samedi, décembre 08, 2007

عرس الذيب، فيلم أحسن برشة من وجه سمير الوافي





كنت اطلعت في وسط الأسبوع اللي فات على مقال كتبو "لكزة القرن الواحد والعشرين"، شبه الإعلامي الكبير سمير "الوافي الصلوحية من نهارة اللي تولد"، على أحد أعمدة جريدة "الضريح". شبه المقال هذا، واللي حكاو عليه مشكورين الإخوان في مدونة بودورو (هنا)، يتناول فيلم "عرس الذيب" للمخرج التونسي الجيلاني السعدي. بالطبيعة سمير الوافي ماهوش عاجبو الفيلم وطاح يذم فيه وفي صاحبو على خاطر على ما يبدو قال عليه ركيك وبليد، وهو أضعف اللإيمان في الحالة هاذي.

ما نخبيش عليكم مقال سمير الوافي هو اللي شجعني باش نمشي، رغم ضيق الوقت، نتفرج في الفيلم هذا اليوم العشية، على خاطر كنت متأكد أنها أي حاجة ما تعجبش هاك الكائن ثقيل الظل وعديم الهمة، ما تنجم كان تعجبني. وهاذاكة هو اللي صار بالفعل.

الفيلم كيما تصورت ماهوش خايب بالكل، بون صحيح ما ننصحكمش باش تمشيولو مع عائلتكم المحافظة على خاطر فيه بعض المشاهد اللي تقلق شوية الحساسيات المرهفة متاع بعض الناس، ولكن الفيلم ككل عجبني. عجبني موش فقط على خاطرو يتناول قضايا واقعية تعكس وجه مجتمعنا بكل ما يحملو من خمج دفين، ولكن خاصة على خاطر على عكس كل الأفلام التونسية اللي شفتها قبل، الفيلم فيه قصة وأحداث وحكاية قبل كل شيء، وهذا ما لقيتوش مثلا في أفلام أخرى كيما "آخر فيلم" واللي بالأساس عندها فكرة تحب تصبهالك في راسك بالقمع حتى ولو استدعى الأمر يعمل المخرج ترتيحة في وسط الفيلم ويطلع هو بيدو يفسّرلك موقفو من الدين والقرآن والخوانجية والإرهاب. أنا بصراحة نخير أنها الرسالة تكون أكثر "فيناس" في السينما على خاطر الأفكار والمواقف المجردة من كل حكاية تنجم تعبر عليها بمقال أو بمحاضرة أو بخطاب، من غير ما تخسرونا في ملاين مصروف زايد.

يبقى أني، وبدون غرور على خاطر مانيش خبير في السينما ، لكن هذا ما يمنعش أني لاحظت بعض النقائص ولئن كانت تتعلق بتفاصيل هامشية، ولكن كي تجي تشوف، هالتفاصيل الهامشية هي اللي تعمل الفرق مابين الإحتراف والهواية. مثلا ما فهمتش علاش بطل الفيلم كيف هابط من القصبة لباب سعدون عريان في عقاب الليل آش مطلّعو فوق القنطرة وهو على ساقيه؟ مثلا زادة علاش البطل وأصحابو كيف قاعدين يسكرو تحت الحيط يشربو في البيرة دبابز في حين الناس الكل تعرف أنها البلعات من النوع هذا تصير بالبيرة حكك، خاصة وأنهم ما عندهمش كرهبة باش يقعدو يكركرو عليها في الشقوفات..؟ مثلا زادة علاش كيف البطل وصاحبو وصلوا لمحطة برشلونة بعد نص الليل المنقالة متاع المحطة فيها الثمانية متاع الليل؟ وخاصة، كيفاش فيلم كامل، يعني قريب ساعتين، والممثلين يشربو في البيرة وحتى واحد لا تقرّع؟؟

ظاهرلي الأفلام اللي فيها برشة حكايات من النوع هذا لازم يجيبو فيها خبراء من عالم البلعة تحت الحيط وما شابهها من الميادين اللي تقعد بعيدة شوية على أهل الثقافة والفن، وهذا من شأنو أنو يزيد في مصداقيتها لدى الجمهور، وكان تحبو انجم نعرض عليكم خدماتي في الأفلام الجاية، وكلو في سبيل الفن يهون.

