس: سيد قمني ضد بو كشطة





من هو العدو الأول للديمقراطية؟ هذا كان موضوع حلقة برنامج الإتجاه المعاكس منذ حوالي أسبوع على قناة الجزيرة الإخوانجية - عفوا، الفضائية. و ماهو نحنا كنا حكينا على موضوع العلمانية في السابق هـــنــا، عاد قلت ما فيها باس نحط الحلقة للي ما تفرجش فيها ولو حسب رأيي السؤال المطروح كمحور للحلقة ماهوش في بلاصتو، على خاطر الديمقراطية عندها برشة أعداء ومازال ما فماش ترتيب واضح يبين شكون العدو الأول والثاني والعاشر، وحتى كان فما ترتيب نتصورو مختلف من بلاد لأخرى

الحلقة جمعت من جهة الكاتب العلماني المصري سيد قمني ومن جهة أخرى بوكشطة مربّط راسو فيه بوكشّاش مقيّل، أما عمّك ولد القمني طلع تبارك الله عليه قبيح ومضاربي وما سكتلوش، حاسيلو ملاّ كنيـّـز

أنا عجبتني الحلقة خاصة على خاطرها تبين تضارب بين زوز أشخاص كل واحد يحكي بلغة، وكأنو كل واحد جاي من كوكب، وزيد شخت عليها كيف لحمت، جاب ربي ما جاوش الزوز في الستوديو ما كانش راهو دار فيها الخنيفري.
:)
حاجة أخرى ظهرتلي غريبة وموش غريبة على أمّة العريبة وهي التصويت متاع الجمهور، بحيث 85 بالمئة من المصوتين إعتبرو أن الخطر الأول على الديموقراطية هوما العلمانيين

بصراحة شيء يخلّي الواحد يفكّر باش يهجّ من أرض الجاهلية ويشوف حتى جزيرة في الكاراييب يكنّ فيها راسو قبل ما تضربو عدوى التخلف والجهل العربي الكبير

نخلّيكم مع فيديو الحلقة على أربعة أجزاء بالنسبة للي يحب يوسّع بالو

الجزء الأول



الجزء الثاني


الجزء الثالث


الجزء الرابع



18 commentaires:

  1. حاجتين ما فهمتهمش
    1)آش جاب كيما يقول المرحوم اسماعيل الحطّاب العلمانيّة للدّيمقراطيّة و يعطيهم واللّه ذنيّة
    2) حتى جزيرة في الكاراييب :)) لا شبيهم مطيّشين هما

    RépondreSupprimer
  2. @ Samsoum:

    يقصدو هوما كيفاش العلمانيين جاو ضد الإسلاميين حتى كيف ربحوا الإنتخابات الديمقراطية كيف ما في فلسطين مثلا

    تي حاسيلو حكاية حولة

    أما الكاراييب ماهي هكاكة تتليفة فماش ما تخطف، الواحد يرمي كليمة ويعمل روحو ما فيبالوش

    هكا توة فضحتنا؟
    :)

    RépondreSupprimer
  3. Anonyme9:54 AM

    Oh mon dieu tout puissant, faite que je sort des ténébre (1/3 monde) a la lumiére (hatta malta), faite que je puisse un jour voir la lumiere (et je me démederais pour le reste de la vie) faite que mon compte bancaire change de monnais, et que mon passeport vire a la couleur rouge (si possible bon dieu) et je vous propmet que j'y remettrais plus jammais les pieds dans l'irrationel AAAAAAAMMMEEEEEEEN.

    RépondreSupprimer
  4. Anonyme10:20 AM

    لو بحثت عن مكان في مرحاض قد يكون أحسن لك، لأن امثالك من قذارة المدرسة القومية للادارة لا يستحقون غير ذلك المكان
    هل تسمعني؟

    RépondreSupprimer
  5. @ O.P:

    غالي والطلب رخيص


    @ Anonyme:

    أهلا بالمريض، مازلت ما داويتش روحك؟

    أيّا شرّ

    RépondreSupprimer
  6. Anonyme12:08 PM

    يعطيك الصحة يا BTB
    تي شبيهم الكلاب ما يقصدو كان البلوق متاعك؟
    ملة حسد وملة غزول ما كلهم
    تقولشي عندك كلبة صارف تجيب فيهم بؤيحتها من كل شلة وملة
    دون وربي معاك

    RépondreSupprimer
  7. حتى هو سيد القمني قاداشوا من متوسط و بوهالي و كشطة و اربط زادة... يا بيغ راهو المشكل الكبير توة أنو الشعبويين موجودين في الزوز اتجاهات و هذاكة علاش فيصل القاسم يستدعاهم هوما بالذات.... المشكل إلي بالحق هو كيفاش نعالجو الموضوع متاع الأغلبية 85 في الميا من غير ما نهاجرو للكراييب إلي هي بالفيزا زادة
    :(

