برشة مرّات نتسائل علاش السياسة في بلادنا هي ميدان متسمّي على التجربيع والتكمبين والتجوبير بأنواعه، في حين أنّها من المفروض تكون حاجة باهية تجمع الناس الشرفاء والوطنيّين وأصحاب العلم والخبرة إلّي يتلمّو في سبيل خدمة مصلحة البلاد إلّي هي مصلحة الناس الكلّ، كلّ واحد إنطلاقا من تصوّروا للمستقبل الأفضل وكلّ واحد في إطار المشروع إلّي يهدف لتحويله إلى واقع. لكن أين نحن من ذلك، أو كيما قال هاك الخوانجي الغشّاش "أختاه، أين أنت منه؟"
اليوم مثلا قريت على فايسبوك مقال منحطّ وسخيف كاتبتّو وحدة مسمّية روحها سميحة تتهجّم فيه بكلّ تجوبير على نجيب الشابي متاع حزب الـ"بي دي بي"، في هاو حمار في هاو بهيم في هاو مسيرته بكلّها فشل وراه فشل، ناقص كان باش تقوم تعيّط راهو كان صاحبي وفي آخر حلقة خذا مرا أخرى. ورغم أني لست من مساندي هذا الشخص أو حتى من المطّلعين من قرب على مسيرته السياسيّة (يعني يمكن يطلع بالحقّ ما يصلحش والله أعلم)، فإنّي نقعد باهت في مستوى الحوار حول المسائل الّي تهمّ السياسة في البلاد ومستوى الناس إلّي تحبّ تعمل السياسة بنشر مقالات منحطّة من النوع هذا.
توّا أنا كمواطن آش يهمّني فيه فلان أو علاّن إذا كان ذكي ولاّ بهيم ولاّ ناس طيّبة ولاّ حتى ولد كلب؟؟؟؟؟ علاش ما تكونش الحوارات حول المواضيع اللي تهمّ الشأن العام وعلاش الناس هاذي تضيّعلنا في وقتنا بحكايات نابعة من مشاعرها الخاصّة ومصالحها الضيّقة؟؟؟
مسكينة تونس إذا كان الناس إلّي تهتم بالسياسة باش تكون على مثل هذا المستوى التاعب، وزاد فايسبوك فضح برشة أشياء كانت غايبة عن الناس الغير مطّلعة من قريب كيفي أنا: على الأقل كنت قبل نقول ماهو مساكن ناس موش لاقية كيفاش توصّل كلمتها وأكيد راهو عندهم في عوض البديل بدائل وفي عوض المشروع مشاريع، ياخي للأسف جيت نشوف نلقى الناس الكلّها تقريبا تبقبق، لا رؤية واضحة لواقع البلاد ولا تصوّر واضح لمستقبلها، وفي المقابل الكثير الكثير من قلّة الأدب ومن الجهل بالقواعد الأساسيّة للتعايش مع البشر، وتجي تلوّج على الفرق بين هذا وذاك، بين اللي يعارض وإلّي يضرب في البندير، تلقاها يا شكاير إيديولوجيا مزرّقينهالو في دماغو ونساو ما صبّولوش اللوجيسيال متاع النقد الذاتي، وإلاّ تلقاها مجرّد مصالح خاصّة وتدبير راس وتدوير الزيرو. بالطبيعة ما نسمحش لنفسي باش نعمّم على الناس الكلّ، بل بالعكس فمّا ناس كيما يقولوها يتحطّو على الجرح يبرى، وموجودين في مختلف الأطياف السياسيّة، أما برشة برشة ناس من المتواجدين والناشطين في ميدان البوليتيك نورمالمون تكون بلاصتهم صنّاع في محلاّت الطولة والدهينة.
معمولكم لربّي يا جماعة البوليتيك إذا كان عندكم ما يتقال في خصوص الحكايات إلّي تهمّ البلاد والعباد فيا حبّذا، أما إذا كان ما عندكم كان تشقشيق الحناك وتصفية الحسابات الشخصيّة والتكمبين والحفران لبعضكم فمن المستحسن تسكّرو علينا جلغكم، خلّينا نحكيو في الكورة يولّي عاد وقتها خير.
ب.ت.ب السبّان موجود في أي بلاد وأي سيستام بوليتيك موش عند 'الجبورة' برك. الدنيا قايمة توة في فرانسا خاطر بايرو قال لكون-بنديت يا بيدوفيل. اليوم الصباح في بريطانيا زعيم المحافظين نعت زعيم حزب آخر بالصعلوك
RépondreSupprimer..
