mardi, avril 06, 2010

من وحي السّاعة

عرب أم أمازيغ؟

مسلمون أم مسيح؟

الشيء الوحيد المتأكّد عندي حاليّا

هو أنّ أهل هذه البلاد هم لا شيء

سوى جمع من التّماسيح







9 commentaires:

  1. هاذي علامة من علامات الساعة ما مازالت كان ثورة الديك الرومي العظيم، ربّي يجيرنا

    RépondreSupprimer
  2. Wassa3 balek ya BTB!
    Allah ghaleb kif el wzagh wallew yeskhaylou rwa7hom tmasa7!
    amma wallah lik ghiba! Lazem el wa7ed ywaffa9 mabine el blogsphere wel Facebook!

    RépondreSupprimer
  3. البال واسع ولكن البلاد لم تعد تتّسع لقليل من الذّكاء

    RépondreSupprimer
  4. و حقّ الربّ يلزمهم هولوكوست في هالبلاد ههه

    RépondreSupprimer
  5. صاحب الصورة الأولى نعرفو شفتو خلا تعليق عند الدوعاجي والثاني مانيش متأكد أما يظهرلي بول عربي ؟ موش هكا ؟ههههه

    RépondreSupprimer
  6. Anonyme1:17 PM

    ترزيت في الكونت فايسبوك متاعي في جرتك، الخوانجية دخلو فيها فرندسي، تعلمو فازتين متاع أنترنيت و جاو يوريو فينا في التعجريف و التفوريخ متاعهم، ربي يهدي و برة

    RépondreSupprimer
  7. تكبر وتنسى يا سفيان، المفيد هو الثبات الثبات هههه

    يا بوبرسكي علاش تحب تورّطنا في جرائم الحرب، قول إنتي زلزال باهي يفرز الباهي من الخايب فيه ألف بركة

    أرتيكيلي، البول العربي حاشاك ريحتو عاملة مسدّ في البلاد، والعدوى قاعدة تنتشر بين الفروخ من حاملي ثقافة الفيراج.. الحاصل ربّي يبقّي علينا الستر

    RépondreSupprimer
  8. يا مورو علاش "ربّي يجيّرنا"؟ ماهو أتو نجيبو دهّان يعطينا ضريبة سيرفاسار موش خير؟
    ههههه

    RépondreSupprimer
  9. cet animal s'appelle le
    croconard, une sorte de batard mixte entre le conard/canard (on ne sait pas encore) et le crocodile...

    ;)

    RépondreSupprimer

علـّق وربّي معاك
(مع إحتفاظي بحقي في إزالة كلّ تعليق خارج عن إطار التدوينة أو يحتوي على عبارات بذيئة من قبيل كلام السفاهة والتربريب وذكر الأعضاء التناسليّة في غير إطارها الطبّي أو البيولوجي والتعرّض إلى أعراض الناس والتحريض على العنف المادي والمعنوي، كما تحذف بلا تردّد التعليقات التي تحتوي على إشهار لمواد تجاريّة أو مواقع أخرى وكلّ ما شابه ذلك من التعليقات التي تعبّر على درجة عالية من التجوبير والإنحطاط ويرجع تقييم هذا الأمر وتقديره إلى صاحب المدوّنة يعني سيادتي أنا ابقاني الله ذخرا للمجتمع)