lundi, novembre 26, 2007

!! إلـى شركة إتصالات تونس: لا، ماناش كـلّـنا على فرد كلمة




في انتظار أنها توصلي نسخة من المقال اللي حكيت عليه البارح متاع جريدة التضريح حبيت نحكي في موضوع أكيد راهو صادفكم في المدة اللي تعدّات وهو الإشهار الأخير متاع شركة إتصالات تونس، أو بالأحرى الشعار إلّي عطاتو لحملتها الإشهارية الأخيرة وهجومها المعاكس على تونيزيانا. وأنا لهنا مانيش موجود باش ناخو موقف من أماهي من الشركتين أحسن، على خاطر كيف تجي للواقع الزوز سرّاق بدرجات متفاوتة، ولكن هذا ما يمنعش أنو عندي كره طبيعي لشركة اتصالات تونس وواعد سيدي بلحسن باش نذبح علوش نهارة اللي يقيّدو فلسة.

يقول القايل علاش هالكره هاذا وقتلّي ربّـي قال ياناس حبوا الناس الله موصّي بالحبّ؟ الكره هذا يرجع ياسيدي بن سيدي لأسباب تاريخية، بحيث أنا خوكم إنسان نشد البغض ولا ننسى ولا نصفى كيف ما يقولو فيها. المفيد أني ما نجمتش ننسى من بالي هاك الأعوام إلّي كانت فيها اتصالات تونس عاملة شاطح باطح وحدها في السوق، وكيفاش كانت تحسب في خط البورطابل الخامج بقريب الميتين دينار فوق الطاولة وميتين تحتها باش تاخذ خط وتخرج تبمبي مع أعيان البلاد. ومن بعد كيف دخلت تونيزيانا سبحانو ما أعظم شانو ولاّت الناس الكل سواسية كيف أسنان المشط إلّي هو بيدو ماكل مشطة، والخط إلّي كان يتكلّف عليهم بميات الآلاف فاقو بيه ما يتكلفش أغلى من كيلو لحم (بالطبيعة موش لحم علوش على خاطرو أغلى برشة). حاسيلو مانسيتلهمش الإستغلال الفاحش إلى استغلوا بيه العباد، والعنطزة والنفخة إلى كانت ضاربتهم وهوما تقولش عليهم وزراء في زمانهم، وقت اللي ظهر من بعد أنهم كمشة عفــّاطة، جاهم واحد من مصر قطع عليهم الخبزة، والله أعلم كان جاتهم شركة أوروبية آش كان يصير.

مفيد الهدرة وبغض النظر على الأسباب التاريخية، عندي أسباب أخرى تنجم تقول جديدة فيما يخص خدمة الانترنات، بحيث اللي قاعد يصير هو أني نحسّ في روحي كل ثلاثة شهور قاعد نتعرض لبراكاج أو بالعربية عملية سطو غير مسلّح من طرف جماعة اتصالات تونس إلّي قاعدين يقبضوا عليّا في مبلغ مانيش عارف آشنوة إلّي قاعدين يعطيوني فيه في مقابلو، على خاطر كان على الأنترنات قاعد نخلّص في مزود الخدمة إلّي هو "بلانات" أو بالأحرى "توالات"، وبالتالي فإذا كانت "توالات" تزود فيّا بالخدمة، مانيش عارف تيليكوم باش قاعدة تزوّد في جدّ بابا؟؟ بالمخدرات؟ بالدواء؟ بخط التاليفون إلّي بطبيعتي نخلـّص فيه؟ نسئل في روحي الأسئلة هاذي على خاطر حسب ما نعرف في بلدان العالم الكل الناس تدفع في فاتورة واحدة متاع الأنـترنات، هذا بالطبيعة كانش لا "الخدمة" اللي يزوّد فيا بيها مزوّد الخدمة هي خدمة أخرى بخلاف الأنترنات وأنا مانيش فايق بيها... آشكون يعرف، بالكشي كلّ ليلة يبعثولي في وحدة من هاك البنيّات المزيانات اللي يقبضوا عليّا في الفاتورة متاع الـ 150 دينار وأنا نبدى راقد ولاّ مسكّر الباب وما نفيقش بيهم؟؟ ولاّ يطعلش الجار يستقبل فيهم في بلاصتي ويتمتع بالـ"خدمة" بفلوسي؟ آشكون يعرف؟

