samedi, novembre 24, 2007

سـلـّمـلـي عـلـى الــحـاجـــّة



على ما يــبدو فإنو عم صالح خرية متاع جريدة "الضريح" (الفاتحة على روح الصحافة) ماهوش حابب يجيبها البرّ مع المدونين، وآخر الأخبار اللي وصلتني من القراء الأوفياء (أنظر الشات بوكس على يسار الشاشة) تفيد بأنو سي صالح سيّب عليّا كلب عربي من فريق الأغبياء إلّي يخدّم فيهم عندو يعملّي في "كريتيك" للتدوينات متاعي وعلى ما يبدو فاق بيا إلّي أنا عميل للأنظمة الغربية، والحمدولله مازال ما عرفش أماهي الأنظمة إلي نخدم معاها بالضبط



وقد حضر جمع غفير أمام "الضريح" لتلاوة الفاتحة على الكائن الورقي


على كل حال قبل ما نبدى نسبّ ونمزبل في هالجحش الورقي حبيت نسأل كان واحد من الوخيان جات قدامو هاك الشوليقة بالله يعديها على السكانار، موش باش يثبت كان فيها ورم سرطاني خبيث، على خاطر هاذاكا باين على برّة من غير سكانار، أما على الأقل يبعثهالي خلّيني نقرى آش يخرّف هالعليليش قبل ما نجاوبو، هذا لو تبيّن أنو يستحق الإجابة على خاطر يا ذنوبي

في انتظار ذلك حبيت نغتنم هالفرصة باش نعلم الجميع، وخاصة جريدة "الضريح" أني بالفعل عميل للأنظمة الكل، وموش كان الغربية، حتى الشرقية والشمالية والجنوبية، حاسيلو ومن غير ما ندخل في التفاصيل، عندي شهرية توصلني كل نهار 8 من الشهر من الموساد ونهار 9 من البنتاغون ونهار 15 من ساركوزي يبعثهالي هو بيدو على "وستارن يونيون"، هذا بخلاف المنح والرحلات الخالصة، أما راني، على عكس سي صالح الحاجة، ما نتكلّفش حاجة كبيرة على الدولة متاعنا، مثلا مانيش نبعث في أولادي لـ"رحلات عمل" للشام باش يكتبو ورقتين كلام فارغ ومن بعد بالطبيعة بكلّها تتحسب مصاريف عمل وتخرج من صحن الأداءات إلّي كانت ماشية لميزانية البـيـليك كيف ما يعمل عمّك صالح الركيك اللي يفهم في البوليـتـيك


حاسيلو ننصحكم يا عصابة الأغبياء أنكم تشدّو في هاك المشدّ متاع إعلانات الدقازات والعرافين والمنجمين وشوية كورة على شوية صدى المحاكم، وما تتلهاوش بيا برشة خاطر راني نتعّبكم ونمزبلكم وفي الآخر في الآخر راهو باش تخراو فيه، على خاطر لغة مواقع مشبوهة وعميل للغرب وهاك الريق متاع الصبابة بودورو موش حتى الصبابة الصحاح، راهي لغة تمشي مع الجبورة اللي كيفكم على خاطر هاذاكا اللي يخلّطكم عليه مستواكم المزمّر. هيا توة نخلّيكم عليه إنتوما وجريدة الضريح بما في ذلك صالح الحاجة وزياد الحاجة والحاجة بيدها، بصراحة ما عنديش وقت نضيّعو مع الأوباش


15 commentaires:

  1. Anonyme10:26 PM

    Ce commentaire a été supprimé par un administrateur du blog.

    RépondreSupprimer
  2. Anonyme11:16 PM

    malla clown salah el-haja quand il nous parle de patriotisme , par miracle tous le monde vont étre taxé d'énnemi de la nation
    behi...quand ariel charon d'israél a été invité a visiter la tunisie, dans seul coup tous les journaux tunisien boudourou leurs geule sont bloquer walaw bkakech we '' ej-jalgha mthom ettsakrat'' surtout le grand patriote salah el-haja ...
    pourquoi? , parceque rahou insan jiaan , khobziste , il se plaint toujours de la baisse de la vente de son journal
    et si salah elhaja avait critique la visite d'un criminel chez nous . sans inverissement , il ne voit plus aucun millime d'un PUB dans son journal
    ....et deux semaine plus tard son journal sera fermer par lui méme par manque des clients ...de toute facon un journal qui n'a rien de bon .


    ramzi

    RépondreSupprimer
  3. @ anonyme 1:

    Mouch lézim el overdose mta3 el klém ezzayed i3ayyéch 5ouya, ech mda55al ommou el meskina?