السياسة ما فيهاش كان طواول وكراسي وإلّي يدخللها يلزموا يتقبّل كل شي خايب يجي معاها. المشكل وقتلّي الناس ما يطفيوش الإنسان القبيح ويبطّلوا النقاش الحقاني بش ياخذو و يعطيو معاه في الكلام
كلامك صحيح يا طارق، ولكن باش نزيد عليه الملاحظات التالية: أوّلا أنّهم في البلدان المتقدمة نسبيّا لا يزّي ما يقتصروش على السبّان إلّي يكون بصفة عرضيّة ويتعدّاوه للنقاش في محتوى السياسات وزيد من جهة أخرى الناخب (المواطن) يعاقب بصفة آليّة الطرف إلّي يظهرلو خرج على حدود أخلاقيّات العمل السياسي وكثّرلها بالتجوبير، وهاك شفت في فرنسا المثال متاع بايرو كيفاش خلّص كاش في الانتخابات الأوروبيّة الكلمة متاع بيدوفيل إلّي تسجّلت ضدّه
RépondreSupprimerثانيا أنا نحكي موش كان على الموجود عندنا في تونس ولكن زادة بصفة عامّة نعتبر أنّ العمل السياسي في أيّ بلاد كانت من المفروض يكون عمل نبيل، لكن الواقع كيما قلت إنتي يبيّن أنّ السياسة هي ميدان الخمج "بار إكسيلونس"، يبقى أنّي موافقك على ضرورة عدم الدخول في نقاشات مع الإنسان القبيح ونزيد عليها الجبري، هاذي نصيحة خذيتها من عندك من هاك العام ومازلت ما نجّمتش نطبقها بنسبة ميا في الميا، هاني مازلت نحاول
:))))
طارق
RépondreSupprimerبايرو ماقالش لكوهن بينديت ياپيدوفيل اما اشار لكتابو اللي حكا فيه على طهرش بعض الاطفال بيه (وموش العكس ) وهاك اللي خلا ردة فعل دانيال الاحمر عنيفة بهاك الشكل وقالو يا مينابل (مالقيتش ترجمة لمينابل معبرة بما فيه الكفاية )على كل بايرو وقتها بين كونو ابهم من عدنان الباغولي ومانجم يرد على افكار بينديت كان بتقشقيش الحناك:انتي تفطر مع ساركوزي...انتي تخلطلو امخر انتي تتباكا في ستراسبورغ الخ الخ
نرجعو لحكاية سميحة هذي اللي برشة مصادر اكدتلي انها حنش يڨانص فالمجال الافتراضي في ها الربع
هذيا انسانة من نهارة اللي زادتني فالفايسبوك وهي شادة لوبانة نجيب الشابي والبي دي بي ماسيبتهاش دون الخوض في خلفيات الاشخاص وهاوم بهايم هاوم جبورة هاوم حجوا( كاينو رجل سياسي يمشي يحج جريمة يعاقب عليها القانون ؟؟؟ ) والجمعة اللي فاتت اخر طلعة قالت اللي مي الجريبي ميدام امها دزيرية فهي محرومة من الترشح.
على كل مثال اخر من التشليك اللي وصلتلوا الحياة الفكرية عامة والسياسية بالخصوص في ارض القرح الدائم
Suite à l'agression du Poète Adel Maizi (http://tinyurl.com/lfkh7z ), un ami m'a fait rappelé des événements vécus dans les années 80, il me dit
RépondreSupprimer"Il m'est arrivé après des soirées bien arrosés en compagnie du poète Ouled Hmed et des amis, d'être interpellé tard la nuit par des rondes de police. Ces agents après avoir pris nos CIN taquinaient Ouled Hmed en lui disant qu'ils ne nous relâcheront que si celui ci leurs lisait un de ces derniers créations! Ce n'est pas que nous faisons l'heureuse rencontre avec des policiers ''cultivés'' mais ils s'amusaient (et se voyaient sur le visages)d'entendre notre poète tourner en dérision et en proses la politique de l'époque"
Alors qu'en 2009 un poète se fait sauvagement agressé pour avoir écrit un poème, triste époque!