ما عدى التفاصيل اللي ذكرتها الفيلم بالحق فيه عمق فني وإنساني ويستاهل الفرجة، دايور نشجعكم باش تمشيو تعملوا عليه طلة، كان موش على خاطر الفيلم في حد ذاتو فعلى الأقل شماتة في هاكة وجه الهجالة سمير الوافي




42 commentaires:

  1. Anonyme10:05 PM

    أيا السلام عليكم و رحمة الله
    هو أحدث فيلم قاعد يتعرض توا شفتو عنوان في جريدة أخبار الجمهورية متاع آمس ظاهرلي عنوانو "قصة السيارة إللي هداها نجل القذافي لسمير الوافي" لكن لحقيقة ما قريتش التفاصيل لوكان انت يا تراب بوي لعزيز تشوفلنا آشنوا لحكاية و تطربنا بأخبار هاك إللي شدلنا ساعتين وهو يعجّن في حكاية كرهبت الطرابلسي امتاع الكورة؟؟ لين الراجل كب عليه كاس ما و هنتلو لين عينيه وقفت..أما السنما التونسيّة فالله يهديك...الله يهديك....الله يهديك
    شقوفات و بلعة تحت الحيط و عريان فوق قنطرة...تي وقتاش باش يولّي عندنا سنما لابسا حوايجها في تونس ...خويا يزينا رانا فدّينا من حقيقة لعفن متاعنا رانا عرفنا رواحنا الكل مصدّين من داخل ...هييييه وبعدين؟؟؟؟
    يزينا خويا ملحمّام و عصافر السطح و الخلايق راهي تونس حاجة أخرى ...زوروا الأعماق توا تلقوا تونس أخرى سيّب عليكم من العاصمة حسّوا باللي ثمة شعب آخر من وراء الضواحي........
    بوناب أزرق

    RépondreSupprimer
  2. Anonyme11:26 PM

    juste une note a part 5ouya trap boy, les 'goofs' ou les erreurs que tu viens de citer, ne font pas la différence entre un film amatauer et professionnel, ce qui fait la différence c'est les moyens employés et d'autres facteurs long et difficile a expliquer.
    Ce genre de goofs existe dans presque tout les films professionnel, exemple fi Requiem for a dream (excellent film américain), l'un des acteur principaux est entrain de conduire une voiture qui vient d'atteindre 6000km, il dis '6000 miles'.
    voila, a part ca, ton article est excellent.

    Inglor

    RépondreSupprimer
  3. je n'ai pas lu l'artice de Samir el Wafi ya Big trappa.. mais je crois pour une fois qu'il a raison!
    j'ai vu le film , et franchement je trouve que c'est le film le plus horrible que jamais l'humanité n'a connu et ne connaitra!!
    a part toutes les erreurs d'amateurisme que t'as mentionné, et je pense que c'est pas negligeable comme details, le texte est extremement faible et viiiide! un mot toute es 15 min..et pour rien dire!
    making of" l autre film tunisien est vraiment un chef d'oeuvre par rapport a celui ci!!
    en tout cas c'est sur, je ne metterai plus jamais les pieds dans une salle de cinema , el piratage ou wessir fihom!

