كنت وعدتكم بنشر المقال متاع الصحفي "فقمة" دوب ما نتحصل عليه، وبالتالي فإني ننشرو اليوم على ذمّة إلّي يحب يقراه. عندي بعض التعليقات اللي يمكن نعملها على هالشبه مقال، ولو هو كي تجي تشوف ما فيه ما يتناقش على خاطر ما لقيتش فيه حتى حاجة تنجم تتشبّه لفكرة، بل مجرّد هذيان متاع واحد شـدتــّو السخانة، يعني أحسن حاجة نجاوبو بيها هي باكو "أسبيجيك"، ولكن بما أنها الفرص كيما هاذي باش تمرمد حيوان نادر ومهدد بالإنقراض كيما الفقمة ما تجيش كل يوم، وبما أني اليوم مزروب شوية، قلت ننشر المقال اليوم ونخلّيكم تعلقوا عليه كان ظهرلكم، وأنا إنشالله غدوة وإلا بعد غدوة نعطيه على راسو كيف نبدى متفاضي. هيّا ليلتكم زينة
إضغط على الصورة للتكبير