ب ت ب يعطيك الصحة . في السياسة الناس أنواع يصعب حصرها وحتى في النوع الواحد وكان نعمل عكذملية حصر تو نلقاو اختلافات بين الأشخاص اللي ما فاهم شي واللي شامم الريحة شمان ويسخايب روحو يشرب من العين واللي واللي نحكي على تونس على خاطر كل بلاد وخصوصيتها
RépondreSupprimerفمة اللي حاسبها عركة وكان لزم البونية والخنيفري وفمة اللي ما يهموا من الحكاية كان بلاصتو وكرسيه وثمة اللي يحب يعملولو حساب ( معنوي وحقيقي)وهاذوما هوما الناس اللي في أكثر البقايع مغطيين عين الشمس توة نقلك حاجة آنا مثلا ساعات ندوخ نحكي على حزبي التجمع في المركزية تسمع لغة ومستوى عالي برشة وموضوعية تهبط شوية ما تفوتش الوردية وإلا الدندان والحديث يتبدل...
المعارضة زادة أي نعم نحبو مستوى عالي وديمقراطية وحوار متحضر ونخليو الناس تحكم ما بيناتنا وقت اللي يسكروا الباب داخليا ني...لهم والديهم يا نعلبو المخير فيهم طحّـ.... وموبــ...
وهكاكة نجموا نقولو مسكينة تونس بالحق على خاطر المارك من نوع هاذا برشة آما ما يلزمش ننساو اللي ثمة ناس تقودهم بالحق مصلحة الوطن العليا ويفكروا بمعقولية وعندهك مستوى عالي والحمد لله اللي الناس هاذم في موقع القرار آما وكان يخلط واحد من الجماعة هاذم لموقع القرار الدنيا يخمجها وتولي روبافيكيا
BTB, illi babou belgzaz !!
RépondreSupprimerinti bidek tseb fil 3bad ou tan3at fihom belmlahet regarde a gauche en bas de ton blog "كان تحبّو ملاهط هاو عندنا لهنا !!!
@ anonyme:
RépondreSupprimerولو هو تعليقك خارج عن موضوع التدوينة أما ميسالش باش نجاوبك
هاذوكم إلّي تحكي عليهم ماهمش من رجال السياسة وبالأمارة ماهمش رجال جملة، وزيد شخصيّا ما نعتبرهمش عباد أصلا
راجع التدوينات القديمة باش تفهم الحكاية وخلّينا في موضوع التدوينة هاذي إلّي ماهوش متعلق بيا أنا، كيما سبق وقلت أنا تنجم تكون أخلاقي عادمة هاذي حاجة ما تقلقنيش، مانيش أنا موضوع النقاش لهنا
التدوينة طرحت موضوع والناس إلّي علّقت قبلك عطات رايها في الموضوع، إنتي تحب تعطي رأيك فيا أنا لازم تستنى حتى يجي آشكون يطلبك فيه، على حسب آخر الأخبار أنا مانيش رجل سياسة ولا نعمل في البوليتيك، وكان شاركت في الإنتخابات الجاية بالله ما تصوّتليش
ماو كل تجربةسياسية تبدا بالتجوبير كعور وأرمي للأعور لين يجي نهار وتبدأ التصفيات، على خاطر الصحيح مانجموش نستوردو تجربة مالبرة وتجربة اليوم هي نظرية الغد شكر إكسترافقنس على المقال الشيق ولو أنه سابق وقتو
RépondreSupprimer@ الزبراط:
RépondreSupprimerإسمو عدلان الباغولي موش عدنان، أما أكيد راك تقصد في الطفل حمزة الباغولي، أقعد هكاكة أرمي في المعنى على الجمعيّة حتى لين نشدّك كيف البندير ههههه
@ kangourous:
RépondreSupprimerشكرا ليك يا سيدي ومرحبا بيك
وراس الحنينة نقصد في عدلان/عدنان
RépondreSupprimerمتاع
''performation'' :)))))))))
@ zabrat:
RépondreSupprimerهيا باهي هاني سامحتك
:))))
أولا عمر الدول العربية ما يزيدش في أحسن الحالات على 80 سنة ! فمة دول تكونت بمرسوم هههههه
RépondreSupprimerهذا على مستوى الدول الحديثة أما تاريخيا مكانش ثمة فعلا ثقافة سياسية..
نسبة كبيرة من الكتب كتبت في فقه العبادات أما فقه المعاملات أي سياسة الحاكم مع الرعية /الشعب تكاد تنعدم أو أعدم من كتب فيها ...
أعتقد إلي الثقافة السياسية مرهونة بوجود ثقافة-الدولة .