    RépondreSupprimer
  4. Anonyme2:04 AM

    Ti yezzi bla 9o7b ya trappa
    tawa tes5aieb famma chkoun ye5ou 3lih semir wejh el mibouna
    yna3n zabbour om hal les journalistes qui sont au journalisme ce que le diable est au bon dieu.
    PS je propose qu on fonde toi et moi un societe de consulting sur les scenes de bal3at fi laflen lol

    RépondreSupprimer
  5. @ anonyme 1:

    ما عنديش علم بالحكاية متاع الوافي مع ولد القدافي لكن ما نستغرب شيء، النفايات على أشكالها تقع

    أما بالنسبة للفيلم فهو تقييم يبقى شخصي وكل واحد ينجم يكون عندو إنطباع مختلف، أما حسب رأيي المشاهد اللي في الفيلم هاذي ماهيش محطوطة مجانيا على عكس أفلام أخرى، يعني كيما قلتلك ماهيش خارجة على إطار القصة

    على كل حال الفيلم هذا أحسن 50 ألف مرة من
    VHS KAHLOUCHA
    اللي خذا أكثر من حظو على مستوى الإشهار

    RépondreSupprimer
  6. @ anonyme 2:

    صحيح الأخطاء هاذي موجودة في الأفلام الهاوية والمحترفة، لكن الفلوس ماهيش كل شيء في الحكايات هاذي، الإحتراف ماهوش كان بالفلوس حسب رأيي، خاصة أنها أخطاء صغيرة ما تتطلب كان شوية إنتباه

    RépondreSupprimer
  7. @ half of my life:

    كيما قلت هي مسألة ذوق وانطباع شخصي. أنا مثلا الفيلم هذا عجبني أحسن من "مايكينج أوفف" على خاطر الشخصيات عندها عمق أكبر وماهيش
    stéréotypées
    كيما شخصيات الفيلم اللي ذكرتو

    أما بالنسبة للحوار يمكن المشكلة هنا هي أنها اللغة المستعملة في السينما ماهيش نفس اللغة متاع التوانسة في المحيط هاذاكا، أما هاذي حاجة مفهومة، على خاطر كان باش يعملو حوار مطابق للواقع راهو الفيلم بكلو كلام زايد وتربريب

    المفيد حسب رأيي ماهوش كثرة الكلام أما أنها قلة الكلام ما تخليكش تحس بفراغ وسط الفيلم، وأنا شخصيا ما حسيتش فما فراغ من الناحية هاذي

    RépondreSupprimer
  8. @ ezzabrat:

    هاهو نوع الحوار اللي كنت نحكي عليه توة لـ"هالف أوف ماي لايف"... يا سي الزبراط ماني قلتلك نقص من الكلام الزايد يرحم بوك، راهو عندنا برشة بنات يجيونا ونعرف اللي منهم شكون يتقلق وما يحبش يخلي تعليق كيف يلقى الحوار باللغة هاذي

    كليمة فاوحة ساعة ساعة ميسالش أما هالمهرجان الدولي للسفاهة هذا بالله لا عدت تعملو

    بالنسبة للمشروع اللي حكيت عليه هاني قاعد نعملو في دراسة الجدوى متاعو، وانشالله ربي يجيبنا في الصواب

    :)

    RépondreSupprimer
  9. Petite digression: j'ai pas encore vu ce film (mais ma curiosité est aiguisée ça c'est certain) mais yâatik essahha pour avoir mentionné VHS Kahloucha.

    J'ai vu ce "documentaire" (appellation complètement usurpée à mon avis), au festival Doc à Tunis, juste après l'excellentissime "Improvisations" du palestinien Raed Andoni

    J'étais scotchée sur mon fauteuil, morte de honte tandis que la salle faisait une standing ovation à Kahloucha... franchement, à part avoir fait découvrir au public le groupe Neshez et consorts, je ne vois toujours pas l'intérêt de ce film, qui aurait du rester cantonné aux archives TV de "Chams âalik" de Belkadhi sur Canal Horizons (allah yarhamha)..