    RépondreSupprimer
  8. نتيجة التصويت هي الي تخوف... مشكلة كبيرة تخلي الواحد يضحك على سذاجة العقول البترولية.....
    يا بيغ ... نتصورك ظلمتها الجزيرة كي توصفها بالخوانجية.... صحيح الي خطها العام يوحي بذلك ... و صحيح الي وضاح خنفر خلاها متعاطفة مع بعض الأطياف الدينية و هوكا جابوه على برَا... أما الجزيرة حافظت على درجة كبيرة من التنوع و من الإستقلالية في الطرح وتنجم ترا فيها مختلف الأطياف حتى ولو بدرجات متفاوتة... وكلامك للأسف ذكرني ببعض السخف... الصحف التونسية= اللي في نفس الصفحة: توصف الجزيرة بالخوانجية كي تجيب القرضاوي و من غدوة تتهمها بالصهيونية كي تستدعى وزير صهيوني....
    ياخي ما نتصورش خوانجي يوصل بيه "التفتح" باش يستدعي "كافرّ... ذكائي المحدود يخليني ما نقبلش هالفكرة... على كُل... خرجت برشا على الموضوع ..اللتي الحديث فيه ينجم يطول...

    RépondreSupprimer
  9. Anonyme3:12 PM

    je peux pas imaginer la tete que tu fais ce matin au travail tu poste a 4h30
    pour le itijeh el mou3akess c le show de el jazira, donc yekbchou fi b3adhoum et que ca tourne ainsi et pire c voulu
    boff c pas l'emission a voir sur el jazira d'ailleurs plusieurs programmes ne font plus leurs meme effet qu'au debut du phenomene el jazira,
    non c pas que 5dina 3la el 7iwar o el ni9ach certainement pas, je dirais plutot que el jazira a banaliser nos problemes tellement c le sujet abordé de leurs 23/24, on devient de plus en plus insensible au sang et a l'injustice kils diffusent
    exemple el 9Adiya el falastiniya kenit 9adyet el 3alem bkoul tous le monde etait pour nous arabes c'etait la terre qui nous chagrinait le plus mnt c rendu du t7in (excusez le mot)
    bah al jazira a jouer son role elle a atteint le top mnt la theorie du pyramide s'applique, ca rechute, il lui faut un nouvel air un 3ahed jadid un taghyr haha

    RépondreSupprimer
  10. @ Dolce Vita:

    Je te rassure, je fais une tête magnifique :) J'ai l'habitude, je suis une créature nocturne.

    Sinon c'est peut-être vrai ce que tu dis, c'est assez intéressant de noter ce phénomène et de poser la question, à savoir est-ce que trop d'information tue l'information? Celà ne retombe-t-il pas dans le même mécanisme vicieux de la propagande stalinienne? Il y'a certainement du vrai dans ce que tu dis.

    RépondreSupprimer
  11. @ Tarek Kahlaoui:

    حتى الكاراييب بالفيزا؟؟ يا والله أحوال
    :(

    بالنسبة لسيد قمني أنا ما نكذبش عليك ما سبقليش باش قريتلو، أما عجبني كيفاش جاوب على الخطاب التهديدي متاع الفرادي الآخر وما كانش ديبلوماسي أكثر من اللازم

    يبقى حكاية ال85 بالمئة، هاذيكا كيفاش باش نلقاولها حل، الله أعلم

    RépondreSupprimer
  12. @ Free Race:

    هو صحيح بالمقارنة مع قناة سبعة متاعنا الجزيرة تولّي تظهر عندها إستقلالية وحياد ما كيفهمش، أما بالنسبة لي أنا ماهيش أكثر إستقلالية وموضوعية وحرفية من قناة الحرة، في حين القناة هاذي هي قناة للدعاية الحكومية الأمريكية على وجه و قفا

    بالنسبة للإنسان اللي ينجم يقرا ما بين الحروف ويشوف آش فمّا من أفكار وخلفيات وراء تناول الجزيرة لمعظم الأخبار وخاصة لعدم تناولها لأخبار أخرى، أو للأهمية اللي تتعطى لتغطية مواضيع على خلاف مواضيع أخرى، ينجم الواحد يكون متأكد من أنها قناة إخوانجية

    محترفة صحيح أما إخوانجية

    بون أنا نستعمل الكلمة هاذي موش بالمعنى اللي نستعملوه في تونس متاع خوانجي يعني إرهابي لازم نحطوه في قلبو، أما بمعنى أنها تخدم بالأساس في تيار الإسلام السياسي المتمثل في جماعة الإخوان المسلمين وما تبعهم، وهاذي حاجة لازم اللي يتفرج يحطها في بالو وما ياخذش كل شيء على أنو موضوعي 100 في ال100