في حين أن مانشاهده اليوم هو خليط بين القبلي والجهوي والعائلي ولا علاقة له بمفهوم الدولة
فرانك هربرت كيف كتب "دون" سئلوه علابعاد السياسية قال لهم : "إذا كان شفت واحد تبع السياسة أعرفو من اصلو منيك في مخو" (بتصرف)
RépondreSupprimerهذاكا خاطر عندنا عقلية الشخصنة، هوما أغلبية المنخرطين في التجمع ما يعرفو من السياسة كان القزوردي، لا يفقهون الكثير في سياسة الحزب و إتجاهاته و أفكاره، يعرف كان يمشي يصفّق في الإجتماعات
RépondreSupprimerديجا كيف واحد ينتقد ممارسات العائلة المالكة العديد منهم يقومو يدافعو عليهم وحدهم وحدهم، شنوّة دخل هذا في هذا؟؟؟ معناها الحزب بالنسبة ليهم هو القزوردي و عائلة القزوردي
نفس العقلية موجودة عند العديد من المعارضين، توّة من عشرين سنة على الأقل، نفس الوجوه هي التي تتصدر المعارضة التونسية، نفس المناضر، نفس ،الخطاب، نفس الحكايات
،و نفس المساندين
فما معارض تونسي لاداعية في ذكر إسمو، قال أن المعارضة ليست قادرة على إستقطاب الشباب المتحمس للعمل السياسي. حسب رأيكم غلطة شكون؟ الشباب أو المعارضة؟
ميكروسوفت ما عندهاش لوجيسيال نقد ذاتي، اللوجيسيال هذا يلزمنا نخدموه بإيدينا
يا أخي إنت إتبع في البوليتك على الفايسبوك فاش قام عليك
RépondreSupprimerهذا كما اللي ماشي يصطاد في الماء العكر ما يلقى كان الحوت الناتن
@ Houssein:
RépondreSupprimerصدّقني يا حسين خاطيني، أنا من نهار إلّي حلّيت حساب الفايسبوك تقريبا ما عملت طلب لإضافة حتى حدّ (يمكن باستثناء طزينة أشخاص كان طارت)، يعني جماعة البوليتيك هوما إلّي خالطين في جرّتي وبالتالي كيف نحلّ حساب الفايسبوك نلقى خيرات ربّي من المقالات على كلّ لون يا كريمة: الصبّاب والقوّاد واليساري والليبرالي والقومي والاخوانجي بكلّهم ملمومين عندي
حاسيلو تقولش سوق العصر وكلّ واحد يبرّح من شيرة
أما كي تجي تشوف يا حسين باهي حتى المصيد في الماء العكر، على الأقل الواحد يشوف آش قاعد يدور في مخاخ التوانسة وخاصة المتسيّسين منهم
RépondreSupprimerصحيح أغلب الوقت تحس بالإحباط أما باقي خير ملّي يبدى الواحد كيف الأطرش في الزفّة
@ART.ticuler
RépondreSupprimerالعمر الزّمني للدولة عمرو ماكان عذر للجهل أو الغباء السياسي، عندك ما تسمّى اسرائيل، كمشة تلاويح من 20 دولة مختلفة أسسوها بالغورة، لكنهم اليوم - شئنا أو أبينا - يمكن يكونو أنجح مثال للديمقراطية.
فقط للتذكير، مفهوم الدولة ماهو الا قطرة في بحر السياسة..ما لازمكش تاخذو على أنو الشرط الوحيد لوجود تعددية أو انتخابات.. أنا ما نتصورش مثلا اللي عمر بن الخطاب قام الصباح بكري
كتب بيان علقو ع الكعبة
و نصب روحو حـاكم ع الرعية.
أنا نرى أنها حكاية تمكين من الذات، واللي -يمد مؤخرتو -على قول بيق يستاهل اللي باش يدخل فيها، ولو لعقود أو قرون.
La politique est un savoir vivre avec lequel on veut changer le future pour garantir un meilleur avenir pour tout un pays. Un avenir où l’existence de l’individu disparait dans l’importance que peut représenter celle de tout un pays.
RépondreSupprimerOn est trop égoïste de nature, et on l’est de plus en plus, pour pouvoir présenter quelque chose à ce pays, de merde certes, mais c’est le notre.
Neo
La politique est un savoir vivre avec lequel on veut changer le future pour garantir un meilleur avenir pour tout un pays. Un avenir où l’existence de l’individu disparait dans l’importance que peut représenter celle de tout un pays.
