-1-
فيديرير يتوّج بلقب رولان غاروس ويدخل الأسطورة كأفضل لاعب في تاريخ كرة المضرب
-2-
الجزائر تنتصر على مصر في تصفيات كأس إفريقيا وكأس العالم بنتيجة 3 - 1، مبروك للدزيريّة و إنشالله المصاروة يتعلّمو يقبلو الهزيمة وينقّصو من البكاء على نصف قنوات النيل سات
-3-
ساهمت شويّة في حوار/لوبانة الاسلاموفوبيا إلّي مازالت متواصلة على مدوّنة فررر هنا، حيث تمّ تداول بعض الأفكار التي تستحقّ الإثراء، حبّيت خاصّة نفهم كيفاش واحد عايش في بلاد كيما تونس ينجّم يحسّ روحو ضحيّة للإسلاموفوبيا، برجوليّة لازمك تكون حسّاس برشة ولاّ معقّد برشة باش تحسّ بحكاية كيف هاذي. تحسّ بالقلق، بالفقر، بالجوع، بالبهامة، بالحقرة، ولاّهي نفهمك، أما مقعمز في جنينة الباساج ولاّ في قهوة في سيدي بوسعيد وتحسّ بروحك ضحيّة للإسلاموفوبيا وعامل منها مشكلة حياتك، الحكاية فيها واو
-4-
وأخيرا تفرّجت البارح على فيلم أمريكي من نوع أفلام "السوبر هيروز" ياخي اكتشفت أنّ موسيقى الفيلم أشرف عليها واحد إسمو "بالترامي" (عاشت الأسامي)، حبيت نصقصي يطلعشي ولد حومة واحد منكم (أنظر الصورة أسفله) ههههه، على كلّ ينجم يكون نوع جديد من الموسيقيين بعد ما شفنا الناس إلّي تخمم وتكتب بتراميها، ما قعد كان التلحين والعزف؟ علاش لا؟
اللي متأكد منو ولى يكتب بترمتو هو انتي يا بيق... الرداءة متاعك قاعدة تتطور من مدوّنة لأخرى... ما نستغربش كان نهار نجي نلقاك مصور خرية و عامل منها حكاية ههههههه
RépondreSupprimerأكيد باش تلقاني مصوّرها على وجه أمّك الخامجة ههههه
RépondreSupprimerLa réponse est très simple, le citoyen lambda n’en a rien à foutre du débat autour de l’islamophobie et c’est d’ailleurs très largement le cas.
RépondreSupprimerMais j’ai du mal à saisir la pertinence de la question :
1)Est-ce que c’est parce qu’à chaque fois que tu passes à « el passage » tu es surpris par des discussions animées autour du thème de l’islamophobie ?
2)Est-ce que c’est parce que la plupart des personnes qui ont pris part au débat autour de l’islamophobie dans la blogosphère ne remplissent pas des critères requis pour pouvoir s’y intéresser?
Comment est-ce qu’on peut définir les critères d’une personne qui a le droit de s’intéresser au sujet ? J’ai l’impression que tu dis que seules les victimes peuvent s’y intéresser. Mais alors est-ce que c’est les personnes qui vivent en occident ? Et si on va plus loin… parmi ces personnes, pourquoi quelqu’un qui n’a jamais été concrètement victime d’un « acte islamophobe » s’intéresserait-il à l’islamophobie ? Et puis comment une personne pourrait bien être sûre qu’elle a bien été victime d’un tel acte ?
C’est peut-être une déformation professionnelle chez toi qui consiste de vouloir définir des frontières dans des continuums pour pouvoir énoncer des lois.
