-1-
- كنت في تدوينة سابقة كتبت حول موضوع أعوان الحراسة أو السلامة متاع القطارات وقلت أنّهم ناس في أغلبيّتهم فصايل وفيران حبوسات لامّينهم من الشارع ويشكّلو هوما بيدهم خطر على راحة الركّاب وسلامتهم. في نفس السياق نشرت جريدة الصباح (جعلها الله مباركة، كيف الزيتونة إلّي لاهي شرقيّة ولاهي غربيّة، على مولى بيتها الجديد) خبر على مقتل شخص في القطار الرابط بين قفصة وسوسة بعد ما شدّو فشّخوه ثلاثة أشخاص يبدو أنّهم من أعوان الحراسة متاع القطار. السيّد المرحوم حسب رواية الجريدة شدّوه ينطر في بورطابل ياخي أقاموا عليه الحدّ وزيادة، وما نجّموش يصبروا حتى لين يوصلو لمحطّة باش يسلّموه للشرطة. الله غالب ضميرهم المهني قوي برشة. على كلّ حال ذكّر فإنّ الذكرى تنفع المتجربعين.
- علمت مؤخّرا (هنا) بصدور مجلّة جديدة وهي مجلّة "رؤى" التي تقدّم نفسها على أنّها " مجلّة الرأي الأولى في تونس " وما أدراك، ولكن في الحقيقة وبعد ما عملت نظرة خاطفة على غلاف المجلّة الجديدة قلت ميسالش، مانيش مزروب برشة على قراية مجلاّت الرأي وخلّي حتى لين يسهّل ربّي ونزيد نتثقّف شويّة.
- منذ مدّة موش بعيدة برشة الأمريكي "مايكل فالبس" أكبر بطل في تاريخ السباحة إعترف بأنّه سبق وإستهلك مخدّرات من نوع الكانابيس أو الحشيش أو الماريخوانا، وذلك بعد ما خرجت فيديو على الواب تصوّره وهو "عاطيها" في حفلة، وهو ما خلاّه يعتذر للمعجبين متاعه بما أنّه من المفروض يكون مثال في السلوك السليم. بالنسبة للّي ما سمعوش بالسيّد هذا قبل نقوللكم بأنّ مايكل فالبس حطّم لحدّ الآن 32 رقم قياسي عالمي في السباحة وهزّ وحدو أربعطاش ميداليّة ذهبيّة في الأولمبياد، في حين تونس بكلّها هزّت في تاريخها زوز ميداليّات ذهبيّة أولمبيّة وما حطّمت كان بعض الأرقام القياسيّة من نوع عدد الكيران الصفراء إلي تجي في زوز في العام الواحد وعدد المتخلّفين ذهنيّا إلّي يكتبوا في الجرايد.
بالطبيعة وسائل الإعلام العالميّة عملت "سكوندال" من حكاية تناول البطل للمخدّرات لمّا كان طالب بالجامعة، ولكن الحكاية وقفت غادي بعد ما إعتذر ومن الممكن جدّا أنّنا نشوفوه في المناسبات الجاية يحصد في المزيد من البطولات العالميّة.
أظنّ أنه من الضروري مراجعة سريعة للقوانين المتعلّقة بتجريم المخدّرات الخفيفة هاذي والتفكير في تعويض العقوبات الحاليّة بعقوبات ماليّة مع ما يسمّى بالعقوبات البديلة من نوع القيام بأعمال لفائدة المصلحة العامّة، ظاهرلي الإفادة تكون أكبر برشة للمجتمع ككلّ من أنّنا نحشرو الشبيبة في بوفردة بما في ذلك الطلبة والكوارجيّة والتلامذة والبطّالة من أصحاب الشهائد العليا. وعلى فكرة وبما أنّي حكيت على مكافحة الترويج حبّيت نقول إلّي عندي شكوك كبيرة في أنّ المروّج متاع حمزة الباغولي ما يكون كان ولد عمّه عدلان الباغولي لاعب النادي البنزرتي وبالأمارة السلعة تلقاوها مرفودة في شعرو ههههه. بالطبيعة موش صحيح أما برجوليّة عدلان الباغولي لازمو يحجّم وهاذي مناسبة ما تتعوّضش!
- أخيرا حبّيت نختم بمقولة قريتها اليوم على صفحة ويكيبيديا للأقوال المأثورة (أنظر هنا المقولة عدد 14 كان صدقني ربّي) وهي لأرشميدس أو أرخميدس الذي قال (je cite): " اعطني عتلة بالطول الكافي ودعامة بالقوة الكافية وبذا استطيع ان احرك العالم بمفردي "
هاذي هي الحِكَم ولاّ لوّح!