بالطبيعة مانيش باش نزيد نعاود ونكعرر على الخدمة متاع الأنترنات الحموم كمـّا وكيفا، لكن حبيت بركة نعمل هالفاصل باش نفرّغ قلبي في هالشركة قبل ما نمرّ للموضوع الأصلي وهو شعار الحملة الإشهارية الجديد

هالشعار إلّي نحكي عليه، ولعلكم سمعتوه، يقول "بكلّنا على فرد كلمة"، وجماعة التيليكوم عاد ماهم كيف يبداو يصرفوا في الفلوس على الإشهار ما عادش يحسبو، ويبداو خايفين لا "ضرّتهم" تونيزيانا تفوتهم بدقيقة ولاّ زوز إشهار في التلفزة أو الراديو، أما كيف تولـّي الحكاية تتعلق بنوعية الخدمات وإلاّ بالأسعار الموجهة للحريف مكبوب السعد، يولّيو يقولوا "لين الخسارة، لين الشماتة"؟ ولو إخواننا الصـّفق أذكى برشة من هكّة.

على كل حال الجماعة نازلين علينا بحكاية بكلّنا "على فرد كلمة" وصارفين دم قلبهم، حتى لين ولّيت منين تتلفّت يا تقراها معلقة قدام خليقتك، يا تسمعها في "راديو عطريّة" متاع عمّك بوطار، يا في إشهار تلفزي كان طاح فيك دعاء والديك وحلّيت التلفزة على قناة تونس سبعة أو ما أسماه صديقنا "ألوباكس" بقناة "تونس تصبعت" والمعذرة على هذه الكلمة لأصحاب المشاعر الرقيقة والأحاسيس الفيّاضة.

حبيت نلاحظ للنابغة الذبياني متاع الماركيتينغ والإشهار، إلّي أكيد خذا برشة فلوس على هالفكرة إلّي كيف ترمتو حاشاكم، أننا أولا ماناش بكلّنا على فرد كلمة، وهذا ببساطة على خاطرنا بشر ماناش هوايش على عكس ما قد يبدو، والبشر مجعول باش يختلف موش باش يقول فرد كلمة، وزيد حتى لو إفترضنا أننا بالفعل وصلنا للمرحلة من التطور الإجتماعي والتاريخي العكسي متاعنا، اللي خلاتنا نولّيو "على فرد كلمة"، فهذا لو كان جاء صحيح لازمنا نحشمو بيه ونخبيووه على العالم، موش نفرحوا ونتفوخروا بيه ونكتبوه على كل الحيوط، على خاطرو علامة متاع تخلف وحالة موت أو احتضار جماعي، يعني وقت إللي الواحد يبدى يطلّع في الروح، وما يقعدلوا ما يقول كان الشهادة قبل ما يطلع لربّو، هاذيكا هي اللحظة إللي نولّيو فيها على فرد كلمة، والدليل أنها آخر بلاد عادي بيها كانت "على فرد كلمة" هي العراق كيف انتخبت صدام حسين بنسبة ميا في الميا، وهاكم تشوفو فيه وين وصلوا اليوم بالـ"فرد كلمة" متاعهم.

أنا نتصور تونس مازالت عندها عمر في الدنيا ومازال عندها ما تحكي، وهاذاكة علاش مازالت ماهيش كيما يحبّها الشعار الإشهاري متاع اتصالات تونس "على فرد كلمة"، لكن وبما أني ديما نراجع نفسي وما ناخذش أفكاري على أنها "الحقيقة"، قلت مافيها باس كان نمشي معاهم في الخط الجماعة هاذم لعل وعسى نفهم آش يقصدوا بطريقة أصحّ، وهاذاكة علاش قلت يامرحوم الوالدين، زعمة يطلعوش الجماعة بكلهم على فرد كلمة وكان إنتي قاعد وحدك براسك إنتي وكلمتك؟ ومن بعد قلت أحسن حل باش نقطعوا الشك هو أننا نبحثوا في آش تنجم تكون هالفرد كلمة اللي بكلّنا عليها؟