    RépondreSupprimer
  4. Anonyme11:58 PM

    Ya malla rab 7ala fi hal bled
    Calssement des journalistes etta7ana apres le dernier remaniment
    -Borhene Bssaiess(apparament **** **** fi 3abdalla)
    -sala7 el 7aja-fi s***
    -Ridha el Malloulli(bien fait pour sa geule pour sa fille)
    -Abdel3ziz Jridi(Sans commentaire)
    -Mezri 7added(Mr je retourne ma veste en 2sec chronos)

    RépondreSupprimer
  5. http://20apreschangementdu7november.blogspot.com/
    hahahahahaha tres tred drole hahahaha wadheh... ama vraiment tres bien fait pour les gueules chiens de roi... vraiment j'ai adoré ce ton de défi dans ce article je le considère parmi tes meilleur d'ailleurs.. mais tu sai tu dois d'attendre à des accusation des insultes à ton encontre du genre "menace phantome"... je compte sur toi pour les assasiner par tes articles suivant... wallahi je t'espere bonne continuation

    RépondreSupprimer
  6. loool
    3ad elli seybou 3lik mouch kelb 3arbi

    hedheka mak sammitou el fo9ma ou houa (hacha khli9et errahmene) me iji ken fo9ma lool

    RépondreSupprimer
  7. Anonyme6:17 PM

    Ya3tik essaha, bonne continuation et ne te laisses pas faire. Tu es bcp plus intelligent qu'eux, la caravane passe et les chiens aboient...

    RépondreSupprimer
  8. Anonyme8:11 PM

    bravo tramo77 raw limmarek illy kima sale5 il7ajaa wzamzmet ma yefhmouch 9darhom illa bitsa5si5 il mouri7

    RépondreSupprimer
  9. Anonyme10:32 PM

    تي ياخي حتّى لخرا يعملولوا مغارف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    (بوناب أزرق)

    RépondreSupprimer
  10. Anonyme12:07 AM

    ya trap ya blid zayid m3ak

    RépondreSupprimer
  11. La, j'ai plus le choix je vote pour le cinquieme choix ;)
    Meme si ca peut leur sevir :P

    RépondreSupprimer
  12. لوووووووووووووووول يعطيك الصحّة يا بيغ. خاصّة علي هاك التصويرة، ياسر بليدة بصراحة

    :-)

    باقيها، ان شاء الله يطلع ماهوش كذاب في حكاية عدم دخوله للأنترنات كيفما قال، خاطر باقيها باش يستنقط مسكين كان يشوف الكشطة ، عفوا، التدوينة المزيانة اللي هديتهاله، وترصّيلك في تهمة الإعتداء على معاق ذهنيًا -بالحقيقة- الفاحشة
    :-)


    باقيها، حكاية العمالة والتخوين ماهاش لا جديدة ولا غربية عليهم، الجديد هو انّها كانت مقتصرة على المعارضين ياخي هاو توّ ظاهر فيهم بداوا يعمّموا فيها على كلّ مواطن حرّ مايحبّش ياكل من طحينهم...

    حاصله، واحد كيفما هالحاجة، موسّم اندرا قداش من مرّة من رئيس الدولة... يعطي فكرة على حالة الصحافة والثقافة ..والبلاد بشكل عام...

    RépondreSupprimer
  13. Anonyme9:15 AM

    حاصيلو ما كذبوش فيها كي قالوا : الحاجة أم الإختراع :)

    RépondreSupprimer
  14. Anonyme11:36 AM

    ana "bsara7a" mandourech bihom jarayéd zé**i!! w termti aghla ebbarcha men anni nesta3melhom fel "mer7adh"..

    RépondreSupprimer

علـّق وربّي معاك
(مع إحتفاظي بحقي في إزالة كلّ تعليق خارج عن إطار التدوينة أو يحتوي على عبارات بذيئة من قبيل كلام السفاهة والتربريب وذكر الأعضاء التناسليّة في غير إطارها الطبّي أو البيولوجي والتعرّض إلى أعراض الناس والتحريض على العنف المادي والمعنوي، كما تحذف بلا تردّد التعليقات التي تحتوي على إشهار لمواد تجاريّة أو مواقع أخرى وكلّ ما شابه ذلك من التعليقات التي تعبّر على درجة عالية من التجوبير والإنحطاط ويرجع تقييم هذا الأمر وتقديره إلى صاحب المدوّنة يعني سيادتي أنا ابقاني الله ذخرا للمجتمع)