شبيك يا بيغ على شعر الباغولي ههه زيد في الليستا الشماري في بطولتنا النوم والشعر
RépondreSupprimerهما الشعار اما الحق كيما يبداش عندك شعر طويل جاميييي تكون كوارجي
الجوير قوتو في شعروا قبل كل شيء
حكايات فالبس بخس لكل أعداء الشيخة الطبيعية بتدخين زرع الله، بالطبيعة مش معقول نكملوا نحطّوا في الحبس شاب عمل جونته... رؤى خلّينا ساكتين، تو نشريها المجلّة و نشوفو.. أما حبيت نسألك على حكاية العتلة: بربّي كيفاش طحب بيها القولة (لتوّا شاد كرشي مالضحك) ههه
RépondreSupprimerbon retour mister BIG
RépondreSupprimerhata ana mfaddadni ch3ar el baghouli yesser katherleha en plus moch mwatih,walla yichbah l'ommou barcha
وع
RépondreSupprimerمجلة رؤى...ورغم الطابع القزوردي للغلاف لكن نظرا لكون المستشار سي رضا الملولي هو صاحبها نتصورها انها بش تكون حاجة محترمة خاطر ولو انو من المدافعين عن النظام والسلطة(وهذا من حقو بالطبيعة)لكن سي رضا يتميز على اغلبية المدافعين من طينة برهان/فقمة....وتنجم ترجع لبعض مقالاتو في حقائق وتلاحظ هذا بعينك.
''الهواء'' فعلا ملاحظتك في بلاصتها لاني عشت برشة قسوات فالحومة من جراء اولاد عاقلين اومورهم فالزيڨا ذنبهم الوحيد انهم في قالب بلعة ولا ركشة عملو كروصة جنات على حياتهم الاجتماعية والدراسية الكل...نتذكر اولاد حومتي طيحوهم الكل نهار الريزيلتا متاع الباك متاعيو اللي كان مفروض من اسعدالايامات في حياتي عديتو الكل من مركز لمركز وشفت عايلاتهم اشصار فيهما من بعد...وبالحق شي يوقف المخ
اخيرا في مايخص مقولة ارخميدس...يظهرلي هذيكا اللي قالها قبل ما يطلع ''دزّة '' ارخميدس هههههههه
ولو انو المقولة متاعو ماتم تطبيقها فالواقع كان بحلول ''روكو سيفريدي '' هههه
ايا سيدي مبروك على الساحة الثقافية دخول سي رضا الملولي. الحق قزوردي بذخامة اما سامحني يا زبراط، بعيد باااااارشا على مستوى و كاريزما سي بسيس. و ها الرؤى يظهرلي ماركة مسجلة باسمو، كل كتاب يخرجو اسمو رؤى كان مجلة تلامذة معهد يسميها بالسيف رؤى. ايا ربي يسهلو. ياخي مزال في مجلس المستشارين هوا؟
RépondreSupprimerbon, même si je ne suis pas une fan de nos footballeur tunisien ni étrangers d'ailleurs..
RépondreSupprimerje voulais juste commenter sur une chose et ptr aussi ouvrir le débat dessus: "les travaux d'intérêt général"
c'est une chose qu'on devrait créer dans notre législation (je crois qu'elle n'existe pas,ou je me trompe?)
ceci est la meilleure solution , à mon humble avis, pour tous les petits déliquants..je pense également à ceux qui s'amuse à saccager les propriétés publique et privés à la fin de matchs de foot!!
Merci BTB, pour avoir abordé le sujet..
Bon retour à l'écriture :)
هالقانون هذا ما جا شي...تو بالله كي تضرب واحد في وجهو تاخو ستّة شهر و كي يشدّوك يعدّيوك عالتّحليل ( إلّي هي عمليّة تضهرلي قمّة في الظلم بقطع النظر متكيّف و إلّا لا) تاخو عام و فسبا... معناها كي تفسّد وجه مواطن ستّّة شهر و كي ترتّّح أعصابك عام و زيد الحبوسات باش تتطرشق معبّية بالعباد إلّي مشدودة على حكايات فارغة كي هكّة.
RépondreSupprimerباش نقعد في الموضوع : " اعطني جونتة بالطول الكافي وسلعة بالقوة الكافية وبذا استطيع ان احرك العالم بمفردي " هههههه
يا big
RépondreSupprimerمتسالش نحط حكاية
الباغولي في منتدى رياضي!!؟
هز خويا شيلا بيلا السطر بدينار
RépondreSupprimerوحتى كان ما عندكش هز بلاش على شرط تحط رابط للمقال وتعطيني رابط للمنتدى من منطلق خوذ وهات
http://photos-h.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc1/hs010.snc1/4187_1055484509166_1287425254_30115263_6673068_n.jpg
RépondreSupprimerAvant toutes choses, je tiens a te remercier pour ce retour (quand on se fait un nom sur la toile on ne peut plus laisser tomber ces lecteurs)
RépondreSupprimerSinon je comprends tres bien ta position face a la drogue " legeres", mais je suis des partisans du la peine maximale, ce fleaux commance a toucher tout nos jeunes il est devenu pire que la grippe porcine alors il faut frapper fort. Et tant pis pour notre equipe nationale du foot...