
C'est fou ce qu'on peut trouver par hasard en surfant sur internet!
Allez plutot voir ce blog!! :D
أنا في بالي هالمشكل متاع مكسرة وإلا لا اتحل. من وقت اللي شيخ الأزهر طلّع هاك الفتوى، الله يرحم والديه، وحلّل فيها (كل شي فيه حلال وحرام) تصليح البكارة المفتضّة. الحاصل من هاك التاريخ متاع الفتوى والدنيا قامت وما قعدتش. جوه جماعه وحاججوه ب: من غشنا فليس منا. قالهم صحيح أما راه ديّنا دين يسر وتسامح وما هواش عسر. قالولوا آش تخرف انت؟ هذا كلام مثّل بيه على جماعة الغرب. اليسر اللي تحكي عليه راهوا في واحد ما يعطيش الزكاة وإلاّ صلى من غير وضوء ولاّ يحسب روحو مريض وما يصومش والاّ يسافر لبلاد النصارى ويعيث فيها فسادا، والا حتى في بلادو بعد ما يكبر وما عاد بها وين يعمل حجّة يغسل بها ذنوبو ويبدا يحضر في روحو للشيخات في الجنة آما باش تحكيلنا على اليسر اللي خلي الواحد يقبل امرأة ماهياش دوريجين هذا يسموه بعنا ديننا للشيطان وتخلينا عليه وما قعد فيه شيء. خمم خمم وقالهم أسمعوا بالرجولية راهي الفتوى قلتها على خاطر برشه احكومات قالولي راهي المحاكم اتعبات بالرجال اللي قاعدين يدخلوا في دين الله أفواجا ويحبوا يطلقوا النساء اللى مهماش دورجين. خزروا هاك الجماعة لبعضهم وفيهم برشه بالع السكينه بدمها وساكت على داه. خرجوا وما تفاهمو حتى على حل. كانك من شيخ الأزهر بقى حاطط إيدو على قلبوا يلزم يكمبس ويلقى حل أحسن لا يفرضوا هاك الجماعة الحل متاعهم. توكل على ربي وكلم واحد ساكن في الجزيرة ظاهر لي اسمو القراض والا حاجة كيف هكة وواحد آخر في الدنمارك وياسر اخرين في برشة بلايص وكلات بعضها الطايح أكثر من الواقف ملاين خرجت. آش ثم ؟ راهو ثم واحد طيش مصحف في مرحاض ،هاو آخر عمل كاريكاتور ،البابا طالع آش قال... وعاد نحنا منحبوش الحضب والتعفيس. لكن ثم جماعه دوختهم حكاية امرة دورجين على خاطر ينجموا يعدوها عليهم: تجيه مرا يحسبها دورجين لكن هي عاملة عملتها ومدلستها بالطبيب. اماله كيفاش الحل؟ جاهم الزميم متاعهم قالهم راني لقيت حل للمشكل متاع امرا دورجين. يا خويا وكانو عاقلين ياتهليل ياتكبير يا سيدي ما ركحوا كان كي تعبوا. وماعدوش ينجموا يتحركو ويتكلموا. انطق الزميم وقال راهي امرا دورجين ثمنها غالي ياسر ياسر المهم تكونوا انتم مستعدين تدفعوه. ثم جماعة تململوا شويه وقالوا بصوت خافت ما هو يعرفنا أغلبنا فقراء و معندناش فلوس من وين باش ندفعوا. كمل الزميم يحكي وقال الثمن هذا يلزم شويه إعداد نفسي ،إماله راهي حتى هي دورجين. فاقو جماعه شويه من التعب ورددوا بصوت واحد : دورجين، دورجين، كل شئ يهون على خاطر الدورجين. وتخمر الجماعة وتطاير الشرر من عيونهم. ورددت الجبال المحيطة صدي أصواتهم وشحنوا وأصبح الواحد منهم يحس بأنه قادر على اقتلاع جبل. لم لا فالمرأة عالم مجهول ولا يعرف لها وجه الا على معلقات الإشهار. وها قد حانت الفرصة للحصول على واحدة دورجين. واحدة لا مسها جان ولا إنس وتلمع لمعان وتولي متاعو وما يشاركوشو فيها حتى بالعين. يا بابا شي كبير. كمل يا شيخ كمل آش هو الثمن؟ تيقن الزميم أنهم مستعدين لكل شيء. الثمن حزام ناسف يطيروا طروف هو واللي دايرين بيه. آش ماش نقول المراه المكسرة سبب في تكسير ها الدنيا الكل. إن كيدهن لعظيم وخاصة إذا كانت مكسرة
العروي.