بصراحة خممت برشة وكل ما استطعت أنـّي نوصلّو هو الفرضيات الخمسة التالية، أما قلت من الأحسن ناخو رأيكم إنتوما قراء المدونة، لعلّ عندكم كلمة أخرى متفاهمين عليها من غادي لغادي... هيّا قولولي، زعمة لوكان جينا "بكلّنا على فرد كلمة"، آش تنجم تطلع هالكلمة؟؟؟؟

وفيما يلي قائمة النوميني، ما عليكم كان بالتصويت في الركن الخاص بذلك

الفرضية الأولى


الفرضية الثانية


الفرضية الثالثة


الفرضية الرابعة


الفرضية الخامسة





36 commentaires:

  1. Anonyme7:31 AM

    3amlou eri7a je vote pour el 3*** 3la dharhom we7ed we7ed

    RépondreSupprimer
  2. Anonyme9:07 AM

    أنا نختار الفرضيات الكل حتى ولو كان تلغيولي الورقة متاعي، راني مستانس بالإنتخابات الأخرى.

    RépondreSupprimer
  3. Anonyme9:07 AM

    أنا نختار الفرضيات الكل حتى ولو كان تلغيولي الورقة متاعي، راني مستانس بالإنتخابات الأخرى.

    RépondreSupprimer
  4. Anonyme10:12 AM

    Ya BTB maghit matet9ou7eb 3azeb** j en ai fais la musique ed cette pub et en plus j ai ete tres bien paye mais je prefere de loin TT a tunisiana je ne sais pas pourquoi masi c est comme ca
    Je vote pour la 5eme ca fait trop anarchiste

    RépondreSupprimer
  5. أنا أصوّت للفرضية الأولى:
    يــــــــــــــا سُــــــــــــــرّاق
    يا رشوة
    يا فساد
    يا إستغلال
    يا إحتكار
    يا....لطيف أستر هالبلاد مالهالكمشة قلاّبة

    RépondreSupprimer
  6. Je vote pour le premier choix. J'étais tente par le 5eme choix mais je craignais qu'elle leur serve a qlq chose

    RépondreSupprimer
  7. kollna 3la fard kelma !!!
    Ca me rappelle un sketch de Klem Ellil mta3 " Cha3b We7ed ma yekfich"
    9allek kif iccha3b il koll ywalli yitkallem fard kelma w yittalghem fi nafs il klem w yor9od fard wa9t w y9oum fard wa9t w y9oulou nafs
    7aja fard wa9t twalli li7keya ma
    ti3jebch !!!
    Immela ken gholtoulek fil
    9adhiyya ???
    chta3mel wa9tha ??

    RépondreSupprimer
  8. Anonyme8:10 PM

    La 1ère, c'est évident, 9al errajel.
    La 2ème, 5alli ma na7kiwelhomch hmoumna, tetkallef 3lina carta o5ra..
    La 3ème, ils le savent déjà.
    La 4ème, Aaaaah!! 9add ma n9oulouhelehom w be9i chwayya!
    La 5ème, na77i l'** w ab3ath! :)
    Mais la palme d'or revient à la n°4!
    Le gagnant au tirage au sort gagnera quoi au juste?? X
    X=Hethihi lmousseba9a 5assa fa9at bi mochteriki Ettissalet Tounes!!

    RépondreSupprimer
  9. Anonyme8:28 PM

    je suis désolée d'être hors sujet mais le point d'interrogation est inversé

    RépondreSupprimer
  10. Anonyme9:09 PM

    يرحم والديك برتنا على قلوبنا بها لبلوق بالرغم اللي قتلك قبل معادش تقول كلام زايد اما المرة هده في بلاصتو

    RépondreSupprimer
  11. Anonyme9:18 PM

    je vote pour la 5ème alternative.
    aktherr wahda t3abberr
    ;-)

    RépondreSupprimer
  12. Anonyme9:20 PM

    Brabbi c ors sujet : jvoulais avoir ton avis sur le dernier film Tunisien???? tu l'as vu??? Pourquoi tous ces bruits et ces avis favorables???

    RépondreSupprimer
  13. والله حتى انا بردتلي على قلبي خاطر دفعت هاك 200 دينار في الاول ومن بعد طلعت كارطة تونيزيانا متاع 5الاف خير وتلقاها على الاقل ساعات في وقت الذروة اما التليكوم طيشتها.الفرضيات اللي اقترحتها الكل باهيةوان كانت التالية شوية vulgaire.