    Bref, déjà que les subventions des productions cinématographique sont maigres comme le string de Clara Morgane , alors si en plus, on les utilise pour faire n'importe quoi...(et là je parle du cinéma tounsi en général, je ne sais pas si VHS a bénéficié d'un soutien financier public)

    RépondreSupprimer
  10. Anonyme2:51 PM

    le film de jilani saadi contient beaucoup d'émotion , c'est un film touchant et fort , il fait partie des meilleurs films tunisiens à mon avis, aprés on peut aimer ou détester ca reste subjectif.

    RépondreSupprimer
  11. Quel ignard ce Samir elwef!!!
    Il se compare à Jileni essaadi en plus!!!
    Hakka sans vergogne...
    La tendresse du loup est un film comme y en a pas beaucoup dans le cinéma Tunisien. Fait avec un petit budget mais avec un vrai souffle d'auteur et surtout un vrai regard dénué de toute forme de compassion sur une jeunesse sacrifié, sans issue...
    Enfin moi j'inite tout le monde à aller voir ce film!
    Et pour les âne sensible qui ne supporte pas un cinéma qui "dénude" ils n'ont qu'a regarder Iqraa et Cie...
    Malla 7ala

    RépondreSupprimer
  12. @ Leila Ben Soltane:

    أكاهو عاد، هام جاو المتطرفين متاع السينما توة وباش تتبلبز

    :)))

    Non sérieusement, c vrai que le film m'a plu personnellement, et comme tu vois je suis trés critique comme spectateur et c pas facile de me plaire :)

    @ Zaraf:

    عندك شك إللي هو ماخذ الباكو متاع الدعم من عند وزارة الثقافة؟ الله يهدي برك اللي كان السبب باش هزني للسينما نتفرج في هاك الكاراكوز كحلوشة، ويهدي المدونين اللي عملولو مدوناتهم فيترينة متاع إشهار تقول فيلم القرن

    :)

    RépondreSupprimer
  13. Anonyme6:19 PM

    بون متافق معاك في ما يخص وجه البومة سمير الطافي
    أما الفيلم لا....على خاطرو فارغ بل أكثر إنجم إنقول هالفيلم تافه و ما عندو حتى قيمة....أول حاجة إينعس و ما فيهش برشة كلام وكأنو من أفلام الساكتة كيف متاع شرلي شابلن وزيد ياسر شادد على الجنس وكأنو معندنا حتى مشكل إجتماعي آخر...ولقطة الإغتصاب طولها لين كثرلها....فريمان نابورت كوا

    RépondreSupprimer
  14. oui du coup je suis allée le voir ce film tout à l'heure

    bon c'est vrai que le scénario est bon, original et plutôt innovant pour le cinéma tunisien (et dieu sait s'il a besoin d'innovation notre cinéma!!!)

    par contre, j'ai trouvé les acteurs très moyens, limite amateurs (bon, la fille qui joue souad tire son épingle du jeu quand même) et les dialogues décevants. peut-être par ce que comme tu l'as dit, ça paraît incroyable pour une telle situation, que le langage reste relativement 'mohtaram" et qu'aucun ne lâche un z**, r** ou q***, mais pas que; j'ai trouvé que les dialogues n'étaient pas à la hauteur de la tension reflétée dans le film (et non pas trop courts comme le soutient "half of my life", y a des films où moins on en dit, mieux c'est..)

    sinon, pour revenir à ce journaleux, j'ai lu son article que t'as mis en lien; je ne vois aucune critique cinématographique dedans. juste un règlement de comptes personnel, qui ne vaut même pas la peine que ouehid yethazz ou yethatt âalih.

    depuis quand le papier toilettes est une référence culturelle????

    RépondreSupprimer
  15. Anonyme12:20 AM

    j'ai pas vu le film,je compte pas le voir,pourtant j'ai eu la malchance de voir "samir al 7afi" a la télé jouer le role d'un journaliste provocateur,et la je peu confirmer que ses questions et surtout sa culture ou plutot "sirtout" comme il ne cesse de prononcer sont dignes du privilège dont il jouit,a savoir
    5arya fou9 kerett fi mi7athh athari7...Désolé pour les gens raffinés pour ces expressions indécente..

