samedi, octobre 21, 2006

الحجاب في تونس: الحلّ الأمثل


الناس ماعندها حديث هالأيام كان على قضية الحجاب في تونس
الناس سيّبت خدمها وأمورها وقعدت كل واحد يعطي في رأيو في الحكاية
جماعة يقولو هاذي حرّية المعتقد والدين وكل واحد حرّ آش يلبس وآش يعرّي
وجماعة يقولو هاذاكا آش قال ربّي ولازمنا نعملوه مهما كان الثمن
والدولة والحزب يقولو هذا رداء طائفي وما يلبسوه كان الناس الطّافين، وزيد ماهوش متاعنا، يعني ماهوش من التراث والتقاليد التونسية،والناس اللّي يلبسو فيه يحبّو يرجّعو المرأة إلى حالة العبودية والتخلّف اللّي ما صدّقنا لربّي خرّجناها منها

عادة أنا قلت ما فيهاش، نداء الواجب يعيّطلي باش ننقذ البلاد من هالمشكلة العويصة

الحل المناسب للأطراف الكل هو في إيجاد نسخة جديدة للحجاب تتماشى مع ثوابت تراثنا الأصيل ومع نظرتنا المستقبلية للمرأة التونسية الحرة المستقلة والمتساوية مع الراجل في الواجبات و...الواجبات

الموديل الجديد للحجاب يتميز بأنّو يلبّس نساء ورجال بنفس الطريقة، وزيد جاي من وحي التراث العربي الأصيل، هذا بالإضافة إلى تماشيه مع روح العصر والموضة الشبابية، يعني ما يقلقش الشباب كيما السفساري والملية وغيرها من الحوايج اللّي تتباع في المتاحف

نخليكم مع بعض الصور للموديل الجديد مع الأمل أنكم كلكم تصبحو لابسينو من غدوة، وكيما يقولو فيها: الرجوع لربّي والله يبقي علينا الستر


Le port du voile en Tunisie: La solution enfin trouvée:



4 commentaires:

  1. Moi chui pour le voile transparent

    RépondreSupprimer
  2. en fait inti witta9ss, ken iddinya skhouna anza3, ken bard ghatti rassek 3aych wildi(binti) le toumroudhli!

    RépondreSupprimer
  3. حليتنا مشكلة الزي... يحلها في وجهك... معمولك الربي تكمل مزيتك و تشوفلنا حل مع...






    السيفيل الي بلاش زي...

    :))))

    RépondreSupprimer
  4. @extravaganza un seul mot: chapeau!
    :p

    RépondreSupprimer

علـّق وربّي معاك
(مع إحتفاظي بحقي في إزالة كلّ تعليق خارج عن إطار التدوينة أو يحتوي على عبارات بذيئة من قبيل كلام السفاهة والتربريب وذكر الأعضاء التناسليّة في غير إطارها الطبّي أو البيولوجي والتعرّض إلى أعراض الناس والتحريض على العنف المادي والمعنوي، كما تحذف بلا تردّد التعليقات التي تحتوي على إشهار لمواد تجاريّة أو مواقع أخرى وكلّ ما شابه ذلك من التعليقات التي تعبّر على درجة عالية من التجوبير والإنحطاط ويرجع تقييم هذا الأمر وتقديره إلى صاحب المدوّنة يعني سيادتي أنا ابقاني الله ذخرا للمجتمع)