    RépondreSupprimer
  14. وسّــع بالك يا بيق و ما تكرزش روحك برشا ...

    ياخي مازالت عباد تاخو على كلام الإشهارات بالله عليك...

    و هو مازالت عباد تتفرج ع الإشهارات متاع تونس سبعة...

    هذا إذا لقيت شكون مازال يتفرج فاها تونس سبعة جملة.

    RépondreSupprimer
  15. Anonyme11:14 PM

    مشكور يا ،ذوالفخ الكبير، او بيغ تراب بوي؛ يظهرلي التصويرة الرابعة هي المناسبة4

    RépondreSupprimer
  16. يـحب يقول : إجـماع!!!!...
    يـرّاهـم فعلا مجتمعين و قاعدين على فرد
    pistolet
    موش على فرد كلمة
    *****
    انا مع الخامسة

    RépondreSupprimer
  17. Anonyme11:55 PM

    wallahi 3indek el ha9,telecom 9aléba et sil9a ki Z..., el i9tirah el khamess houwa l asah!! rani bint essayda wédhéki el klem li yifhmouh hannéss el krab!

    RépondreSupprimer
  18. layyamet 3andik taux mta3 takriz tala3 chwayya ...
    7aja bahiya ki khallik tektib tadwinat haayliin, mnadhmin, w chamlin ...
    ayya annestou

    ...

    RépondreSupprimer
  19. Anonyme11:57 AM

    kolna 3la fard *e*ma
    (à la place de KeLma) :)

    RépondreSupprimer
  20. Anonyme1:02 PM

    Ya BTB farhadtly 3ala 9albi. 3ala 5atir le sentiment de haine envers TunTelecom est ancree en moi aussi, et chez plein de Tunisien je suppose. Ce sont une bande d incompetents qui profitent de la situation de monopole qu ils ont sur le marche. Ils facturent des frais ADSL pour l utilisation du reseau filaire(fixe) qui a etait deja amortit plusieur fois. Les Tunisiens ont payer depuis les annees 80 le cout de la couverture de tout le continent Africain. Et je ne comprends pas pourquoi on continue a acheter ce qu on a deja payer. Dans presque tout les pays du monde developpe, il ont les communication locale Fixe gratuitement, et c est logique puisque ca ne coute rien. les fils sont la, depuis des annees , les 20Dinars c est a titre de quoi.
    Bon ca c est une chose, le deuxieme scandal et je sais ce dont je parle.
    Il ya un enculee de sa mere qui venu un jour et a dit. " A partir de maintenant pour avoir l ADSL il faut payer les frais et il faut avoir une ligne Post payee"
    C est quoi ca, billahi n'importe quel imbecile sans aucune culture en Technologie de l Information, comrendrais que techniquement il ne pourrait y avoir aucune raison qui justifie ca. Quel relation entre le mode de payement et le fait que j utilise ma ligne pour passer de la voix, ou des bits, qui ne sont que de la voix.
    pauvre Tunisien toujours considere comme un debile mental.
    Moi je leur dis Tunisie Telecom du fond de mon coeur, 3AS** 3ala mandharkom ya Sorre9 ya Bhayim
    5hritou fih

    RépondreSupprimer
  21. Anonyme5:06 PM

    merci BTB 3ala hal coment elli berjoulya no coment ama enti fakkartni eb7ajtin o5rin wallahi ydha7kou ew 3amlou bihom el3ar ejmè3et elli yestanbtou fel lé pub lewla hya mta3 hak 256 elli fadh7ouna biha 9oddem ettourist ew za3ma za3ma ya3mlou fi pub 3ala lasswèm mte3hom ama bellehi èch y9oulou ettourist fi wa9t houma yzeffou zaffèn fi 9addèch men giga ew e7na 3amlin blayek mta3 256 kilo...wethenya 3ad welli 9alettelhom osktou hya hakel pub elli dharba dharbtin y7ottouha feradioun welli elwè7ed yasma3 fiha wssa5 wedhnih mta3 haka"...ommok,bouk,okhtek,martek..."bellehi achnowa hadhaw9 ew halkalimèt elli ye5tarou fihom ena mannajjem en9oul kèn esmè7 ew barra et je vote pour "3***a" lelkoll...

    RépondreSupprimer
  22. سرّاق وعملوا العار...