    RépondreSupprimer
  16. Anonyme11:58 AM

    Salut Trapo,
    bon, en ce qui concerne le film, chui pas trop dacc avec toi, contrairement, a toi, je crois ke Samir el ouaffi pour une foi a ecrit une critique (certe elle n'es pas contructive ou tchabbah il ouejhou lahraf) mais jat fi blassetha.
    En realité, ta heine pour essarih (que je deteste) et ta heine pour les journaliste bou dourou ( que je detetste aussi)t'on poussser a avoir un jugement subjectif du film, qui en soit presente des lacunes terrible sur le contenue, et en même temps, donne une ptite leçon pour les autres realisateur sur la qualités des plans, des vues, des images et tout (bon mis a part l'hologe de barcelone). Donc ce que je te dis mon cher ami: Taba3ni na3mlou sakra bnina, fi tonton oualla fil blouet. ou baddal sa3a eb sa3a okhra. Question de te relaxer ;)

    RépondreSupprimer
  17. @ O.P:

    C'est vrai que c'est l'article de ce con qui m'a encouragé à aller voir le film, mais mon appréciation de ce film n'a rien à voir avec l'article en question. J'ai pas dit qu'il s'agit d'un chef d'oeuvre du cinema mondial mais c plus que correct par rapport à d'autres films tunisiens "à succés". C'est tout.

    Sinon je n'ai pas de haine ni pour cette personne ni pour ce journal et aux autres journaux Boudourou. Je n'ai que du mépris. C'est différent.

    En tout cas, j'ai arrété de boire jusqu'au reveillon inchallah, je dois donc trouver d'autres moyens pour relaxer :))

    RépondreSupprimer
  18. بالله أنت حكيت على سمير الوافي [هو وافي في البلادة،و الريق البارد]و نسيت هذاك الأبلد منو علاء الشابي أعملنا حويجة عليه

    RépondreSupprimer
  19. بالله أنت حكيت على سمير الوافي [هو وافي في البلادة،و الريق البارد]و نسيت هذاك الأبلد منو علاء الشابي أعملنا حويجة عليه

    RépondreSupprimer
  20. بالله أنت حكيت على سمير الوافي [هو وافي في البلادة،و الريق البارد]و نسيت هذاك الأبلد منو علاء الشابي أعملنا حويجة عليه

    RépondreSupprimer
  21. Anonyme9:48 PM

    7acha min ye9ra ma fi el khra ma tekhtar ki cinema ki el kelb (7acha el kleb w inchallah eysam7ouni) el wefi je crois elli louken eyjiboulna direct sekra en life min kerch el ghaba wella fi wed el fekka ca sera khir ebbarcha au moins scenario mortajel arb3a koll we7ed 3la kentoula wella 7ajra 7asb les moyens ..w 4 chrab goddem koll we7ed w fi ekher el film ennes el koll ya fi galbou ya fi el urgence 7asb tataourat el film au moins femma tachwi9..frero aya barra rabbi m3ak w allah la te9te3 3lina el birra we9tha eywelli el we7ed ma 3endou weli ken elli eybat eybambi eysallakha w brabi kan telga ghnayet chikh imam "atoub ezzay wana ayoub 7otha":"atoub ezzay wana ayoub ramani el wa3d wel maktoub..snin machi wara el afkar 3ala kaff el 9adam dawar ..la khallit fi eddroub mechwar wala..."
    mayet fi bled ennes w la ghrib fi bledek.

    RépondreSupprimer
  22. Anonyme9:50 PM

    bon tas7i7 sekra live mouch life.

