المقابلة باش تدور في
مناخ ضبابي والحكم متاعها ينجّم يكون نزيه ولكنّه عايب ويعكّز ويخاف من الملاعبيّة
ومن الجمهور إلّي بطبيعتو ما يفهمش في الكورة.
فمّا من جهة المدارج
الشرقيّة فريق يلبس عموما نفس الزيّ ويلعب بنفس الألوان وباش يدافع على نفس
الشّباك وباش يسجّل في نفس المرمى، وهو يعرف أنّ المقابلة مصيريّة ومستعدّ باش
يلعب خلافا للقواعد وكان لزم بالطاكلوات في القرجومة وإستعان بأكبر المستشهرين
إلّي يصرفوا عليه بلا حساب ويدعموا فيه بوسائل الإعلام المأجورة وكلّ هذا بمباركة
وتزكية الفيفا..
في الجهة الأخرى من
الملعب فمّا 11 لاعب ماهمش خايبين،
ولكن كلّ واحد منهم يلعب بمريول من لون، وكلّ واحد يحبّ يمركي هو الأهداف الكلّ،
مرّة في الشبكة هاذي ومرّة في الشبكة الأخرى، وحتى حدّ فيهم ما يحبّ يعدّي الكورة
للآخر ولا يلعب مع صاحبو، آش خلاّهم كلّ دقيقتين واحد منهم يهبط يضرب صاحبو بطاكل
ولا ينزل عليه بمرفق ولا يمشي يشكي بيه للحكم باش يفكّ الكورة ويجري بيها زوز
ميترو قبل ما يزيد هو بيدو يتكبّ..
الماتش ماسط على خاطر
الملاعبيّة في الجهتين غفّاصة، والأغلبيّة متاع الجمهور كرهوا رواحهم وخرجوا من
الستاد بعد ما سبّوا لربيتر و عطاو فقّوسة للجانبين.. في مثل هذه الظروف السؤال
الحقيقي ماهوش شكون باش يربح، وإنّما الواحد فاش مازال قاعد يعمل في المدارج،
خاصّة وأنّ الفائز باش يهزّ بطولة دوري الفقر والميزيريا بضبّوط القردة؟
19 commentaires:
تحليل كروي معقول لكن ديما عندنا امل في ضربة جزاء في الدقيقة تسعين ..
تحياتى الى الشعب والثورة التونسية
قل لمن يدعي في العلم فلسفة
علمت شيئا وغابت عنك أشياء
مع تحياتي يا فيلسوف زمانك
زفر لاربيتر ولعبنا فل وقت الضايع، والطرح وفى. موش مشكل شكون ربح، إلي خسر هوا الجمهور.
ou finalement errou7 erriadheya heya elli kharjet mouuuu ... enfin "mouch vierge"
هنيئا للشعب التونسى بثورته العظيمه
بالتوفيق للشعب التونسى
thanx
بالتوفيق وعقبال الدول العربية المزيد من الحرية والعدل
مبروك للشعب التونسى
يا بيغا رجعلنا لمرا و كعبة السلتيا
شعب حضارى
الله معاكم
ممتاز
بالتوفيق للشعب التونسى
واااااااااو مقال رائع
تونس تنتخب
winkom ya tounessa ,winekom ya blogueurs touness ,pédophile libérer et personne ne s'indigne ,ennahdha vous a cloué comme zaba ,violeur d'enfant libérer parce que c'est le frère d'un nahthawi wintouma winkom.
يارب السلااااااااامة لاهل تونس
Enregistrer un commentaire