    آنا بيدي قاعدين يخدّموا في مخاخهم معايا. الوالد قال لي انّهم بعثولي فاتورة جديدة للدار باش نخلّص فاتورة الأنترنات للثلاثي الأخير

    يحبّوني نخلّص، وآنا تعدّيلتهم قبل ما نسافر ، توّ خمسة شهر، وطلبت منهم وقف إشتراكي...

    RépondreSupprimer
  23. Anonyme8:58 AM

    yakhli dar rabbak maqwak

    RépondreSupprimer
  24. Anonyme10:53 PM

    يا سراق , يا كلاب

    RépondreSupprimer
  25. Anonyme11:54 AM

    Sem7ouni ya jme3a wya BTB, rani 9albi m3ebbi 3ala hatta**na, wmenich bech no93ed metrobbi. hal 3a**ta mte3 TT (Tunisie Ta3fit ou Traffik) semmiouha kima t7ebbou, msemer m5azeza m5a5hom msakra, ebheyem ... bjeh rabbi choufou le reseau de ce grand reseau d'arnaqueurs wa9tech yti7: fil a3yed el kol, les nuits de ramadan, les reveillons, tt les samedi soirs, fi matchouet el final mte3 aye equipe tounssia, yti7 zeda wa9t ya3mlou des offres(plutot des arnaques) jdod ...ile5 . kif 9olnelhom chnia la7keya wa3lech t3atloulna fi massale7na, 9aloulna "rahou mouch menna, l'infrastructure mte3 erreseau te3ba et elle ne pe pas supporter un tel encombrement"
    mela kif la7keya hakka fehmou zbo**na 3lech ta3mlou fi des offres kbira 3likom wmatnajmouhech, wa3lech tseybou (wmizeltou tseybou) fi un grand nombre de ligne kif ntouma matnajmouch t5admouhom comme il faut (3andkom el 7a9, medem sr**kom ma7loula lel flous ma3adech tnajmou tsakrouha), et le plus important... kif l'infrastructure mte3 erréseau te3ba mela el flous elli 9a3din nedf3oulkom fi din ommha (des milliards chaque jour) win mechine wfech 9a3dine tosrfou fihon (wfi jib chkoun 9a3dine yet7attou)... 7assilou 5allini seket 5ir sinon bech netseyeb fil klem wennes m5alta.
    ya BTB chapeau pour ce poste, et pour tout poste visant ces minables voleurs
    je vote pour la 1ère et la 4ème

    RépondreSupprimer
  26. Anonyme11:05 PM

    يا خويا العزيز الجماعة اللي تحكي عليهم عصبة وحدة شوايا عليهم و انتي سنستنا بالكرم متاعك من خلال المدونة العظيمة
    مالا زيد تحلحز شوايا و انا من عندي نسترجل معاك ب 13 عصبة (نستباخت بنومرو 13)و

    RépondreSupprimer
  27. Anonyme12:03 PM

    ma tet3ajjbouch barcha 3la khater tt takhodh fi flous zeyda 3la ADSL mbere7 mchit lel3attar bech nechri khobza qalli rahi b480 millime :240 lel3attar welbqia lelkoucha.
    mela ya BTB ma todhlomch jme3et tt barcha 3la khater 99 filmya mettwensa qalleba.
    walla mouch s7i7?

    RépondreSupprimer
  28. Anonyme11:00 PM

    نيك يا مدرسمي و هوما بيدهم عندهم كلمة و الا حتى نفس جلاعيهم مسكرة و العصا في دبابرهم

    RépondreSupprimer
  29. Anonyme10:57 PM

    En fait, ça se comprend qu'on ait autant de rancune envers TT. Mais ce qui me rend rancunier, c'est surtout les décisions arbitraires qu'ils prennent, du genre "à partir de ce moment, pour avoir ADSL, il faut avoir une ligne post-payée, et payer des frais"... Cela s'appelle bien abus de position dominante.