"لأول مرة في حياتي أشعر بعجز عن الكلام لأعبّر عمّا يختلج بفؤادي من الإحساس والتأثر في هذه اللحظة الرهيبة التي أرى فيها حلما يتحقق بعد أن كافحت الأمة كفاحا لاقت فيه الأمرّين وأبدت فيه من الرأي السديد والبطولة ما وفر لها أسباب النجاح وجعلها قدوة لغيرها من الشعوب
إنه يوم عظيم هذا اليوم الذي نجتمع فيه قد كلّل جهاد أمّة طال كفاحها مدة 75 سنة يحق لها ويحق لي شخصّيا أن أتذكر ولو في لمحة من الوقت الإخوان الرفقاء الذين رافقوني في أوّل مرحلة من هذا الكفاح وأجمعوا معي للقضاء على نظام جائر كان يسود البلاد والخروج بها من حياة الذل والإستعباد
واستمر كفاحنا حتى رأينا إخواننا جندلو بالرصاص وماتوا شهداء وآخرهم أحد رفقائكم ورفقائنا في هذا المجلس التأسيسي المرحوم السيد الحسين بوزيان الذي جندل أخيرا ومات مطمئنا بعد أن شاهد إنتصار أمته ووطنه
أمام هذا النصر العظيم أرى من واجبي أن أبتهل إلى الله أن يقينا مواطن العثر والمزالق وجميع الأسباب التي تسبب في تفرقنا من أغراض وجهل وأوهام، أن يجنبنا هذه الآفات التي كافحنا لاجتثاثها من قلوب هذا الشعب، أن يجنبنا الرجوع إلى التناحر وأن يلهمنا ويوفقنا سواء السبيلحضرات النواب المحترمين
تجتمعون في هذا المجلس التأسيسي بإرادة الشعب، لا تنسوا أن تلك الإرادة متجسمة في جمعكم واضحة جليّة، فالسيادة في تونس سيادة الشعب، صاحبها الشرعي الحقيقي. ففي هذا اليوم المشهود المبارك نتذكر بخشوع إخوانا لنا في الكفاح أمثال الملك المنعم محمد المنصف والحبيب ثامر وفرحات حشاد والهادي شاكر وغيرهم استشهدو في ساحة الشرف في سبيل تلك الغاية، وكأنّ أرواح شهداء 9 أفريل الذين سقطوا تحت رصاص الاستعمار وهم ينادون "برلمان تونسي" ترفرف فوقنا، لأنّ أمانيهم قد تحققت، فأرجو منكم أن تقفوا وقفة ترحّم على تلك الأرواح الزكيّة (دقيقة وقوف) اأيها المواطنون الكرام
لقد اختاركم الشعب عن تمحيص وتجربة وانتخبكم عن رضى بحرية تامة وبأغلبية كادت تكون إجماعا ووضع ثقته فيكم وقلّدكم أمانته في أعناقكم لتسهروا على مصالح الوطن العليا. وأرى أن أوّل عمل يقوم به المجلس هو أن يسجّل أنّ تونس دولة حرّة مستقلة ذات سيادة كاملة ليوفـّر الضمانات القانونية اللازمة ولكي يتخلص من كلّ القيود في سنّ دستور لا يلائم وضعية البلاد
يجب أن نتعض بغيرنا فلا نضيع عن الأمة أوقاتا ثمينة في المجادلات اللفظية أو النظرية لا جدوى فيها بل سنختار منهاجا ناجعا للعمل يعتمد على واقعنا التونسي ليكون اجتهادنا إيجابيا سريع الإنجاز فيتم وضع دستورنا في أقرب وقت ممكن وعلينا أن نحافظ على وحدة الأمة داخل المجلس لأنّ كلّ عضو منّا وإن وقع انتخابه في منطقة معينة إلاّ أنّه يمثل أمة جمعاء فلا يدافع عن مصالح خاصة أو مصالح جهة دون جهة أو مصالح طبقة دون طبقة