RépondreSupprimerOn est trop égoïste de nature, et on l’est de plus en plus, pour pouvoir présenter quelque chose à ce pays, de merde certes, mais c’est le notre.
Neo
ya btb yelzemna na3mlou "format c:" et on reconstruit sur du vierge, parce que, vu l'état actuelle des choses, on a atteint le point du non retour coté manque de civisme et coté tjoubir et coté pourriture du moins sociale. la politique n'est que miroir du social
RépondreSupprimerوكما كنتم يولى عليكم
RépondreSupprimerفي أغلب الأحيان، القيم والمبادىء الي يمشي بيها الشعب هي الي تحدد نظام الحكم الي يلزموا
واذا فمى حاجة، تو تظهر
BTB, na3ref bech inkarez barcha ness beli bech neketbo, ama bellahi a5touna messiyassa et choufouli hal li mochkolti, peu etre femma chkoun kifi i3ani..
RépondreSupprimerJe veux arrêter de fumer et j'arrive pas....!
Aya j'attends vous réponses...!
Pour le politique, eli ta7ki a3lih tawa, belahi kolli echkoun eli fi jarbou3esstan yefhem, meme elli yefhem talkah ma3labalo et ne veux pas inverstir ces idées...!
Donc i5aliha li chelet el9offa wa et7in 7achakom....!
Belahi donner moi une solution pour arrêter de fumer....!
Merci et 3acha blog BTB hallel almachakel....!
hani bech n3alleq ou rabbi m3aya kima qolt.
RépondreSupprimerj'ai fait un plaisir en lisant ton " article";de même la majorité des commentaires de tes respectueux lecteurs n'ont pas déraillé..comme assez souvent.
rabbi idoum 3linè hal ne3ma ..èèèèèmiiin..
@ slim 3memou
RépondreSupprimerbellehi, krit'ha "dune" de Frank Herbert?? si oui, tu constateras que "dune" en fait c'est le monde arabe ... "epice" = petrole, pour le reste tout est exactement pareil.
je croyais que j'etait le seul elli maghroum b'la serie dune ... amma ca fait plaisir elli famma 7ad ekher fi tounes .. heh
ya sidi esalem 3aliokom, hlowa barcha hal moudawna ya big trap boy , tawa 3andi modda wena ntaba3 fi el modawnaet mta3ek emma kima y9olou sakouuuti,( tnajem tkoul mo3jeb)
RépondreSupprimerbourjoulia 3la ena politic fi bladna el wahed ynajem yetkalem?? brabi choufouli hal el mochkolti rani fassa3 men erafel w chhar juin ka3ed yet3ada 3lia kil kabouss !!!! 9alek el khedma el watania wajeb mokadess!! bien sure mokdadess madem 60% men chahriti mechia fi khedmet el watan, w zid 3ad mani 3amel 9ardh, w kéri ... ech kounou elli bech ylawej w yhess kif netchaed fi erafel ??? hadha parenthése halitou fi nitak hiwar echabeb elli choft calicature yasser meziana 3lih sur facebook el youm. w kima na3rfou elli hiwar echabeb dakhel howa zeda fi la politik mta3el bled .
brabi ya big trap boy nestanaw menek modawna fi juin nahkiw fiha 3la el khedma el watania wajeb mokadess, nakess kan bech ykoun maydou3 khotbet jem3a.
aya essalem 3aliokom el bagga fi tarej enahej ... rabbi yosstor
قالك فما واحد مشى لعزام باش يشوف شنوة سعودو مخبيلو، أيا سيدي قرالو الكف وقالو:
RépondreSupprimer- يا وليدي عليك بالبشارة،
- قالو خير نشاء الله
- قالو وين باش تتلفت باش تلقاها خضراء في طريقك.
- قالو هاي خمسين دينار وكان بالحق يصدف كلامك والله نرجعلك ونعطيك قدمهم مرتين.
أهوكا عادا صحت للمنامة ومن غدويكا يلقى روحو في الكزرنا يعدي في عامو
Les tunisiens ne sont pas habitués à parler, et encore moins à donner leurs opinions. Des décennies, voire siècles, de censure et de libertés confisquées ne sont pas faciles à surpasser.
RépondreSupprimerCe que vous dites est parfaitement vrai, et c'est tout ce qu'il y a de plus frustrant et démoralisant pour ceux qui croient au changement et au lendemain meilleur.
mais gardons espoir et moral haut et donnons le bon exemple; justement, j'ai beaucoup apprécié ce que vous aviez écrit ;)