    En ce qui concerne le billet, avec un peu d'objectivité : normalement, on ne paie que le FSI pour ces frais d'internet, qui correspondent au service (les serveurs qui t'envoient les données) et à la location des cables par lesquels passent ces données. Ces cables appartiennent bien à TT. Vu que TT n'a pas confiance en ses FSI pour qu'ils lui donnent ses sous, et que les FSI n'ont pas aussi confiance en TT, ils nous emmerdent à demander que chacun soit payé à part! Le positif, ils ont confiance en nous !!!
    Pour ce qui est des frais des lignes mobiles dans les années 98 à 2001, et vu qu'il semble qu'on comprenne le marketing, la gestion et un peu d'économie par ici, eh ben, l'explication de la tarification prend sens par deux phénomènes :
    1 : l'effet réseau pour le déploiement, cela veut dire qu'il y a une minorité qui va être d'accord pour payer au prix fort et va sponsoriser le déploiement de l'infrastructure pour atteindre un déploiment massif.. Le même phénomène explique le RTM ou le réseau Cellulaire qui coûtaient super cher, et pour lesquels il y a eu des gens qui payaient, mais sans atteindre une masse d'abonnés qui permet de "démocratiser" la prestation. (il y a un bouquin de O.Bomsel qui s'appelle Gratuit!... qui explique bien ces phénomènes).
    et 2. MONOPOLE! (n'oubliez pas qu'à ses débuts, Tunisiana faisait payer plus de 100 dt la ligne, c un peu moins que les 180 de départ chez TT)..
    anonyme, t'as voté 2 fois, c pour ça que normalement ton vote est nul.
    Moi je voterais pour SORRE9!

    RépondreSupprimer
  30. خميس على طقسك يا معلم...أما بعد...الفرضية الثالثة ياسر بليدة ولو أني نقترح تغيير الضمير مع نحن باش فماش ما نحشموا على أنفسنا الزكية:نكونو فرد كلمةونبعثوهم...حاشى من يقرا

    RépondreSupprimer
  31. Anonyme11:27 AM

    عندي سنين نلوج على واحد يفرهدلي على قلبي و ينحيلي عليه ها الغمه.كنت قبل في الثمانينات نتفرهد كيف نقرا لعبد القادر المقري أو نجيب الخويلدي أو الطاهر الفازع أو عبد الكريم قطاطا أو محمد قلبي، و لكنهم هبت عليهم رياح التغيير فتغيرواو بقيت في صحراء قاحلة جرداء خالية من كل شجاع و جريئ يحمل في يده قلما فقاطعت كل وسائل الإعلام التونسية و آخر عهدي بها مع آخر عدد من جريدة الأيام لسنة 1986
    أما اليوم فقد رجعت ثقتي في هذا الشعب الولود لفطاحل الكلمة المعبرة عن مكنون القلوب المدمَّرة(إسم مفعول على وزن مزمرة)
    لقد قال لطفي بوشناق في إحدى أغانيه التافهة كعادته أحنا الجود أحنا الكرم و بما أني تونسي حر أصيل على حد قوله و لست عائشا على كل القمم على حد قوله فأنا أتبرع بالإقتراح الخامس لكل المؤسسات التونسيةو للإدارة العموميةو لكل تونسي في أي موقع كان قبض في يوم من الأيام رشوة أو أعطى حق لغير مستحق أو عفس في من هو أقل منه
    مع حرصي الشدي جدا على حذف النجوم و تعويضها بالحروف الأصلية حتى تصبح
    " يعطيكم ع**ة"

    RépondreSupprimer
  32. إلى المعلّق الأخير:

    والله آش باش نقلّك يا أخ، حشّمتني على نفسي لمّا إعتبرتني "فطحول" من فطاحل الكلمة المعبّرة في حين أنّي لست إلاّ مواطن بسيط يوسّع في بالو

    مرحبا بيك ومشكور على الزيارة

    RépondreSupprimer
  33. Anonyme11:04 AM

    من نفس المجهول و الذي سيسمي نفسه إبتداء من اليوم سنفور غضبان
    أقول لك أني أحببت أسلوبك التعبيري في النقدو قد وضعت مدونتك في مفضلاتي و سأتابع كتاباتك بإستمرار مع العلم أني بدأت أقرأ الباقي مما كتبت و قد أعجبتني " الكشطة " التي أهديتها لسي صالح و كاتالوق الإستعمال هبال مع رجائي الشديدلك في التخفيف على الدين و على المصلين لأني منهم و لكني غير متزمت و غير مفرّط
    أخوك سنفور غضبان

    RépondreSupprimer
  34. الله يبارك سيدي ولو أنا ما عادش نكتب إلاّ قليلا قليلا مع الإشارة إلى أنّي ما عنديش مشكل مع الدين ولا مع المصلّين بل مع بعض القراءات الرجعيّة للدين لا أكثر ولا أقل