وبقدر ما تنتفع تونس بتنوّع الآراء والتعبير عن وجهات النظر المتعددة بقدر ما يكون الخلاف والعناد بعد أخذ القرارات النهائية ضارا بما يحدثه من تصدّع في الصفوف وانقسام عقيم وعرقلة في الأفعال
وعندما ندعو إلى الإتعاض بالغير لا نقصد التقليد الأعمى، فلا يخفاكم أن دولتنا التونسية لها شخصيتها منذ مئات السنين، وقد اعتراها قبل الحماية وأثناءها الإضطراب والخلل لاختلاط السلطات فيها ولتضخم الإدارة واستيلائها على النفوذ السياسي. ولا يمكن أن يستمرّ هذا الوضع المزري بكرامتنا وعزتنا، المنافي للعدل والتقدّم، فنحن اليوم بصدد بعث دولة جديدة ينبغي أن يقام نظامها على أسس واضحة متينة، وسيطبع هذا النظام بطابع عصركم هذا وهو ككل شيء بشري قابل للتطور والتعديل، ولكن المسؤولية الثقيلة الملقاة على عاتقنا توجب علينا التروي ومراعاة الواقع وعقلية الشعب حاضرة وواضحة لكي يضمن الدستور البقاء لدولتنا واستقرار الحكم فيها
فلا يمكن أن ننسى أننا عرب ننتسب إلى الحضارة الإسلامية وأننا أيضا نعيش في النصف الثاني من القرن العشرين نريد أن نساهم في ركب الحضارة وأن نكون في عصرنا هذا، ولهذا نمقت الفوضى والاستبداد ونرفض الجمود والرجعية والاستعباد بأنواعه، فالدستور سيضع حدّا لكلّ طغيان وكلّ ظلم داخلي أو أجنبي، فمن اليوم لن يتصرّف في حقوق الشعب التونسي غير الشعب التونسي ولن يكون الحكم في البلاد لفائدة فرد أو جماعة أو طبقة بل لفائدة مجموع الأمة التونسية. وتفريق السلطات وتحديدها ضروري حتى يوجد بينها التوازي فيسود العدل الذي لا دوام لمجتمع بشري من دونه والمساواة بين المواطنين والعدالة الإجتماعية التي تقضي على الامتيازات وتجعل الامكانيات متعادلة لدى الأفراد والجماعات وتوفر للجميع أسباب العيش والرفاهية والرقي وتحقق الحرية للأفراد والجماعات بحرية الرأي وحرية المعتقد، تلك الحرية التي دفعنا ثمنها غاليا والتي ينبغي أن يتمتع بها جميع المتساكنين في البلاد التونسية
فإن كانت الحرية تكسب المواطنين حقوقا مقدسة فهي تفرض عليه واجبات مقدسة أيضا، فليست الحرية هي الفوضى ومن يعتدي على حرية غيره أو على رزقه وحياته لا يستحق أن يكون حرّاأيها المواطنون
نحن كنواب مسؤولون على حقوق هذا الشعب وعلى مصير هذا الوطن وعلى حفظ كيان الدولة التونسية، فينبغي أن لا نسمح بأي اضطراب وأن نضع حدّا لأعمال الفوضى بين الهدامين الذين يريدون عرقلتنا في إقامة دولتنا الفتية، فالواجب يدعونا للدفاع عن دولتنا بقبضة من حديد وبعزيمة ثابتة لكي لا ترجع تونس إلى الوراء فيسودها الظلم والعبودية والتعصب الأعمى البغيض أو الحكم الأجنبيأيها المواطنون
إننا نحمل آمال شعب يريد الحياة، والحياة عزة وكرامة وقد تحققت ولكنها في آن واحد حريّة في نظام وتقدم في حكمة وثبات وازدهار اقتصادي في عدالة اجتماعية، فليحقق دستورنا للشعب بلوغ تلك الغاية السامية