3)S’il ne s’agit de l’histoire de qui est la victime de quoi, et s’il s’agit d’une notion plus vague de centres d’intérêts, qu’est-ce qui définit les centres d’intérêt ? En d’autres termes, comment est-ce que tu définirais une personne qui a le droit de s’intéresser à l’islamophobie puisque un citoyen tunisien lambda ne peut pas s’y intéresser ? Et puis, si on applique une logique aussi simpliste, est-ce qu’on a le droit de demander aux simples citoyens par exemple d’avoir comme centre d’intérêt de condamner la violence islamiste, moi je leur conseillerais de s’intéresser plutôt aux cigarettes, aux inondations, aux abeilles, aux requins et au cancer des testicules causé par les téléphones portables fabriqués par les chinois qui tuent beaucoup plus de gens que l’islamisme radical ; ceci à part l’ « acte quotidien de ne pas tuer des gens innocents » et qu’ils sont déjà en train d’effectuer.
4)Est-ce que les sujets de la polygamie ou de l’homosexualité présents aussi dans les débats sont alors plus intéressants?
5)Si tu fais allusion au fait qu’il y a une instrumentalisation d’un débat pour éviter aux gens de regarder ce qui importe, est-ce qu’on ne pourrait pas dire la même chose des athées prosélytes ?
6)… Bon bref je peux facilement continuer comme ça à disserter sur l’absurdité de la remarque mais même moi je trouve que c’est une perte de temps. Enfin, j’espère que pour toi la provocation (notamment par des arguments populistes) n’est pas une fin en soi.
الي ماشي في باله الهنود تعبد في البقر و جادد عليه و هاذاكا حد نيته مسكين نورمال يحس بالإظطهاد من صعود اليمين الاسلاموفوبي في الدانمارك و النرويج حتى لو هو قاعد في الباساج ،
RépondreSupprimerعولمة يا بيغ عولمة
@ anonyme:
RépondreSupprimerما قلناش ما عندهمش الحق باش يهتمّو، فقط السؤال إلّي محيّرني هو هل أنّ الاسلامولوبيا اليوم هي فعلا مسألة مطروحة في المجتمع التونسي باش تتجنّد قوى البلوغوسفير في الحديث عليها نهار وليل؟
ما عدى هذا أحيلك على تعليقات في مدونة فرررر أتو تعرف رأيي
أنا نراها أكثر عاشوروفوبيا ضاربة البلوغوسفير وعدم قدرة على تحمّل وجود السيّد هذا، كان تجي تثبت أتو تلقى حزب المتجندين للصراع ضدّ غول الاسلاموفوبيا عندهم مشاكل شخصيّة ونبزيّات قديمة مع عمّي عاشورن بالطبيعة لهنا ما نعممش برشة، يمكن فما شكون عندو مشكلة في حياتو مع الاسلاموفوبيا بخلاف تجلّياتها العاشوريّة، الله أعلم
RépondreSupprimerMondialisation !!! ils n'ont retenu que l'islamophobie !
RépondreSupprimerBTB, encore une grande leçon d'indépendance et d'impartialité ! lol
@ Hatim
RépondreSupprimerG pas saisi: independence et impartialité de qui par rapport à qui?
hhhhhhhhh mabldek ya Bigga, dhakaretni fe film meta3 Ugo Tognazzi (wa7ed me a5chen el momathline el tlayen we fel 3alem) 3amal dawer meta3 artiste (awel surperstar du showbiz fe tari5) Petoman, dont le numero consiste a faire de la musique betermto (incroyable mais vrai) el film essmo il petomane ( a voir sans préjuger !!!)
RépondreSupprimerhttp://www.youtube.com/watch?v=WWgBxonEsno
benssba lakel kwazi meta3 el tabour el 5amej wel islamophobie, we dawer el dha7iya we 7ami el 7oma we dine, kan mechaw chafou 7aja tasla7 ya3mlouha kan 5irelehom, ti 7ata dawra takwiniya fe sina3et el chwachi wel blogh, lel 7ifadh 3ala el tha9afa el islamiya el assila.