    RépondreSupprimer
  23. Anonyme11:04 PM

    bah bon, je fais confiance aux gouts de ben soultane et si BTB confirme j'irai voir le film le plutot possible ;)

    RépondreSupprimer
  24. http://www.globalnet.tn/index.php?option=com_content&task=view&id=4158&Itemid=325

    RépondreSupprimer
  25. Anonyme10:41 PM

    yé BTB edhib 3arrass wetkhid ! wel 3alouch haw 3iddou tidhba7! wenti eltaw maktibitilna chay jdid!! ti finik yékhi!7ra9it el libia elmarra hévi?!rani twa7achit tes postes!
    inchalah aidik mabrouk

    RépondreSupprimer
  26. 3idek mabrouk ya weldi w snin deyma :)

    RépondreSupprimer
  27. Anonyme4:21 AM

    le plus beau hel 7ayèwèn samir lwaffi méchi fi bellou tayarra ntè animation tfouh 3lè 9adrou

    RépondreSupprimer
  28. sahit vraiment wa7dek

    RépondreSupprimer
  29. Anonyme10:22 PM

    mayet fi bled ennes w la ghrib fi bledek.

    J'ai juste aimer cet phrase.

    sinon pour Samir el Tafi un seul commentaire ya BTB.

    "5ra we na3mloulou megharef ?"

    er5ik menhom hal emarek, car ca rabaisse le niveau de ton blog, deja chouf nos commentaires on ne trouve des mots plus expressifs que le vocabulaire des toilettes, helas...

    RépondreSupprimer
  30. Anonyme11:59 PM

    ما كثّر ربي كان مالأفلام الي تحكي عالخمج في تونس. أنا حسب رأيي الخمج هذا الكل نعرفوه ألاهما بالطبيعة أولاد النصر و المنار و ما شابهها مالأحياء المتعفنة. بغض النظر عالقيمة الفنية متاع عرس الذيب أنا ضهرلي رسكلة ولا بالأحرى تأليف متاع التجارب السينيمائية التونسية الأخرى. أما إلي مازال ماتفرجش فيه براس بوه يمشي يتفرج في أقرب فرصة و كان ينجم يشري تذكرة زايدة شماتة في سمير الوافي في الريق البارد

    RépondreSupprimer
  31. bon puisqu'ici on peut exprimer son avis donc je me lance . moi personnelment j'ai vraiment été touchée par le film tendresse du loup et j'ai ete agreablment surprise surtout en sachant qu'il a ete realise avec un petit budget . ce film degage une emotion, traduit le mal etre tunisien , la contradiction qui ronge nos ames et surtout et c'est ce que j'ai aimé le plus c'est le heros qui revait de vivre avec une pute dans un petit patelin qui est le cap vert et meme ce reve n'est pas realisable ! mais ou va le monde ! pour ce qui est des imperfections je pense que ca lui donne du charme meme si elles auraient pu etre evitées . pour samir el wafi et ses collegues journalistes , ils feraient mieux de se torcher le cul avec leurs ecrits a deux balles

    RépondreSupprimer
  32. Anonyme1:22 AM

    Gostei muito desse post e seu blog é muito interessante, vou passar por aqui sempre =) Depois dá uma passada lá no meu site, que é sobre o CresceNet, espero que goste. O endereço dele é http://www.provedorcrescenet.com . Um abraço.

    RépondreSupprimer
  33. Anonyme12:06 AM

    s'il peut avoir une sanction plus radicale que l'exécution (que je suis pour son utilisation avec les criminels), ça ne peut être que de regarder un film tunisien! "3ors el dhib" ne peut pas être mieux que "wigh el wafi" ni même mieux que "wijh el chitane la7mar" !