    مرّة أخرى صديقي السنفور حللت أهلا ونزلت سهلا

    RépondreSupprimer
  35. Anonyme2:23 PM

    الحديث معك بدأ يحلو و إذا سمحت لي في التمادي أقول
    أن قاعدت خالف تعرف صار يمتطيها كل من أراد الشهرةإبتداء من سليمان رشدي و آياته الشيطانية صار الدين مطية لكل جاهل يريد الشهرة السهلة من سياسيين و إعلاميين و حتى رجال الدين ذاتعم و لك في شطحات علماء الأزهر و فتواتهم الغريبة المثل الأشنع و صار المسلم رمزا للإرهاب و خاصة بعد 11 سبتمبر الشيء الذي دفع ببعض المسلمين أن ينكروا و يستعاروا من دينهم و في المقابل كانت فرصة لكثير من الكفار للإطلاع على هذا الإسلام
    أنت أعيذك من أن تكون من الذين يمتطون العبث بالدين للوصول إلى الشهرة و لكن حملة التكفير بين المسلمين في بعضهم و ما أسميته أنت ببعض القراءات الرجعية يا أخي لم يسلم الإسلام و لا المسلمين من بعضهم و لا من أعداءهم
    و على رأي الدكتور يوسف القرضاوي في قصيدة عصماء على لسان أحد المتملقين للحاكم يقول في آخرها
    و دعك من التفريق و التصنيف
    ما بين داعي الرفق و العنيف
    فكل هؤلاء في الهوا سوا
    من لم يمارس عنفه فقد نوى
    لكن أهل الإعتدال أخطر
    لأنهم على الطريق أصبر
    هم يربحون جولة بعد جولة
    و في النهاية يبلعون الدولة
    كل مسلم يرفع شعار لا إلاه إلا الله محمد رسول الله صار مرفوضا محليا و جهويا و وطنيا و إقليميا و عالميا و كونيا
    يقولون لنا نريد كرة أرضية ليس عليها مسلما واحدا
    قد يكون كلامك فيه بعض الصحة من حيث أن بعض المتزمتين الجهلة الذين لا يفقهون من الدين إلا الإستنجاء هم من شوهوا الدين و المتدينين و لكن أخي للعاقلين أمثالك و لكل صاحب رأي متسع في الدين عظيم من كتاب و سنة مطهرة و تآليف لعلماء أفذاذ و مذاهب جليلة فيها ما يغني عن جهل بعض المجالات الضيقة عند بعضهم و لعل رسول الله صلى الله عليه و سلم أراد أن ينبهنا لهاؤلاء فقال دع ما يريبك إلى ما لا يريبك
    و قال البر ما إطمئن إليه قلبك
    و قال الحلال بين و الحرام بين و بينهما كثيرا من الشبهات فدعوا الشبهات
    و قال ما بين المشرق و المغرب قبلة أي أن أفق الإسلام رحب كما بين المشرق و المغرب و قال يسروا و لا تعسروا و قال من ضيق على الناس ضيق الله عليه و الأحاديث كثيرة تنبهنا لهاؤلاء المغالين في الدين و كأن الله جعلهم أوصياء علينا نحن الجهلة المتخلفين ذهنيا أرجو أن يوفقني الله و إياك لما يحب و يرضى فهو ولي ذلك و القادر عليه
    أخوك سنفور غضبان

    RépondreSupprimer

علـّق وربّي معاك
(مع إحتفاظي بحقي في إزالة كلّ تعليق خارج عن إطار التدوينة أو يحتوي على عبارات بذيئة من قبيل كلام السفاهة والتربريب وذكر الأعضاء التناسليّة في غير إطارها الطبّي أو البيولوجي والتعرّض إلى أعراض الناس والتحريض على العنف المادي والمعنوي، كما تحذف بلا تردّد التعليقات التي تحتوي على إشهار لمواد تجاريّة أو مواقع أخرى وكلّ ما شابه ذلك من التعليقات التي تعبّر على درجة عالية من التجوبير والإنحطاط ويرجع تقييم هذا الأمر وتقديره إلى صاحب المدوّنة يعني سيادتي أنا ابقاني الله ذخرا للمجتمع)