@ eagleeyez:
RépondreSupprimerعيب عليك يا راجل، تحكي وكأنّها الصناعات التقليديّة ملوّحة وينجّم يقدّها إلّي يجي ههههه
والله شهّيتني في جبّة تونسيّة في السخانة هاذي تعمل الكيف، لو كان جاء عندي مليون زايد عليّا راني مشيت طلّعت وحدة
صحيح انه من غير المعقول باش واحد تونسي "مقعمز" على ربوة في سيدي بوسعيد ...أو متكي في جردة حقوق الإنسان في محمد الخامس ... من المستبعد جدا انه يتقلق من حاجة إسمها إسلاموفوبيا أو يحس بخطر المد السلفي البترودولاري على تونس...
RépondreSupprimerالموضوع فعلا غير مطروح في واقعنا اليومي و المشاكل الفعلية التي تواجه مجتمعنا ( محسوبية , رشوة, بطالة , تهميش ... إلخ إلخ إلخ ) , و هي مشاكل أكثر تعقيدا من مشكلة اعتبرها في بعض أبعادها تلامس الترف الفكري ( كموضوع الإسلاموفوبيا(
) لكن المتتبع للبلوغسفار ..يجد بعض التدوينات التي لا أصفها بالإسلاموفوبيا لكن أجد فيها نفخا لأخطار لا أراها... و انت يا بيغ تنتمي لهذه الفئة من المدونين : مثال على ذلك تهكمك الدوري على النقاب و على بعض المظاهر الغريبة التي يبتدعها من يسمون انفسهم بالإسلاميين... و هي مشاكل اراها مستوردة من المدونات و منتديات الحوار الخليجية ( بن كريشان و من لف لفه) ... و لا أراها تتناسب كثيرا مع واقعنا التونسي الذي لا زال في مأمن من مثل هذه المظاهر رغم بعض التاثيرات الطفيفة لقنوات النيل في سلوك قلة قليلة و جد شاذة من الشباب التونسي... الذي اراه متأثرا بمهند و روتانا أكثر بكثير من إقرأ و قنوات الدين النفطي
صراحة يا بيغ ... أراك واقعا في نفس الفخ الذي تحذر منه+ , حيث أرى انه من الصعب على تونسي يسبح في شواطئ الحمامات , و يزاول حانات شارع مرسيليا أن يبرز كل هذه الريبة مما يسمى إعتباطا ب "المد الإسلامي"...
عموما اشاطرك الرأي ان موضوع الإسلاموفوبيا نال جانبا مبالغا أحيانا من الإهتمام... و من المؤسف انه سبب إنشقاقات و كون حساسيات مبالغ فيها بين المدونين..
أما من يتعرض لعاشور الناجي في بعض تدويناته (و انا منهم) فأعتقد ان المعني ليس عاشور الناجي في شخصه ... و ليس مدونته بالذات ... لكن المعني هو الخط و الاسلوب التدويني الذي أراه أقرب للتطرف منه إلى الإعتدال... رغم ان عاشور قد كتب احيانا تدوينات رائعة كلما إجتنب الخوض في موضوع الدين ... لكن كل تدويناته الدينية تميزت برؤية حادة تشبه كثيرا للمتطرف " لوبان"
فالتعميم و القذف و المراوغة و التشبيهات المظللة كلها تبعد صاحبها عن الموضوعية .. و ذلك ما وقع فيه عاشور اغلب الأحيان
قد يقصد عاشور بذلك صدم المتلقي و المبالغة في القول للتحذير أو لشد الإنتباه ... لكني أعتقد ان ذلك أيضا لا يبرر اسلوبه التدويني فــ"كل ما بلغ الحد إنقلب إلى الضد"
@ FRee Race:
RépondreSupprimer" مثال على ذلك تهكمك الدوري على النقاب"
أسهل حاجة أنّك تحط كلمة "نقاب" وإلاّ "النقاب" على مساحة البحث في أعلى المدوّنة وإنزل على