    RépondreSupprimer
  34. wallahi ana le thème 3jebni 3ale5er!! La revendication d'une prostutuée et d'un marginal de leur droit d'aimer, de sentir de l'affection et de sortir de leur triste quotidien!!
    L7a9 lfilm mafihech happy end tasorou anadhirina! ama c très réaliste 5ater le contrire aurait ét absurde!! matnajamch un prostituée tsayeb 5idmetha li t jib minha fi gedmetha wittaba3 we7ed ma3andouch 7ata 5edma bech yo93od ye7lmilha bil cap vert.
    Wkima 9olt, fama des imperfections ...
    Ama éna li3jebni fih kawnou "choquant" bien que Jiléni Issa3di akkid anou makanich lhadaf mté3ou ychoki innés.. ama éna awel mara nra film tounsi fih des scènes pareilles.. 7ata fi ba3dh laflém il "osés" l7kéya mato5rejch min itar 3alé9a zawjiya aw 8aramiya.. mais on n'a jamais montré une scène de viol!!
    3amet innés li 7kit m3ahom 3alfilm ma3jebhomch!!9allek kifeh ywarri 7wéyej kima haka!! Ye5i 9oulouli le cinéma c fait pk?? maw bech ywarri lwé9a3 kama houwa bi 7adhéfirihi!!
    9allek lé "quand même" ynajjem ya7ki 3al mawdhou3 sans montrer des scènes pareilles... bé9i 3ana mochkilt "mayjich, mich mte3na , mich mta3 mojtama3na".. tawa t7ebou t7arou l3a9liya wala bech to93dou dima haka 5ayfin min ay tajdid???
    Innés li ya7kiw haka akthar néss fédda mil mentalité et pourtant ki tji lis7i7 til9ah 3andou afkar raj3iya kiman haka!! yetfarrej fil porno 7ata yfedd wkif mara fi 7yétna un cinéaste 7at scène de viol les journalistes li m5a5hom fergha yithlbouh, winnés yorfdhouh, wya3mloulou som3a 5ayba!!
    Ana je n'ai pas été fascinée par la réalisation, peut-être 5aterni manifhim fiha chay mais l7kéya é le courage kil a eu de traiter un sujet pareil sont géniaux...
    A3tadher min sa7eb lmoudawna min loughati al arabo-franco_dérja wnséndou fi kol houjoumétou 3la kol journaliste yon9od "3ers idhib" bidoun mawdhou3iya wnisbiya!!!
    3ers idhib n'est peut-être pas le meilleur film qu"'on ait vu, mais il a un grand mérite!!!
    m3achokr lol

    RépondreSupprimer
  35. ye5i berrasmi Big trap chadouh??
    ken berrasmi l7ay yrawa7

    RépondreSupprimer
  36. serieusement ..
    نشاله ورا هالغياب ما ثمه كان الخير

    RépondreSupprimer
  37. Anonyme9:41 PM

    kol 3am jdid tal 3lina
    ghamadhna 3inina we tmenina
    we lih a7lemna ghanina
    far7a,dho7ka,we bercha 7ajet bnina
    we kol 3am n9olo hadha 3am jdid,
    mouch kif ely t3ada 3lina..
    tadh7ek 3lina eleyem,
    we t5oun amanina..
    n5abio a7lemna lil 3am ejey,
    we n9olo chbiha edenya 3lina?
    we n’sina bech n9olo 7aja b’ssita : na7na chbina?
    7attin sa9 3ala sa9 we nestenaw fil far7a tjina
    we el3mor tar chatrou we elbe9i harib bina
    elfar7a mouch werda mazrou3a fi jnina
    etol min echebek tistena fina
    hia elnebta nazer3ouha elyoum we yehdiwha ghodwa lina
    hia elbessma 3al wojouh el7zina
    tikber we twelli dho7ka fi kober amanina..