    يبقى هنا فرق كبير ياسر ما بين كلامي والصحف متاعنا الله مصلي عالنبي، وهو اللي عمرك ما باش تسمعني نقول اللي الجزيرة قناة صهيونية وإلا حاجة من النوع هذا

    مازلت والحمد لله مانيش نستعمل في حرابش الأعصاب

    :)

    RépondreSupprimer
  13. Anonyme5:51 PM

    @BTB:
    aucun doute ya si choukri

    pour l'affaire aljazira d'acc avec toi, et je confirme leur audimat explose a chaque fois ou c une video de ossama et co. leurs sympathie pour les i5wen, les hamess, les hizbo allah, les nahdha, les je ne sais plus koi de resaux islamistes a chaque trou du monde ou y a catastrophe ou certainement la priorité ou le remede n'est pas un etat islamiste

    euf comme dirait l'autre 3s*** lihoum, j'ai du merdier dont je dois m'occuper et mnt kriss de kriss

    PS: mon autre blog ou je demande avis tunvie.blogspot.com

    RépondreSupprimer
  14. ena 93adt nlawaj 3al ka3ba boukachech fou9 ras si w5ayna.. apparemment rekcha belgda..
    pour les 85%, je pense pas que c représentatif.. enfin pas pour nous tunisiens.. Si tous les votants men jme3et kachta worbot mta3 jaziret la3rab, ça m'étonne qu'il y aie les autres 15%..

    RépondreSupprimer
  15. ترجمة مصطلح العلمانية (Secularism) من قاموس ميريام ويبستر المعروف. التعريف كما ترجمته حرفيا: "عدم المبالاة أو رفض أو إبعاد الدين أو الإعتبارات الدينية". وهو ليس خاصاً بالأمور السياسية فقط، بل هو أسلوب حياة قائم على عدم المبالاة بالدين أو رفضه (كما ورد في التعريف). هذا التعريف الصريح كافي لأي مسلم لكي يعرف موقفه من العلمانية ومروجيها. أتعجب كيف يستخف بنا بعض الكتاب، ألا يعلمون أن مصادر التعلم أصبحت متاحة وميسرة للجميع ؟!!
    أما الديمقراطية فمعناها يختلف تماما مع العلمانية و هي تعني الحكم للشعب و للأغلبية.و هي لا تتعارض مع مبادئ الإسلام...و الملاحظ هو العلاقة الكنهوتية بين معنى العلمانية و الدين.إن النظرة اللاهوتية الكاثوليكية انسياقاً مع وصف المدرسة الأنجلوسكسونية (البروتستانتية)، أو النظرة التنويرية المعادية للكنيسة الكاثوليكية حصراً في تجربة الغرب (التي لم تر الديانة المسيحية قادرة على مواكبة العصر)و تبني العلمانية هو بصورة أخرى تعميم للنظرة اللاهوتية الكنسية و لكن هذا مع إدراج معادات كل المظاهر الإسلامية.

    RépondreSupprimer
  16. Laïcité comme a été défini par Michel 3afle9 "ta5lis addine min soltet assiasa".
    Je suis muslman mais je croix a un état laïque.
    :)

    RépondreSupprimer
  17. Anonyme8:34 PM

    vraiment je sais pas quoi dire mais ce dibile qui critique Dr Hani sibaii, et qui le nome BOUKACHTA, je te le jure tu est un rat devant lui, comme il a dit Dr Hani je préfere etre en debat avec un des dinnosors qui répresente la dimocratie pas un con d´egypte sa culture des bouquins de musique. donc trap boy joue seulement avant les rats comme toi et laisse toi

    RépondreSupprimer
  18. @ dernier anonyme:

    Je crois qu'il y'a beaucoup plus de raisons de croire que le vrai débile est plutôt celui qui ne sait méme pas écrire le mot débile, ya dibile :)

    RépondreSupprimer

علـّق وربّي معاك
(مع إحتفاظي بحقي في إزالة كلّ تعليق خارج عن إطار التدوينة أو يحتوي على عبارات بذيئة من قبيل كلام السفاهة والتربريب وذكر الأعضاء التناسليّة في غير إطارها الطبّي أو البيولوجي والتعرّض إلى أعراض الناس والتحريض على العنف المادي والمعنوي، كما تحذف بلا تردّد التعليقات التي تحتوي على إشهار لمواد تجاريّة أو مواقع أخرى وكلّ ما شابه ذلك من التعليقات التي تعبّر على درجة عالية من التجوبير والإنحطاط ويرجع تقييم هذا الأمر وتقديره إلى صاحب المدوّنة يعني سيادتي أنا ابقاني الله ذخرا للمجتمع)