Rechercher le blog
أتو تشوف قدّاش من مرّة أنا تهكّمت بصفة "دوريّة" وإلاّ حكيت على موضوع النقاب لهنا
على كلّ حال إنتي تشوف النقاب حاجة ماهيش مطروحة في تونس وأنا نشوف إلّي هي مطروحة حتّى عند بعض الناس من عائلتي الموسّعة، ناس شربولها عقلها بقنوات نيلسات وبدات بالخمار وتوّة المرحلة الثانية النقاب
جرّب الحاكم يسيّب الماء على البطيخ ويحلّ اللعب على حكاية النقاب وأتو تشوف قدّاش من نينجا تولّي تدور في البلاد
ماهيش أضغاث أحلام نجيب منها في كلامي حتى كان تعرضت للحكاية هاذي، والتوانسة إلّي تفجّر في رواحها في العراق ماهمش من وحي الخيال
شباب من أولاد حومنا ومقاهينا ومعاهدنا وكليّاتنا، ماهمش مولودين في طورا بورا
نزيدو نسكتو قال شنوّة ما لازمش بعض الناس تتقلّق في مشاعرها المحافظة وعقيدتها؟ حتى لوقتاش؟ حتى لين الخوانجية يزيدو يركّزو مشروعهم ويشربو مخاخ الشبيبة؟ حسب رأيي ماهوش هذا الحلّ
بالنسبة لعاشور أنا راني مانيش بوه وما نحبش نحكي عليه، إلي عندي باش نقولو قلتو في الحكاية هاذي، ينجم يكون يخلوض ولا حتى مهبول، أنا نرفض أي دعوة لإقصاء أو التشهير أو توجيه تهم تخوينيّة لأيّ مدوّن
باش نعلق و لو إمّخّر برشا ههههههه على خاطر هذا بالضبط علاش كي نقرا كلمة إسلاموفوبيا نشيخ بالضّحك... توّا البرّة و يمكن نتناقشو ثمّة إسلاموفوبيا و إلّا نسمّيوها إكزينوفوبيا كي النّاس الكل و أنا واحد مالنّاس حتّى كانهي موجودة و ثمّة بعض السّياسيّين يستغلّو فيها فإنّها بشويّة تعريف و إزالة اللّبس بين المسلمين و المنظمات الإسلامية و الجمعيّات متاع المسلمين إلّي عايشين البرّة يمكن تتنحّى...على فكرة ماناش الأولانين و ماناش باش نكونو الإخّرانين برشا رادسات مهاجرة كان موش الكل تعدّاو بالحكايات هاذي....القمّة متاع التّناقض إلّي الفكرة هاذي إسلاموفوبيا كان عندها مبرّر لوجودها راهو حماية الأقلّيّات... معناها كي يتسامح معاك و يخلّيك تلبس طربوشة متاع سيخ و إلّا تطوّل لحية في الغرب موش على خاطرو يحترم في الدّين الإسلامي العظيم وإلّا مقتنع باش تولّي الإدارة متاعو حفلة تنكّريّة على كلّ لون يا كريمة...لا... هو قاعد يتبّع في حاجة مهمّة إسمها حماية الأقلّيّات.... مانعرفش في تونس شكونها الأقلّيّة...أنا متأكّد إلّي عاشور أمل الحياة متاعو يتقلّص إلى ربع ساعة كان يجبد موضوعاتو في قهوة حومتي في حين عنّا تبارك الله السّلفيّين و غيرهم عدّهم باش يهزّوك للجّامع بالسّيف...ما نعرفش أمّا واضح كي عبد يحبّ يدافع ع الحرّيّة أناهي الأقلّيّة إلّي تستحقّ إعانة ( موش بالعاني عاشور هههههه)....لذلك موضوع الإسلاموفوبيا من شيرة يضحّك ياسر كي تجبدو في سياق بلاد فيها تسعة و تسعين في الميا مسلمين سنّة ومن شيرة أخرى يبكّي كي تنجّم تتصوّر العباد إلّي تحبّ تستغلّو وين تنجّم توصل بيه...
RépondreSupprimer