mardi, janvier 25, 2011

يلاّ نثور، يلاّ نثور

يلاّ نثور يلاّ نثور

يلاّ بالمنقالة ندور

نسبّو وزيرة نديرو القيرّة

خلّي المستقبل مقعور

يلاّ نثور يلاّ نثور

يلاّ نناضل يلاّ نشنع

بول عليها آش عنّا نصنع

تفلس شركة يسكّر مصنع

المفيد مسيرة تدور

يلاّ نثور يلاّ نثور

يلاّ نسقّط الحكومة

وبالزّلاط نعسّ على الحومة

بن علي حرق لروما

وهزّ معاه بدر البدور

يلاّ نثور يلاّ نثور

علاش تحبّونا ما نثوروش

بعد ما تنحّى الكرتوش؟

نحنا الحريّة ما نحبّوش

نحبّو نبدّلو الديكتاتور بديكتاتور

يلاّ نثور يلاّ نثور

4 commentaires:

  1. أهلا تراب بوي.
    1/
    القصيدة حلوة أما على أي بحر ؟
    عندي تساؤل: علاش نظرة الازدراءالضمنية للشباب الي ينتميو للأوساط المتواضعة و حسبانها على التجوبير و التجربيع؟ هل أنه هذا ما هوش وصاية على أبناء الشعب؟

    RépondreSupprimer
  2. Anonyme4:36 AM

    ماصتا !

    RépondreSupprimer
  3. Anonyme8:48 AM

    C'est vraiment do,,age qu'on continue a regarder ce qui se passe sans reagir.

    Le souci des tunisien doit rester notre avenir et non pas qui va gouverner ce pays. a condition qu'il ne se cloue pas sur sa chaise comme ses précedents.

    Un ancien lecteur de votre blog.
    Merci pour votre post

    RépondreSupprimer
  4. يا ترانكويليتي كانك تحكي على التدوينة هاذي مانيش موافق على رأيك.. هاذي قراءتك للنصّ يمكن ولكن الشيء هذا ما كتبتوش أنا.. على فكرة أنا بيدي ما ننتميش لأوساط البورجوازيّة أو الكرز، ما فمّاش علاش باش نزدرئ الأوساط المتواضعة ماديّا، ولكن الصحيح هو أنّي ما انجّمش نحترم الأوساط المتواضعة فكريّا ولا النّاس إلّي تعتمد الخطاب الشّعبوي من باب نفاق الجماهير.. ما عنديش علاش باش نعمل البوليتيك سيدي خويا
    :)

    RépondreSupprimer

علـّق وربّي معاك
(مع إحتفاظي بحقي في إزالة كلّ تعليق خارج عن إطار التدوينة أو يحتوي على عبارات بذيئة من قبيل كلام السفاهة والتربريب وذكر الأعضاء التناسليّة في غير إطارها الطبّي أو البيولوجي والتعرّض إلى أعراض الناس والتحريض على العنف المادي والمعنوي، كما تحذف بلا تردّد التعليقات التي تحتوي على إشهار لمواد تجاريّة أو مواقع أخرى وكلّ ما شابه ذلك من التعليقات التي تعبّر على درجة عالية من التجوبير والإنحطاط ويرجع تقييم هذا الأمر وتقديره إلى صاحب المدوّنة يعني سيادتي أنا ابقاني الله ذخرا للمجتمع)