lundi, avril 18, 2011

من أنتم؟ من أنتم؟

من أنتم من أنتم؟ أنتم من في الماضي طحّنتم، وتغيير السّابع مجّدتم، بالزّين تغنّيتم وترنّمتم، وفي سهريّات المافيا شطحتم، وبكشكول قزوردي تحزّمتم، واليوم على الثورة ركبتم، والله لا فيكم واحد يحشم.. من أنتم؟ من أنتم؟

10 commentaires:

  1. en plus la chanson est trop moche looooooool

    RépondreSupprimer
  2. Anonyme8:36 PM

    tous les tunisiens était coupables pour toi ,mais c'est une vérité que personne ne peut accepter ;maintenant ce n'est pas le moment de jugement sauf pour les vrais coupable .essai de regarder de l'avant et le future sera rose si ont se respecte .

    RépondreSupprimer
  3. @ anonyme 1:
    المقصود بكلامي هذا ماهمش التوانسة الكلّ وإنّما النوعيّة متاع الفنّانين الإنتهازيّين قلاّبي الفيستة كيما الحبيّب هذا

    RépondreSupprimer
  4. Anonyme3:18 PM

    http://www.webdo.tn/2011/04/17/tunisia-la-chanson-dun-juif-disrael/

    RépondreSupprimer
  5. Anonyme3:45 PM

    vous devrez plutôt écoutez cette chanson d'un juif tunisien qui a parle de la tolérance des tunisiens et de son amour à ce pays ,c'est tu n'aime pas ,man antom.

    RépondreSupprimer
  6. avant le 14 il était juste médiocre, maintenant il est devenu pathétique :)

    RépondreSupprimer
  7. Anonyme10:38 AM

    ماا هذا؟؟؟ السيد غالط في النوته جمله وحدة... قي بالو عرس في سطح هههههه

    RépondreSupprimer
  8. Anonyme8:07 PM

    on appele a sa musique?

    RépondreSupprimer
  9. لكل ثورة .. انالس متسلقون عليها>
    لاغراض السلطة
    مع ان الحكمة تقول انهم ينتظروا لحين الامور تستقر وبعدين يوصلوا للسلطة
    لكنهم يصنعون غير ذلك
    ويتاجروا بأحلام الثورا

    RépondreSupprimer

علـّق وربّي معاك
(مع إحتفاظي بحقي في إزالة كلّ تعليق خارج عن إطار التدوينة أو يحتوي على عبارات بذيئة من قبيل كلام السفاهة والتربريب وذكر الأعضاء التناسليّة في غير إطارها الطبّي أو البيولوجي والتعرّض إلى أعراض الناس والتحريض على العنف المادي والمعنوي، كما تحذف بلا تردّد التعليقات التي تحتوي على إشهار لمواد تجاريّة أو مواقع أخرى وكلّ ما شابه ذلك من التعليقات التي تعبّر على درجة عالية من التجوبير والإنحطاط ويرجع تقييم هذا الأمر وتقديره إلى صاحب المدوّنة يعني سيادتي أنا ابقاني الله ذخرا للمجتمع)