لكن أرى لزاما علي أن أنبهكم إلى أنه مهما تبلغ تـلك النصوص من الدقة والكمال فهي لا تأتي بثمرتها ولا تكون مفيدة صالحة إلاّ بالرجال الذين سيطبقونها بالنية الخالصة والعزيمة الصادقة
وإننا لنعلم أن انزواء الشعوب وعزلتها من أكبر أسباب انحطاطها وتدهورها، ولذا يريد الشعب أن تأخذ تونس المكان اللائق بها بين الأمم الحرة المستقلة وأن تشارك في المنظمات العالمية وأن تتعاون مع دول العالم في كنف احترام السيادة وأن توثق اتصالاتها السياسية والاقتصادية والثقافية بالدول الشقيقة وبالدول الصديقة على أساس المسواة في السيادة وبقدر ما يفرضه علينا الواقع التونسي ومصلحة الوطن العليا، فموقعنا الجغرافي يجعل مصيرنا مرتبطا بمصير بقية أقطار شمال افريقيا ويحتم علينا الاتصال بدول البحر الأبيض المتوسط، كما يوجب علينا صغر رقعتنا وحاجيات نهضتنا أن نتعاون مع دول العالم في كنف احترام السيادة"
Dans le port d'Amsterdam
Y a des marins qui chantent
Les rêves qui les hantent
Au large d'Amsterdam
Dans le port d'Amsterdam
Y a des marins qui dorment
Comme des oriflammes
Le long des berges mornes
Dans le port d'Amsterdam
Y a des marins qui meurent
Pleins de bière et de drames
Aux premières lueurs
Mais dans le port d'Amsterdam
Y a des marins qui naissent
Dans la chaleur épaisse
Des langueurs océanes
Dans le port d'Amsterdam
Y a des marins qui mangent
Sur des nappes trop blanches
Des poissons ruisselants
Ils vous montrent des dents
A croquer la fortune
A décroisser la lune
A bouffer des haubans
Et ça sent la morue
Jusque dans le cœur des frites
Que leurs grosses mains invitent
A revenir en plus
Puis se lèvent en riant
Dans un bruit de tempête
Referment leur braguette
Et sortent en rotant
Dans le port d'Amsterdam
Y a des marins qui dansent
En se frottant la panse
Sur la panse des femmes
Et ils tournent et ils dansent
Comme des soleils crachés
Dans le son déchiré
D'un accordéon rance
Ils se tordent le cou
Pour mieux s'entendre rire
Jusqu'à ce que tout à coup
L'accordéon expire
Alors le geste grave
Alors le regard fier
Ils ramènent leur batave
Jusqu'en pleine lumière
Dans le port d'Amsterdam
Y a des marins qui boivent
Et qui boivent et reboivent
Et qui reboivent encore
Ils boivent à la santé
Des putains d'Amsterdam
De Hambourg ou d'ailleurs
Enfin ils boivent aux dames
Qui leur donnent leur joli corps
Qui leur donnent leur vertu
Pour une pièce en or
Et quand ils ont bien bu
Se plantent le nez au ciel
Se mouchent dans les étoiles
Et ils pissent comme je pleure
Sur les femmes infidèles
Dans le port d'Amsterdam
Dans le port d'Amsterdam.