أنا كيما قلت في السابق ضد الخوانجية كتيار سياسي بصفة عامة، وضد الإخوان المسلمين متاع مصر بصفة خاصة والمدونين منهم بصفة أخصّ (والسبب هنا) ، هذا ما يمنعش أنـّي ضد إعتقال أي إنسان عبّر عن رأيو بصفة سلمية. لهذا فأنا متضامن مع المدون المصري عبد المنعم محمود وقبله المدون كريم عامر وكل الناس الموجودة في بوفردة حول العالم عموما، وفي العالم العربي خصوصا وفي شمال إفريقيا بصفة أخصّ، من أجل "جرائم" التعبير والكتابة والتفكير والرأي والإستعمالات الأخرى للعقل والقلم والجلغة. ياخويا سيّبو الناس تتكلّم وتعبّر على رأيها، الناس إتخنقت و روحها طلعت، خلّي الناس تـتـنـفــّس على الأقلّ...موش أحسن وإلاّ نقعدو نقاسيو في الإرهاب والتطرف من بعد؟
Eih oui..
RépondreSupprimerQuartes vidéos sur el Jazeera ont semés la terreur auprès du Gouvernement Egyptien, avec un zest d'acidité sur son blog...
Et puis euh une pétition sur RSF a été mise en ligne pour les deux bloggeurs détenus fi balad etta3dilat ha ha...
http/www.rsf.org/article.php3?id_article=21985
W ilbissi essawad ya bahia w ya 5adhra zeda ;-)
زايد ما يقعد في الواد كان حجرو
RépondreSupprimerعندك حق لو كان ما جاش الواحد عامل بلوق يتنفس فيه راهو اتخنق الله يرحم القورّة و على راسهم بيل قايتس
RépondreSupprimer