    RépondreSupprimer
  38. Anonyme12:12 PM

    أهلا بيك يا BIG
    عجبني إلي قلتو علي الفيلم رغم أني مازلت ما شفتوش إما يا سحبي الكمنتار متاع سمير الوافي يتسمي أقل ببرشا من بلادة و ركاكت معلقين خرين علي الفيلم
    ما نعرفش في أنا جريدة من جرايدنا قريت تعليق تلمو نرفزني إلي ما كملتو كان بسيف علي خاطر حبيت نتبع السارق الدار بوه بش نشوف سي سحبنا فين بش يوسل
    براف ما نتولش عليك ها تو نلخصهولك في كلمتين
    إلي يقول فيه إلي عمل التعليق هو إنو نحنا بناتنا مش هكة و إلي هوما محافضين علي شرفهم و إلي مش صحيح إلي الراجل التونسي ينجم يعرس ب بنية فاجرة
    إلي قالو المعلق إنو البنية في بلادنا ماهياش إبجي و إلي نساه سي سحبنا إلي بمفهوم الطهارة بمفهوم العدرية و الشرف تحول المرا من أبجي يتصرف في بدنو و يستغلو كيف ما يحب إلي أبجي المجتمع هو إلي يحكم فيه و يفرض عليه تصرف ما
    عدا الحق كيف أنا كا مرأة لازم نكون أبجي في الحالتين نخير دو لوا اللولة
    نخير نكون الفاجرة إلي يحكيو عليها و لا البنت الشريفة إلي يهديوها بقرتاصها الراجلها نهارت العرس
    يا خويا لا إفراط و لا تفريط ’ أنا كا بنية تونسية عندي موروثي الثقافي الخاص بية و شخصيتي الخاصة بية جسمى ما هواش للمساومة ’ لا إنا نستعملو كمورد رزق و لا المفاهيم المغلوطة لبعض الأمور يفرضو عليه بش يتصرف بطريقة معينة
    يا بيق كان لقيت الكمنتار متاعي قوي شوية فسخو ما نحبش نشوكي الناس بتفكيري أنا هدا رأيي في الموضوع

    RépondreSupprimer
  39. صحة ليكم تنجموا تمشو للسنما و تتفرجو و تتناقشو في اللي شفتوه

    RépondreSupprimer
  40. Anonyme11:13 AM

    Bjeh rabbi winek ya btb??? yékhi ma3dech bech tot7efna bechwaya tambir walla kifeh?

    RépondreSupprimer
  41. je n'ai pas vu ce film, mais ce que je sais c'est que Samir lWafi que j'ai eu le "malheur" de le voir sur hannibal tv est une sil3a zbéla de 1ere classe...: de la méchanceté gratuite avec les invités, des questions de merde...
    Demander à Fethi lMsallmani ou il depensait son argent (biensur avec ttes les insinuations qui vont avec) ou encore faire tout pour convaincre le public qu'Ahmed Boughnim enviait le succes de son frere le defunt Mohamed Boughnim...
    Bref Des procédés bien bas qui nous font aimer de plus en plus la tv tunisienne...

    RépondreSupprimer
  42. Anonyme4:38 PM

    sympa علـّق وربّي معاك :)

    j'aurais aimé commenter en arabe mais mon clavier est unilingue.

    3ers edhibe est un film tunisien au vrai sens du terme bourré de clichés et de sexe comme si on n'avait rien à discuter à part ça., ni le chomage ni le prix du pain ni de l'energie.
    Samir Ewafi ne merite mme pas qu'on lui prête de l'attention , c'est un charlatan de la Radio et de la presse qui malheureusement a eu sa chance je ne sais comment.

    RépondreSupprimer

علـّق وربّي معاك
(مع إحتفاظي بحقي في إزالة كلّ تعليق خارج عن إطار التدوينة أو يحتوي على عبارات بذيئة من قبيل كلام السفاهة والتربريب وذكر الأعضاء التناسليّة في غير إطارها الطبّي أو البيولوجي والتعرّض إلى أعراض الناس والتحريض على العنف المادي والمعنوي، كما تحذف بلا تردّد التعليقات التي تحتوي على إشهار لمواد تجاريّة أو مواقع أخرى وكلّ ما شابه ذلك من التعليقات التي تعبّر على درجة عالية من التجوبير والإنحطاط ويرجع تقييم هذا الأمر وتقديره إلى صاحب المدوّنة يعني سيادتي أنا ابقاني الله ذخرا للمجتمع)